نصيحتي لك اختي ان تتوقفي عن مقابلته ......و لكن ان جاء و عرض عليك الزواج مرة اخرى ...اقبلي و انت تقولين انك ترغبين به فلما لا تحصنا نفسيكما و هنا اتعلمين ما حكم الزواح في هذه الحالة خاصة وان خاف المرء ان يقع في الفاحشة او الزنا انه الوجوب اي الزواج واجب و الله اعلى و اعلم .........و لا تهتمي لاحد ...........
و فيما يتعلق بزوجته مادمت تقولين انه ارادك زوجة له و لايزال لا علاقة لزوجته بالامر ......و انت لن تخونيها ان قبلت بالزواج منه...فلربما لم يجد مااراد في الزوجة الاولى ....لانه تبقى فينا نقطة مهمه لا نملك لها زمام وهو القلب ... فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك" يعني بما لا يملكه أمر القلب والميل العاطفي إلى إحدا خاصة. ..فما يدور في قلب المرء امر يملكه الله وحده و لا نملكه ...ماذا لو تزوجت و بقيت تفكرين فيه ماذا لو تزوجت و التقيتما مجددا و نفس الاحساس لا يزال ..........انا اقول لك اختي استخيري و هاانت استشرت فما ما خاب من استشار، ولا ندم من استخار، وما اقتصد من عال
وفقك الله لما يحب و يرضى