دورنا آت لا محالة
الله يحسن خاتمتنا
أشاطرك الرأي في أن الكل ينساك ماعدا أمك
اليك حكاية عجوز مات ابنها و عمره 42 سنة بمرض عضال و كان يستظل بشجرة من التين في حديقتهم
و يصلي معظم صلواته عند جذع تلك الشجرة متيمما بحجرة كبيرة
بعد ان مات و إلى الآن تلك الحجرة موجودة في مكانها و تلك المسنة أحيانا تمسح بيدها على جذع الشجر باكية
قائلة " أن ظهر ابني لامسه و ان يديه مرتا على تلك الحجرة "
إضافة إلى انها تتصدق بثمار تلك الشجرة كلها و تقول هي صدقة على ابني