اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الأستاذ
عند وفاته في مراكش بالمغرب يقال ان جثته حملت على ظهر بعير فوضعت الجثة في جانب و كتبه في جانب اخر انها قمة الاهانة لعالم كبير و لمن لا يعلم فابن رشد كان طبيبا ايضا فقد اختاره ابن طفيل و هو صاحب قصة حي ابن يقظان الشهيرة ليخلفه _لما تقدم به العمر_ كطبيب الخليفة الاندلسي أبو يوسف يعقوب
|
السلام عليكم
شكرا لك على المعلومة