منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة

أمين المستغانمي · 2009-04-29, 08:04

أبدى تحمسه لمواجهة مصر..

العمري الشاذلي : مستعد للعودة لصفوف الخضر.. والكرة في مرمى سعدان

. ل

العمري شاذلي
يرى العمري الشاذلي، وسط الميدان الدولي الجزائري لنادي ماينز الذي يلعب في الدرجة الألمانية الثانية، أنه قادر للعودة والاندماج مع المنتخب الوطني، سيما بعد أن استعاد مستواه في المباريات الأخيرة التي لعبها مع ناديه.

ـ مرتاح في ماينز وسأبقى إذا حققنا الصعود
ـ مواجهة الفراعنة مهمة.. ويجب الحذر من المنتخبات الأخرى
ـ مطمور وبلحاج يوافياني بجديد المنتخب الوطني"
ويؤكد لنا الشاذلي في هذا الحوار أنه لم يتلق أي اتصال من المسؤولين على المنتخب في الفترة الأخيرة، كما تحدث عن حظوظ الخضر في تصفيات مونديال 2010 ومباراة القمة المنتظرة أمام منتخب مصر، إضافة إلى أمور أخرى تتعلق بتعلقه بأندية الغرب الجزائري، وحبه لفريق مولودية الجزائر.
س: بداية، غبت لمدة طويلة قبل أن تعود للتشكيلة الأساسية لماينز، ما هو تعليقك؟
ج: فعلا، فقد تمكنت من العودة إلى فريقي رغم الفترة الصعبة التي عشتها بسبب الإصابة التي تعرضت لها، والحمد لله أنني استعدت مكانتي الأساسية بفضل المجهودات الكبيرة التي بذلتها في التدريبات.
س: لكن النتائج لم تكن في مستوى تطلعاتك، أليس كذلك؟
ج: بالفعل، فقد أقصينا في نصف نهائي كأس ألمانيا، حيث أننا لم نظهر بمستوانا المعهود في تلك المباراة، ما كلفنا هزيمة أثرت فينا كثيرا، لكنها كانت منطقية على اعتبار أننا انهرنا من الناحية البدنية بعد اللجوء إلى الوقت الإضافي.
س: وهل تجاوزتم هذه الفترة؟
ج: بالفعل، فقد حققنا فوزا مهما في البطولة أول أمس، وهو الفوز الذي مكننا من الاقتراب أكثر فأكثر من تحقيق الصعود إلى الدرجة الألمانية الأولى، ونسعى للبقاء في المركز الثاني في المباريات الخمس المتبقية، لأنه سيؤهلنا للصعود مباشرة دون اللجوء للمباراة الفاصلة التي سيلعبها صاحب المركز الثالث.
س: مصادر تحدثت عن رغبتك في تغيير الأجواء، هل تؤكد ذلك؟
ج: في الحقيقة لم أفكر بتاتا في هذا الأمر، لأنني مشغول مع فريقي الطامح إلى تحقيق الصعود، فالوقت ما زال مبكرا لتحديد وجهتي المقبلة، لأنه متعلق بمستقبل فريقي الحالي.
س: هل من توضيح؟
ج: لا أخفي عنكم أنني أرغب في البقاء في ماينز في حالة تمكنا من بلوغ الهدف المسطر، وهو الصعود إلى الدرجة الألمانية الأولى، لهذا لن أدخر جهدا في المباريات المتبقية التي نعرف أنها ستكون صعبة للغاية بالنسبة لنا.
س: لنعرج على الحديث عن المنتخب الوطني، هل اتصل بكم أحد أعضاء الطاقم الفني مؤخرا؟
ج: لم أتلق أي اتصال من أي أحد من مسيري المنتخب الوطني منذ عودتي إلى المنافسات الرسمية، فما عدا أبو بكر شنيوني الذي اتصل ليسأل عن حالتي منذ مدة طويلة، لم أتلق أي اتصال من المسؤولين عن المنتخب.
س: لكنك لا تستطيع إخفاء رغبتك القوية في العودة لحمل الألوان الوطنية؟
