و لا في الأحلام. هل يرضى التيار المفرنس وعلى رأسه بوتفليقة بتسليم وزارة التربية الى عروبي و إبعاد بن بوزيد ، قبل اكمال مهمته القذرة في إفساد المظلومة التربوية