مهما كان الرأي في أحمد أويحيى لكن السؤال المنطقي هو ما ذخل هذه الصحوة المزعومة في تعيين الوزير الأول؟ ألم يقاطعوا الإنتخابات؟ إذن ليس من حقهم أبدا التذخل فيما لا يعنيهم فليصمتوا أحسن