ج: لا يمكنني إنكار رغبتي في استعادة مكانتي مع الخضر، لكن بالمقابل لا يمكنني أن أفرض نفسي على أي أحد، لأنني لاعب كرة قدم، وإمكانياتي هي التي تؤهلني أن أكون ضمن تعداد المنتخب أم لا، كما أنني لا يمكنني الحديث عن خيارات الطاقم الفني وعلى رأسه المدرب رابح سعدان.
س: لكن البعض يؤكد أن مكانتك لا نقاش فيها، فما رأيك؟
ج: أقوم حاليا بالتدرب بجدية مع فريقي في ألمانيا، ولا أفكر سوى في تأكيد قدراتي وتحسين مستواي حتى أكون مستعدا، يكذب من قال إن المشاركة مع المنتخب لا تهمه، لأن مهمتنا هي إفراح الشعب الجزائري الذي يولي اهتماما كبيرا لكرة القدم، وبالخصوص لمنتخبنا الوطني، ما عساي أن أقول، لا أريد أن أطالب بأي شيء، والكرة في مرمى الطاقم الفني الوطني.
س: كثر الحديث عن المباراة المرتقبة ضد منتخب مصر، ما رأيك؟
ج: تلك المباراة بالذات ستكون مهمة للغاية لبقية مشوار الخضر في تصفيات المونديال، لأنها ستسمح لنا بالعودة مجددا إلى الواجهة في الساحة الإفريقية، أعرف أنها مباراة خاصة بالنسبة للشعب الجزائري، ونقاطها لا بد أن تبقى في الجزائر حتى يمكن لنا مواصلة التصفيات بمعنويات مرتفعة، وأرغب بشدة في لعب هذه المباراة، هناك أمر آخر لا بد أن نحذر منه...
س: وما هو؟
ج: أظهر منتخب زامبيا مستوى كبيرا في المباراة الأولى أمام منتخب مصر، يجب أن نتوخى الحذر في جميع المباريات، والتركيز على مباراة مصر لوحدها خطأ فادح، أغتنم الفرصة لكي أدعو زملائي إلى التركيز على جميع المباريات وتفادي الحديث عن مباراة واحدة أو خصم محدد.
س: تحدثت مصادر أن مطمور كان حاضرا في نصف نهائي كأس الجمهورية، هل هذا يعني انك على اتصال مع جميع الزملاء في المنتخب؟
ج: كريم صديقي منذ مدة، وبحكم قربنا من بعضنا البعض في ألمانيا فنحن على اتصال دائم، كما أنني على اتصال دائم مع نذير بلحاج لاعب بورتسموث الإنجليزي الذي يوافيني بجميع أخبار المنتخب.
س: وهل تتابع البطولة الجزائرية ؟
ج: كنت مواظبا على متابعة البطولة الجزائرية، سيما خلال الفترة التي كان فيها إسماعيل بوزيد يحمل ألوان نادي مولودية الجزائر، لكنني أصبحت أشاهد مباريات قليلة فقط حينما تتاح لي الفرصة لذلك.
س: وهل يعني هذا أنك تناصر مولودية الجزائر؟
ج: فعلا، يعجبني هذا النادي كثيرا لأنه يحظى بشعبية كبيرة في الجزائر، حيث سبق لي أن حضرت إحدى مبارياته، وانبهرت للطريقة التي يناصر بها الأنصار وتعلقهم الكبير بفريقهم، لكن لدي ميولا لأندية أخرى، من منطقة الغرب.
س: وهل تدرك أن معظمها يلعب في القسم الثاني؟
ج: بالطبع، فقد قضيت عطلتي الصيفية في وهران في الصائفة الماضية، وحضرت أعمال الشغب التي تسبب فيها أنصار النادي الذي سقط إلى الدرجة الثانية (يعني مولودية وهران)، ورأيت كيف أن كرة القدم تكتسي طابعا جماهيريا وسياسيا كبيرا من خلال حديثي مع بعض الأصدقاء هناك، أتمنى عدم رؤية أمور مماثلة مستقبلا، لأننا في غنى عليها، ولأنها تؤثر سلبا على مستوى كرة القدم في بلادنا.

