هنا سأصحبك وتصحبينني .. ولن تشتكي من صحبتنا هذه الجدران المرمرية إليك يانقطة حبري السمراء سافري فبحر الشوق يلطمك بشيء من عتاب واستقري فهناك نرفزة بوجهها الثاني ولك بين الأنامل محبرة أصيل تنتظر من الغروب شموليته المعتقة..