إبراهيم ناصر رحمه الله تعالى ابتلي فصبر حُرم فشكر جسد مقعد وقلب كان حيا بالإيمن و بأن الدنيا دار ممر للصحيح والمريض للصغير والكبير..فقه ما نجهله نحن وكثير من الأصحاء حرمه الله الصحة وأعطاه أغلى شيء في هذه الحياة أعطاه الإيمان بالله واليوم الآخر وبالقضاء خيره وشره.