صايفي يعود إلى تدريبات فريقه

بلحاج يتألق مرة أخرى ويعقد مهمة نيوكاستل

تألق نذير بلحاج، اللاعب الدولي الجزائري لنادي بورتسموث الإنجليزي، في المباراة التي جمعت فريقه بنادي نيوكاستل على أرضية ميدان هذا الأخير لحساب الجولة الـ 34 من البطولة الإنجليزية، والتي انتهت بالتعادل السلبي.
ولعب بلحاج على الناحية اليسرى في وسط الميدان، وأدى دوره كما ينبغي سيما في قيادة هجومات فريقه رفقة زميله بيتر كراوش، حيث كاد أن يفتح باب التسجيل في الدقيقة الـ 69، قبل أن تنتهي المواجهة بالتعادل السلبي، حيث عقد بورتسموث من مهمة مضيفه نيوكاستل الساعي لضمان بقائه في الدرجة الإنجليزية الأولى.

من جهة أخرى، عاد رفيق صايفي، المهاجم الدولي الجزائري لنادي لوريون الفرنسي، إلى أجواء التدريبات، بعد الإصابة الطفيفة التي تعرض لها نهاية الأسبوع المنصرم على مستوى كعب رجله اليسرى، حسبما أشارت إليه مصادر صحفية فرنسية أمس.

وأكدت ذات المصادر أن لاعب مولودية الجزائر السابق أجرى حصة خفيفة أول أمس، وكان اندماجه مع المجموعة مقررا أمس، مشيرة إلى أنه من المنتظر أن يلعب مباراة يوم السبت المقبل أمام نادي ليل، بعد أن غاب عن مواجهة تولوز.

من جهة ثانية، أعرب كريم زياني، نجم نادي مرسيليا رائد البطولة الفرنسية، عن سعادته الكبيرة بالمستوى الذي يظهر به ناديه والذي أكد أنه يتحسن من مباراة لأخرى.

وأثنى زياني أمس على المجهودات الكبيرة التي يبذلها المدرب البلجيكي إيريك غيريتس، والذي أكد أنه أعاد الروح الجماعية والصرامة في العمل للفريق، وأنه كان أحد الأسباب التي أعادت الثقة للاعبين.

قال إنه كان متحمسا للعب للخضر سنة 2002

مراد مقني لاعب لاتسيو روما الايطالي :غزال حدثني عن الخضر ومتحمس للعب للجزائر

مراد مغني
كشف متوسط ميدان نادي لازيو روما الايطالي الجزائري مراد مغني أنه متحمس لحمل ألوان المنتخب الوطني في حالة ما إذا تمت تسوية وضعيته تجاه الفيفا.
- الإصابة حرمتني من البقاء في المنتخب الفرنسي

- مصر منتخب قوي لكن الخضر قادرون على هزمه

وأكد مغني أنه التقى مهاجم الخضر غزال بعد مواجهة رواندا وتحادث معه عن أحوال الخضر.

* لم تكن موفقا في مباراة يوم الأحد مع ناديك لاتسيو روما في مواجهته أمام أتلانتا وغادرت الملعب في الشوط الثاني بعد تلقيك لبطاقة صفراء؟

فعلا لم أظهر بمستواي المعهود أمام أتلانتا يوم الأحد الماضي وهو ما استدعى مدربي لإخراجي بعد نهاية الشوط الأول.

وصراحة كنت متوترا نوعا ما والدليل أنني تلقيت بطاقة صفراء قبل نهاية الشوط بثلاث دقائق.

* لكن رغم خروجك فشل فريقك في تحقيق الفوز وسجل هزيمة غير متوقعة أمام أتلانتا وأمام جمهوركم فما سبب ذلك؟

في بعض الأحيان الأمور لا تسير كما نشتهيه، وسنحاول أن نتدارك الأمور في المواجهة المقبلة.

