السلام عليكم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العضيم
الصورة الأخيرة أخي طارق النور مثلها تمام ذات يوم استنشقت أممها رائحة النار والدم والمؤسف في وطني
والله يشهد ما من يوم إلا وذكراها تلازمني وأشد قسوة في المشهد المحفظة التي شدها الطفل وان كان بني صهيون
قتلوا الأطفال ومن قبل الرسل والأنبياء فكيف بمن ليسوا يهود