هذه الظاهرة ليست جديدة عنا و لكن التساهل و عدم الأخذ بزمام الموضوع بجدية فتح الباب واسعا أمام هؤولاء الذين يتلاعبون بعقول و ادراك شبابنا من مختلف الفئات و المستويات الثقافية.
أعتقد أننا "كمجتمع" مطالبون باليقضة أكثر للأفكار التي يتداولها و يتبناها أبناؤنا حتى و لو استدعى الأمر ايهامهم بتصديق معتقداتهم الى حين و ذلك بهدف احتوائهم قبل أن يحتويهم أي تيار كان.
ربي يستر على الأمة و على الجزائر الحبيبة.