ثم قال:
ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلىيا رسول الله. فأخذ بلسانه وقال: كف عليك هذا. قلت: يا نبي الله، وإنالمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النارعلى وجوههم، أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم
لماذا لا نستعمله للفطرة التي خلق لاجلها.عند العارفين عرف اللسان كما يلي
معناه البيان عن علم الحقائق...و هو مقام الشهادة....و هو الآلة في إعطاء المعارف
ربي يهدينا جميعا لخير البلاد والعباد ويصلح حالنا وحال أمتنا ويجمع شملنا
.