صور الرئيس السوري و هو في المسجد الأموي تثير الإعتزاز و النخوة المعروفة عند العرب قديما و صوره و هو وسط الشعب في شوارع سوريا مهيبة و تثير العواطف فعلا تاريخ كامل يصنع في هذه اللحظات و يا له من تاريخ مقاوم مجيد و محبة الشعب و احترامه له تذكرني بصدام عندما خرج إلى أحد شوارع بغداد و هو يحمل البندقية و بعض العراقيين يحاصرونه و كذلك تذكرني بالزعيم الراحل معمر القذافي و هو في الساحة الخضراء و هو يقول أنا هنا...يقصد في ساحة المعركة...لحظات لا يمكن أن تنسى تاريخ مجيد من مقاومة الغزاة و مواجهة قوى الإستكبار العالمي و ظلم المستضعفين. إضافة إلى أن عيون بشار الأسد جميلة جدا و هي تجذب كل من يراها كما أنها توحي بالصمود و التحدي. يا بشار....يا مظلوم. أقوى اللحظات.