" رفقا بالقوارير " هكذا تركها فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وترا بلحن شجي رقيق يدغدغ المشاعر والإحساس ولكن البعض يراها أداة ووسيلة إن لم تكن قطعة أثاث أو نصف كائن.وهي جعلت من نفسها سلعة مبتذلة لا تؤمن بصدق الحب ولا بطهر المشاعر فاتخذت من التبرج وسيلة ومن الخداع طريقة ومن الطمع هدفا الى درجة ان تريد السطو على صديقتها فليس الرجل في نظرها سوى خبزة تقتسمها معها. شكرا على الإلتفاتة نيابة عن كل بنات حواء وابناء آدم.علهم يتعضون وينتبهون.فتلك تصرفات بسيطة في مظهرها عميقة في أثرها. والله نسأل العفو والعافية.