وان كان على الدار فهي داري
و لا فضل لي في أكرام ضيوف دخلو بابي و حيوك و حيوني
فهم أهلي و أصحابي و جيراني
ولو دقو باب الصفحة ما فتحت لهم سوى أبواب فؤادي
فيستحقون أن نقول لهم أهلا و سهلا و مرحبا بك أخا أو أختا مكرما في بيتك محصنا من كل أذية
هي أخلاقنا و أنت أمنتني و أتمنى أن لا أخون الامانة أو أقصر
أخي الفاضل كفاك مدحا لي و أهتم بضيوفك هههههههههههههه
سلام