الأمور التي حالت دون تحقيق المراد : قلة الوعي ، عدم تحمل المسؤولية ، الانقياد وراء الإشاعة ، والمشكل الكبير هو الخوف من العقاب ، والخوف من الخصم.....
أيها الآيلين للزوال ....
- هذه فرصتكم الأخيرة ، ونحن سنبرئ ذمتنا أمام الله ولتتحملوا مسؤولياتكم كاملة ، والله ثلاثا لقد تألمنا لأمركم لأن حقكم مهضوم ، ولكن ماعسانا نفعل إذا لم تحركوا ساكنا ، وكأن الأمر لايعنيكم مثلما تخاذلتم هذه المرة..................؟؟؟
- فحتى الإضراب الماضي من أجلكم ، ومن أجل المساعدين التربويين لأنهم أيضا مظلومين.......