* وهل تنوي البقاء في لاتسيو الموسم المقبل؟

أنا مرتبط بعقد لثلاثة مواسم مع فريقي لاتسيو، والأمور ستتضح أكثر بعد نهاية الموسم ضف إلى ذلك لقد لعبت 19 مباراة هذا الموسم وهذا بسبب الإصابة.

* وهل تملك عروضا من فرق أخرى؟

إلى حد الآن لا أملك أي عروض، لكنني سألتقي مناجيري الخاص بعد نهاية الموسم للنظر في مستقبلي.

* وهل تود مغادرة البطولة الايطالية؟

كل لاعب في العالم يريد اللعب في البطولة الايطالية لأنها الأحسن في العالم، وأعتقد أنني سأبقى في ايطاليا إلا في حالة ما حدث أمر ليس في الحسبان.

* إذن أنت مع فكرة مغادرة البطولة الفرنسية بالنسبة للاعبين ذوي الأصول المغاربية؟

لا يجب التفكير بهذه العقلية، فهناك الكثير من اللاعبين الجزائريين، التونسيين والمغاربة نجحوا في البطولة الفرنسية والدليل ما فعله بن عربية، بلماضي ويفعله بن زمة، فالأمور تقنية بحتة.

* لكن كل اللاعبين الجزائريين الذين غادروا البطولة الفرنسية تألقوا وأذكر منهم عنتر يحيى ونذير بلحاج، متمور وعمري شاذلي؟

ربما، لكن هناك مثلا زياني الذي يؤدي مشوارا طيبا في مرسيليا.

* الكل كان يتنبأ بمستقبل كبير لمراد مقني وهناك ما تنبأ بأن تكون خليفة زين الدين زيدان لكن نجمك أفل بعد تتويجك بلقب بطولة أوروبا لأقل من 17 سنة فما سبب ذلك؟

لقد أديت بطولة أوروبية رائعة وتمكنت من قيادة فرنسا للتتويج لكن الإصابات التي تعرضت لها بعد البطولة الأوروبية حرمتني من التألق ومواصلة مشواري مع الديكة.

* وهل ندمت لتقمصك الألوان الفرنسية بما أنك لم تعد لاعبا دوليا فرنسيا رغم لعبك لأحد أقوى الفرق الايطالية؟

لم أندم على لعبي للمنتخب الفرنسي، فكل لاعب يحلم بتقمص ألوان منتخب قوي مثل فرنسا، ضف إلى ذلك فإنني ولدت وترعرعت بباريس وأملك الجنسية الفرنسية.

* لكن ما حدث لك حدث لكمال مريم، صبري العموشي وآخرون؟

وأنا أجيب بصيغة أخرى هناك زيدان الذي تألق مع فرنسا وهناك بن زمة وناصري اللذان قد يكون لهما شأن كبير مع الديكة. وصراحة أنا لا أؤمن إلا بالأمور التقنية.

* تحدث على الندم، لأن لعبك لفرنسا قد يحرمك من اللعب لمنتخب بلدك الأصلي الجزائر فهل ستوافق على اللعب للجزائر في حالة ما إذا سويت وضعيتك في الفيفا؟

أعيد وأكرر لم أندم على اللعب لفرنسا، لكنني أؤكد أيضا بأنني متحمس لتقمص ألوان المنتخب الجزائري، وأتمنى أن يصادق الاتحاد الدولي لكرة القدم على قوانين تسمح لنا نحن اللاعبون بتمثيل منتخبات بلداننا الأصلية.

* بما أنك ستقبل اللعب للخضر فهل أنت من أنصاره وهل تتابع أخباره في التصفيات المؤهلة لكأسي العالم وإفريقيا؟

نعم، فأنا مناصر وفي للمنتخب الجزائري، وتابعته يلعب في الآونة الأخيرة، وأدرك أنه سيواجه المنتخب المصري شهر جوان المقبل.

