أنا أجزم أن قيادة الأنباف و المتزلفين من حولها ممن استفادوا هم أكثر استعجالا لصدور القانون ؛ حتى يتهنى الفرطاس من حكان الراس : تزول الضغوط الممارسة من أطراف عديدة على قيادة النقابة : خاصة الآيلين للزوال ، النظار ....و أخيرا المديرين بإيعاز من ذات القيادة.
لقد فرح المديرون كثيرا بالتصنيف إلى غاية ظهور تصنيف الستاذ المكون الذي يوازي تصنيفهم
هل يغيب على عاقل أن مطالب الآيلين للزوال غابت عن قيادة الأنباف طوال مدة التفاوض و 27 لقاء مع الوزارة ؟
بل قايضت بها قيادة النقابة استرجاع رتب أسلاك الإدارة و التفتيش.
هل يقبل عاقل أن يدافع المدير على الأستاذ؟على المعلم ؟ على المقتصد ؟ على العامل المهني ؟ عل المخبري ؟ على ....
عذرا في بعض الأحيان أعتقد أن من يعلق الأمل قيادة هذه النقابة مغفل ، أتمنى أن يكون اعتقادي خاطئا