منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الذين كانوا طواغيت أصبحوا طغاويت
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-05-27, 21:40   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو بكر الانصاري مشاهدة المشاركة


ائد القيادة الأمريكية الوسطى يشيد بشجاعة هيئة كبار العلماء


محمد عسيري - سبق - الرياض :
أثنى قائد القيادة الامريكية الوسطى الجنرال ديفيد بترايوس على
الفتوى التي أصدرتها
هيئة كبار العلماء السعودية بتجريم تمويل الإرهاب،
ووصفها بانها خطوة كبيرة لتعزيز التعاون في مجال مكافحة هذا الخطر .
وقال بترايوس في بيان صدر أمس الأول من مقر قيادته في قاعدة "ماكديل" الجوية في ولاية فلوريدا الامريكية
ان الفتوى تؤكد ان القلق من تمويل الإرهاب لا يقتصر على الولايات المتحدة والغرب،
ولكنه ذو طبيعة عالمية ،
مشيرا
الى ان الفتوى ستعزز العلاقات بين السعودية والولايات المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب.
-
كما أثنى قائد القيادة الأمريكية الوسطى على اصدرا الهيئة للفتوى،
ووصفها بـ "القرار الشجاع".
وكان مبعوث رئيس روسيا الخاص للشرق الأوسط نائب وزير الخارجية ألكسندر سلطانوف عبر عن تقدير روسيا وارتياحها للفتوى ذاتها والجهود التي تبذلها المملكة لمحاربة الإرهاب ليس على المستوى المحلي فحسب بل المستوى الدولي أيضا .

المصدر
https://sabq.org/ritede





الحمد لله أنك اعترفت أن علماء السنة يحاربون المنهج التكفيري الذي يحمله أفراخ القاعدة فهذا شرف لأهل السنة والجماعة فكم ظلمهم جهلة الصحفيين ومغفلة المثقفين بسبب طيشكم وإرهابكم التكفيري الدموي , أما عن شكر أمريكا لجهود أهل السنة في محاربة التكفير فهذه ليست حجة أبدا لإن إرضاء الكفار في الظاهر من أجل مصلحة المسلمين دماءهم التي سالت بسبب طيشكم ليس عيبا بل هي من هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم لو كنت تفقه فنبينا عليه الصلاة والسلام قد رضي بشروط الكفار يوم صلح الحديبية رغم ما في ظاهرها من ظلم حتى قال عمر بن الخطاب يا رسول الله ألسنا على الحق وعدونا على الباطل؟ قال: بلى قال: فلم نعطى الدنية فى ديننا فظن أن هذا خذلان ولكن الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ما فى شك أنه أفقه من عمر وأن الله تعالى أذن له فى ذلك وقال: «إنى رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري» رواه البخاري. فأين أنتم من هذا السيرة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة والتسليم هل ستقولون أن هذا العهد الذي كان بين محمد صلى الله عليه وسلم وبين الكفار إنبطاحا وخذلانا وعمالة للكفار و أن الكفار يرضون به أم ستقولون فيه مصلحة للمسلمين وأمنهم واستقرارهم؟!!!!.











رد مع اقتباس