منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - jتاريخ علاقات مجرمي ال سعود مع دولة الكيان الاسرائيلي...
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-05-16, 21:31   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
talbi77
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

تاريخ وطبيعة العلاقات السعودية الإسرائيلية


نحن وهم في الصحافة العبرية
نقتصر على نقولات وسائل الإعلام الإسرائيلية وصحف الأرض المحتلة التي رصدت الاتصالات السعودية الإسرائيلية، وقد تابعت تلك الصحف والإذاعات كلاً من الاتصالات السياسية ونشاطات التطبيع سواء على المستوى التجاري أو على المستوى الثقافي، وبطبيعة الحال لا تملك تلك الأخبار المنشورة إلا نذراً يسيراً من حقيقة العلاقات الاستراتيجية بين آل سعود والكيان الصهيوني.
على مستوى الاتصالات السياسية والاستخباراتية بدأت الصحف العبرية تتحدث بشكل جاد عن هذه الاتصالات منذ 1980 ميلادية حيث كشفت مجلة هعولام هزة بعددها الصادر بتاريخ 1980/26/10 أن السعودية بعثت رسالة إلى إسرائيل حملها وزير الخارجية التونسية محمد المصمودي عام 1976 واشتملت الرسالة على اقتراح من الحكومة السعودية ينص على منح إسرائيل مبالغاً طائلةً من الأموال مقابل انسحابها من الأراضي المحتلة، وفيما يلي أبرز مضامين الرسالة :
أ - تنسحب إسرائيل من الأراضي المحتلة وتوافق على إقامة دولة فلسطينية بزعامة المنظمة.
ب - جميع الدول العربية ومنظمة التحرير تعترف بإسرائيل وتوقع اتفاقية سلام معها.
ج - تقدم السعودية منحة مالية لإسرائيل مقدارها 3 مليارات دولار.
وذكرت جريدة دافار بتاريخ 1986/2/12 أن عدداً من مقربي شمعون بيريز اجتمعوا مع اثنين من المبعوثين السعوديين في المغرب وأشرف وزير الداخلية المغربي على ترتيب اللقاء وقد قدم الإسرائيليون معلومات حول مخطط لاغتيال عدد من أفراد الأسرة السعودية المالكة.
وذكرت جريدة علهمشمار بتاريخ 1987/11/17 أن الرئيس المصري حسني مبارك أبلغ وزير الطاقة موشيه شاحل أن الملك فهد ملك السعودية هو الذي شجعه على تعزيز علاقات السلام مع إسرائيل.
ونقلت جريدة "هآرتس" الإسرائيلية الصادرة عن السفير السعودي في واشنطن أن السعودية تضغط على منظمة التحرير الفلسطينية، وخاصة على زعيمها ياسر عرفات لإصدار بيان تعترف فيه بإسرائيل.
وقال بندر إن السعودية ، اقترحت على عرفات إصدار البيان من خلال التطرق إلى قرار التقسيم الدولي رقم (181). وقالت الجريدة إنه جاء في تقرير مفصل وصل إلى القدس حول اجتماع السفير بندر مع مجموعة من الزعماء اليهود، وإن السفير قال إن السعودية غير مستعدة للقبول بالحل المبني على إقامة دولة فلسطينية مستقلة وإنها ستؤيد فقط إقامة اتحاد كونفدرالي بين الأردن الفلسطينيين. وجاء في التقرير أيضاً، إن المشاركين في الاجتماع، خرجوا بانطباع أن النظام السعودي يعتقد أن تأجيل المفاوضات وتأخر الحل السياسي للنزاع سيؤدي إلى تطرف الفلسطينيين ومنظمة التحرير. وقال السفير بندر، إنه حان الوقت للتفاوض بين إسرائيل والفلسطينيين وأضاف أن الفلسطينيين في المناطق المحتلة مستعدون لحمل مصيرهم على أكفهم ولكن إذا لم يلجأ الطرفان -وبسرعة- إلي خطوات سياسية، ولم يبدأوا مفاوضات فإنه من المتوقع، أن يزيد المتطرفون من تأثيرهم على الفلسطينيين. وقال السفير ، لضيوفه، إن الانتفاضة فاجأت منظمة التحرير التي لم تكن مستعدة لهذا التطور كما كانت غير مستعدة لإعلان فك الارتباط بين الأردن والمناطق المحتلة.
