فريدرامي
تجتاحني السعادة الكبيرة وأنا أتناول هطائل مزنك وأستنشق صفو بوحك وأعمق ناظري في جمال ائتلاق عباراتك
شكرا لك على ما انتثر من وردك
عقّب دكتورنا العزيز د.نبيل قصاب باشي مستنكراً على أم جندب:
عجبتُ لمــــا فاهتْ به أمُّ جُنْدبِ
غداة جفتْ قلبَ المحبِّ المعذّبِ
أليس الهوى شوقاً ووجداً ولوعةً
وهمسةَ صبٍّ واحتراقَ تشبُّبِ؟
</b></i>