أعاني من الوحدة القاتلة مند سنوات
ولم أجد الصديق الوفي لأنني ببساطة أعاني من الوحدة
وأعيشها بأتم معنى الكلمة غلا بعض الزملاء أقابلهم في الدراسة فقط
يمضي على اليوم كأنه دهر لم أجد حلا لحالتي
كأنه كتب لي ان أعيش هكدا منطويا عن العالم الخارجي
الناس لا يهتمون لصداقتي يريدون إلا مصالحهم الخاصة
وفي بعض الأحيان تراودني فكرة الانتحار حتى أتخلص من حياتي التي بلا معنى
عندما أرى الناس مع بعضهم والشبان فرحين أشعر باضغط والحزن الشديد
أريد أحدا يسمعني ويعالجي مشكلتي