وفي تعليق للإذاعة الإسرائيلية عن نفس الموضوع قالت :
اجتمع السفير السعودي في واشنطن، الأمير بندر بن سلطان، مع مجموعة من زعماء الجالية اليهودية في نيويورك.
وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية التي انفردت بنشر هذا النبأ اليوم ، إن الاجتماع كان سرياً ، في منزل المليونير اليهودي ، تسفي شلوم من نيويورك. ووصف الحضور هذا الاجتماع ، بأنه عقد في جو ودي للغاية، وأن السفير السعودي ، أكد بأن الرياض ليست لديها تحفظات على سياسة إسرائيل في مواجهة العنف في المناطق المحتلة وأن السعودية تبذل جهوداً جبارة، لإقناع منظمة التحرير الفلسطينية بوجوب الاعتراف بدولة إسرائيل.
وأشارت الصحيفة، إلى أن اجتماعاً آخر كان قد عقد قبل ثلاثة أشهر، بين الأمير بندر بن سلطان، وشخصية يهودية مرموقة في منزل أحد السفراء العرب، في واشنطن.
وفي تعليقه على لقاءات لاحقة نسب راديو إسرائيل بتاريخ 1991/11/19 إلى السفير السعودي في واشنطن، الأمير بندر بن سلطان تأكيده خلال اللقاء الذي عقده أمس، وللمرة الأولى، مع زعماء الجاليات اليهودية الأمريكية في نيويورك إنه إذا بادرت إسرائيل إلى تجميد إقامة المستوطنات الجديدة في المناطق المحتلة، فإن الدول العربية ستوافق على إلغاء المقاطعة الاقتصادية والعمل على وقف الانتفاضة وأضاف الأمير بندر، إنه يلتقي بالزعماء اليهود، ممثلاً عن الملك فهد. وأكد بندر أن السوريين سيواصلون المشاركة في المحادثات الثنائية مع إسرائيل، وأنه لا يستبعد أيضاً مشاركة سوريا في المحادثات الإقليمية متعددة الأطراف. وأضاف بندر إن السعودية لا تعتبر نفسها الآن طرفاً في النزاع الشرق الأوسطي وهي تقوم حالياً، بدور كبير لدى الأطراف العربية، لإقناعها بمواصلة المحادثات إلى حين التوصل إلى اتفاقيات سلام عادلة وشاملة في المنطقة. وأكد أن بلاده على استعداد للمشاركة في تمويل مشاريع صناعية اقتصادية مشتركة في منطقة الشرق الأوسط، في حال التوصل إلى اتفاق سلام شامل وعادل. وأضاف بأن بلاده تعتبر نفسها الآن "قابلة" قانونية تعمل على توليد المسيرة السلمية وصرح رئيس المؤتمر اليهودي العالمي هنري سيغمان أمس في أعقاب الاجتماع الذي ضم كلا من زعماء الجاليات اليهودية الأمريكية والأمير بندر بن سلطان بأنه أي (سيغمان) كان المبادر للدعوة لعقد مثل هذا الاجتماع، وأنه عمل طيلة الفترة السابقة ، من أجل إقناع الأمير بندر بالموافقة على ذلك. وأضاف أن اجتماعات عديدة جرت خلال العام الحالي، وخاصة خلال حرب الخليج ضمت الأمير بندر والعديد من زعماء الجاليات اليهودية الأمريكية إلا أن هذه الاجتماعات جرت بصفة شخصية فقط. وأضاف أن الأمير بندر قام بدور مركزي لدفع بلاده إلى لعب الدور الأساسي في حرب الخليج، وضم سوريا لدول التحالف الدولي.
