لو لم تكن يد النظام في سوريا ملطخة بدماء السوريين الابرياء
ابتداءً من مجزرة حماة عام 82م ومروراً بمجزرة جسر الشغور ونهاية بمجزرة تل الزيتون
لصدقنا رواية الحكومة السورية التي تحاول ان تتنصل من المسؤلية لتفلت من العقاب
من خلال اتهام الاخرين بمجزرة الحولة