إن الباطلَ حندي من جنودِ الحق:
لأنه حينما يعلو يؤلمُ الناسَ بشراسته… فيصيح الناس : أين الحق؟؟!!
فيظهر الله الحق.
فليس من المعقول ان تتم العملية التربوية و امثال هؤلاء يصدون الابواب في وجه حامل مشعل العلم
واذكر بقوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