* وهل تربطك صداقة ببعض لاعبي المنتخب الجزائري؟

أعرف جيدا لاعب سيينا عبد القادر غزال الذي التقيته مرتين في ايطاليا وتجاذبنا أطراف الحديث عن الخضر.

* وماذا قال لك غزال عن المنتخب الجزائري ؟

صراحة قال لي أمورا جيدة، حيث أكد لي بأن التشكيلة الوطنية تعيش كأسرة واحدة وبأن المنتخب الجزائري يضم لاعبين ممتازين يلعبون في أكبر النوادي بأوروبا حيث ذكر لي اسم بوغرة، بلحاج، متمور وآخرون لا.

* وهل حمسك كلام غزال على اللعب للجزائر ؟

كما قلت سابقا أنا مستعد للعب لوطني الجزائر، لكن كلام غزال زادني حماسا.

* ما هو رأيك في غزال الذي يشارك لأول مرة في بطولة الدرجة الأولى الايطالية ؟

صراحة لم أشاهده يلعب لكنني أعرف أنه كثيرا ما سجل لفريقه سيينا وأعتقد أن بدايته موفقة وأتمنى أن يواصل تألقه لأنه إنسان رائع.

* لكن بعض الأطراف أكدت بأنك رفضت تقمص ألوان المنتخب الوطني سنة 2002 ؟

لا، هذا الكلام لا أساس له من الصحة، فأذكر أنني تلقيت مكالمة هاتفية من أحد مسيري الاتحادية الجزائرية لكرة القدم لا اذكر اسمه، حدثني فقط عن المنتخب الوطني وأكد لي بأنه سيعاود الاتصال بي لكن ذلك لم يحدث.

* إذن كنت مستعدا لحمل الألوان الوطنية سنة 2002 ؟

كنت مستعدا لملاقاة مسؤولي الاتحادية والتكلم معهم لكن لا شيء من هذا حدث.

* نعود للمنتخب الوطني فلقد أكدت أنك تدرك بأنه سيواجه المنتخب المصري شهر جوان المقبل، فهل تعتقد أن أشبال سعدان قادرون على تحقيق الفوز ؟

لقد شاهدت منتخب مصر يلعب في كأس إفريقيا بغانا، وصراحة يملك تشكيلة جيدة، لكن بالنظر للفرديات التي يملكها الخضر فيمكن تحقيق فوز شريطة أن يدخل الجزائريون بقوة في المباراة وأن يسجلوا في الشوط الأول.

* إذن من حق الجزائريين الحلم بالتأهل للمونديال؟

لما تلعب الدور الثالث من التصفيات فالحلم يصبح مشروعا، وأعتقد أن المنتخب الجزائري يملك الإمكانيات التي تسمح له بلعب المونديال، فالجزائر سبق لها المشاركة في كأسي العالم سنتي 1982 و1986 ولما لا المشاركة للمرة الثالثة.

* حسب أحد أقربائك فإنك متعود على زيارة العاصمة لكن منذ ست سنوات لم تطأ قدماك الجزائر فما سبب ذلك ؟

فعلا كنت أزور الجزائر العاصمة كل صيف حيث أقضي عطلتي بأولاد هداج "على مقربة من مدينة رغاية"، لكن منذ حوالي ست سنوات لم أعد أقدر على زيارة الجزائر بسبب التزاماتي الكثيرة مع بولوني سابقا ولاتسيو حاليا.

* ومتى ستكون زيارتك المقبلة للجزائر ؟

لقد سطرت على المجيء هذه السنة لكنني بانتظار مولود وعليه أجلت الزيارة للسنة المقبلة.

* آخر سؤال سيكون صريحا و نتمنى أن تكون الإجابة فيه صريحة، فهلا تحس نفسك جزائري أكثر من أنك فرنسي أم العكس؟

+ أنا من أب جزائري و أم برتغالية وولدت وترعرعت في فرنسا لكنني أعتقد أنني جزائري أكثر مني برتغالي أو فرنسي بما أن أصولي جزائرية.