ربما تأثر الثاني بالأول ، أحيانا يقرأ الواحد سيرة الذي سبقه فيعجب بها و يجد نفسه رغما عنه يتبعه و يسير على طريقته طبعا لا يوجد شيء اسمه مصادفة فكل شيء بقدر