وأنا اقرأ هذا الجمال
تذكرت الصديق عبد الكريم قضيفة
ذات ربيع من سنة 2001 بوهران
واتساءل كم من امرأة التقاها منذ ذلك
الزمن الى هذا الوقت؟
اكلهن تركن له في الكف ريحانة.
ما أعجبني وما تحقق على ارض الواقع
هو هذا المقطع الواقعي
يحدث أن ألتقي امرأة
فأهيم بها
و أصيح : هنا وطني
ثم سرعان مايكشف العمر لي
أنها موطن للجميع .
أقول للشاعر قذيفة
لست وحدك يا ابن حبري
حاصر حصارك لا مفر.