لم أفهم العلماء
من جهة يقولون لنا المسلمون كالبنيان المرصوص و هم كالجسد الواحد
و من جهة يتكلم عن مسلمي سوريا المحكومين بنصيري بإعتراف الشيخ ثم يقول لا يجوز الثورة عليه لأن ليس لهم قوة
فعوض أن ينادي الحكام المسلمين لنصرة إخوانهم و أن فرض و أن تخاذلهم هو تولي عن الزحف و خذلان للمسلم ,لا هذا الشيخ يطلب من المظلوم أن يسكت
أين هم من علماء الذين كانوا هم من يشجعون السلاطين أن ينتصروا للمسلمين
الشيوعيون (روسيا و الصين) يدافعون عن الظالم
أي فرق بين من ينصر الظالم و بين من يخذل المظلوم ؟