اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب
اعتقد
أن الأخيار لم يكبتوا الشر الذي بداخلهم.... بل يحاولون جهاده و التغلب عليه لإخراجه
مع البقاء دائما في حالة تأهب للتصدي لأي هجوم مفاجئ من عدو تعيش معه و يصعب التعايش معه
أما الأشرار فاتخذوه صاحبا لهم و ستأنسوا به فرافقهم في كل مكان و زمان
................ إنه شر النفوس
..................................
تحيااااتي لك
|
صدقتِ اختاه ...
فهناك أنفس طيبة تبدي الجميل دوما وتكتم بل تدسّ القبيح ...
وهناك العكس ...
فالتهذيب هو مقياس التفاضل والتفرقة بينهما ...
وكذا الوازع الديني يلعب دورا أكبر في شحننا بالشجاعة ...
حتى نتغلب على قوى الشر فينا ...
مشكورة على المرور الجميل
...