المشكلة الكبيرة هي أنه لم يعد للأستاذ هيبة حيث صار كل من هب و دب يهدد الأستاذ أحيانا حتى بالسجن, صارت تأتي طالبة حقيرة و عذرا لهاته الكلمة صارت تهدد الأستاذ و تقول له نجيبلك عمي يخدم كوموندو و لا نجيبلك بابا يخدم مفتش في الشرطة و غيرها...تخيلوا...و الأسوأ من ذلك هو أنه صار يأتي من لديه منصب في الجيش أو الدرك و يأمر الأستاذ أو رئيس القسم بإضافة نقاط لإبنه و ولده أو حتى يهدده أحيانا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة و الأستاذ يخاف و ينسى كرامته التي يجب عليه الدفاع عنها..أنصح الإخوة الأساتذة بعدم الخوف من الناس و التوكل على الله و الخوف من الله وحده لا شريك له
السلام عليكم