هذه السورة من دلائل النبوة
أن تتحدى شخص و تعده أنه سيموت كافرا و يكون مصيره في النار ,هذا لا يستطيع فعله إلا نبي يوحي إليه عالم الغيب
أبو لهب عاش بعد هذه السورة سنين و ما جرأ أن يعلن إسلامه نفاقا و إتفاقا مع سادة الكفر لكي يبين بأن محمد صلى الله عليه و سلم قد كذب
.الشيخ الشعراوي