السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب سفيان، أعد نفسي بالروعة دوما قُبيل دخول مواضيعك، وما خاب ظني ولو مرة..
..
تبارك الله، ترسم الحرف إبداعا لا يتقنه غيرك، حتى يفوح عبير الروعة على نكهات:
- آه لما صرنا إليه..
- جيلان.. سلف وتلف.. ( بئس الخلف)..
- وقابضون على الجمر ( وقابضات) بانتظار ما هو آت..
- والوعد الحق: شمس آن بزوغها
- وفاء.. ومهما صار.. وفاء
..
..
تقبل مروري وقراءتي لريحانتك.. بل حديقة غنّاء
..
..
... حفظك الله