في الثقافة العامة
ان الازمة المالية مست بمجرد ظهورها جميع المجالات المالية و الاقتصادية و معضم دول العالم وذلك لما فيها من ترابط بين بعضها البعض جراء لعولمة التي جعلت العالم سوق واحدة و كل الاقتصاديات منفتحة على بعضها و كما وصفها احد الاقتصاديين الفرنسيين انها كلعبة الدومينو ذا وقع الصف الاول يوقع بقية الصفوف
لقد اندلعة ذه الازمة في 2007 في الوم ا اين شهدت العقارات هبوط في قمتها و في اسهم شركات العقارية في البورصة مما ادى الى افلاس عدت شركات عقارية و حدوث ازمة استحقاق و سيولة لدى البنوك التي قدمت قروض عقارية بدون ضمانات و اصيح اكثر من مليوني امريكي يعانون من المديونية هذا الامر الذي اثر على القدرة الشرائية للمواطنين و اثار كذلك ازمات داخل البنوك و المؤسسات المالية و البورصات العالمية وذلك للجوء الافراد و المؤسسات الى سحب مالديهم من سيولة و استحقاق سندات و بيع اسهم في مؤسسات المالية و البورصات العالمية مما ادى الى انتقال العدوة باضافة الى هبوط في قيمة الدولار مقابل العمولات الاخرى مما ادى الى تاثر اقتصاديات دول التي تعتمد على سعر صرف ثانت اما الدولار من جهة و من حهة اخرى انخفاض القدرة الشرائية ادى الى ظهور بوادر الكساد بالتالي نقص الاستراد