كان الأ جدر بك أن تكتب للخفض، فمن عارض اقوال الأئمة بعلم قبل منه، ومن عارضها لقصور فهمه وجهله باصول دينه فحقه الخفض والجر وليس الرفع فتنبه. ومن يفتح رأسه لغيره ليبث فيه التشكيكات والشبهات ، سيظل محتارا إلا إذا أنعم الله عليه بالهداية لدينه القويم