لم نكن نسمع من قبل صوتا واحدا من هؤلاء المشككين دائما حتى في ملابسهم التي يرتدونها لما كان الحثالات واللصوص يتمرغون في أموالنا في منتجعات وبارات ماليزيا والبرازيل....بينما يقبر المئات من الاساتذة الى مثواهم الأخير كون ملفاتهم الطبية مزقت وبصق عليها في أدراجهم اللعينة
اين كانت هاته الأبواق في زمن كانت أفواههم ملبسة بالحناء أيام عصر النهب الأرعن تحت رعاية المخمور ذو اللحية الخفيفة" السعيد" دائما بعملية اللوصصة لأموال اليتامى وثكالى معلمي الطبشور
والأن نطقت الغربان حتى ولو أن اللجان لم تبدا عملها بعد ...فلم تصبر لأسابيع لكي تستفيد...بينما صبرت 17 سنة من الذل ولم تنطق