لا أريد أن أصدق كل ما يكتب أو يقال
ولكن لكل إنسان لب يفكر به
ومن هنا أرى أن أيدي قطر الخبيثة لم تبتعد عن مصر أبداً ربما يكون الخبر السابق غير صحيح ولكن الأكيد أن هناك شبه اتفاق ربما على خطوط عامة بين قطر والمجلس العالمي لعلماء المسلمين وتيار الإخوان المسلمين ، والأكيد أن حمدين صباحي هو الأفضل من بين المرشحين لقيادة مصر ن ولكن ما القول والغرائز مازالت تحكم الشارع العربي في مصر وخارجها وهي في أوج تحريضها وما القول عندما يستثمر تيار الإخوان المسلمين نتائج الثورة وهذا حقه كحزب سياسي ولكن عندما نفضل الحزبية على الوطنية هنا الامر الخطير وربما كان هذا أحد الأسباب في ضمور أصوات الإخوان مقابل أصوات شفيق وموسى
أتمنى الخير للشعب المصري فهو بين خيارين مرين مرسي يعني حزب حاكم جديد مهيمن على البلاد وعقائدي ربما ربما سيعيق الثورة المصرية فترة من الزمن وشفيق يعني النظام السابق ويعني توازن جديد بين الإخوان والنظام السابق
لا أدري أتمنى أن يتحلى أحد المرشحين أو كليهما بحس وطني عال ويفعل أمراً ربما هو لصالح مصر