2009-04-23, 14:10
|
رقم المشاركة : 12
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
شكراً على الموضوع
ونأسف كثيراً ممن يستحي أن يتكلم بلغة القرآن بلغة شرفها الله لنقل كلامه للعالمين وليت من يتشدق باللغة الفرنسية يحسنها ولا أراه إلا كالغراب الذي أراد تقليد الحمامةفي مشيتها فنسي مشيته- فلا هوإلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء-.
فاللغة العربية جزء من شخصيتنا فلا يستحي أحد منا بأن يظهرها في كل شيئ بدءاً من الإمضاء.
وليسع الإنسان إلى تعلم مااستطاع من اللغات الأخرى فهي وسيلة لأخذ عدة علوم والتمكن منها.
وقد ذكرتني بقصيدة تنعى فيها اللغة العربية حظها - لحافظ إبراهيم -
وأنصح كل من يريد وصف لحال اللغة العربية الإطلاع عليها
وشكراً جزيلاً
|
|
|