إذا كان الخلل في السلطة فإن الخلل الأكبر في الشعب،من أراد أن تكون دولته قوية عادلة ديمقراطية عليه أن يبدأ بنفسه،وأن يتصرف حضاريا في يومياته،ولايصدر أحكام عامة على الأشخاص.
الجزائر بلد مثل كل بلد له أولوياته ،أعتقد أن الأمن والإستقرار عاملين أساسيين في كل بناء دولة.
وفي العرف السياسي :الغاية تبرر الوسيلة، وتبقى النوايا أمرها لله