وأكد سغمان أن الأمير بندر يقوم الآن بدور مشابه تماماً، وذلك خلال العملية السلمية في الشرق الأوسط حيث كان من بين الحضور في مؤتمر مدريد، ويعلم بكل طاقاته من أجل الحفاظ على مشاركة سوريا في المفاوضات المباشرة، ووصف سيغمان اللقاء بأنه بداية لفتح قناة اتصال جديدة مع الجانب العربي. وأكد بأن زعماء الجاليات اليهودية الأمريكية لا يرغبون في إدارة المحادثات نيابة عن إسرائيل إلا أن الحقيقة أن سفير السعودية وافق على لقاء مؤيدي دولة إسرائيل علناً والاستماع إلى مواقفهم .
وفي سياق تعليقه على الاجتماع قال الراديو، إن المملكة العربية السعودية تعمل بجد وبسرية تامة، ففي بعض الأحيان نشاهد الأمير بندر بن سلطان الذي يخطط وينفذ هذا الدور عبر وسائل الإعلام وهذا أمر نادر جداً. فمرة نشاهده في سوريا، كما حدث الأسبوع الماضي، ومرة أخرى يلتقي بزعماء الجاليات اليهودية الأمريكية ومرة ثالثة يلتقي بالوفد الفلسطيني. إن الأمر الوحيد الذي يمكن للسعودية تقديمه للمسيرة السلمية هو المال وهذا ما ترغب السعودية في تقديمه الآن. لقد علم بأن الملك السعودي فهد ، أوضح مؤخراً للإدارة الأمريكية بأن بلاده وباقي دول الخليج على استعداد لتمويل مشاريع مشتركة - إسرائيلية - عربية ، في إطار المحادثات الإقليمية متعددة الأطراف. ويدور الحديث هنا، حول مشاريع تحلية مياه البحر، والطاقة والتخطيط المشترك والسياحة.
وأشار الراديو إلى أن المصادر العربية التي ذكرت ذلك في واشنطن، أشارت إلى أن الحديث يدور حول تقديم مليارات الدولار شريطة أن تقوم الولايات المحدة بالتخطيط لهذه المشاريع التي من شأنها تقريب القلوب، وخلق مصالح مشتركة بين إسرائيل والدول العربية. ومع ذلك فإن السعودية تشترط تقديم هذه الأموال بالتقدم الذي يمكن إحرازه من خلال المفاوضات الثنائية أي أن المساعدات السعودية مشروطة باستعداد إسرائيل تقديم تنازلات إقليمية.
وذكرت الشعب المقدسية في عددها الصادر يوم 92/11/2 أن الرياض استقبلت وفداً أمريكياً إسرائيلياً بسرية تامة وقد أشرف بندر نفسه على ترتيب هذه الزيارة بعد أن حصل على ضوء أخضر من القصر الملكي وقد طلب من الإسرائيليين استخدام جوازات سفر غربية ويعتبر الوفد من أنشط عناصر الحركة الصهيونية على الساحة الأمريكية .
واستمرت الزيارة 3 أيام وقد تشكل الوفد من: روبرت لينتون (رئيس المؤتمر اليهودي الأمريكي)، هوارد سكو أدرون (عضو اللجنة التنفيذية للمؤتمر)، هنري سيغمان (المدير التنفيذي للمؤتمر)، أوري ماغنس (دكتور في علم النفس وضابط إسرائيل كبير)، أشرين هاغام (مهندس في الصناعات الحربية الإسرائيلية)، إيلعاند عبرانيل (من المخابرات الإسرائيلية)، يعقوب منير (خبير اقتصادي من حزب الليكود)، جون شيفرون (يهودي أمريكي ومن كبار المساهمين في شركة إكسون الأمريكية النفطية). وقد ترأس الوفد الإسرائيلي ديفيد قمحي أحد أصدقاء بندر بن سلطان مهندس العلاقة بين اللوبي الصهيوني من ناحية والحكومة السعودية من ناحية أخرى، وقد تقدم الوفد بعدة مطالب وهي: الضغط على الدول العربية للتعجيل بإلغاء المقاطعة العربية، واستخدام نفوذ المملكة، من أجل الحد من حالة التطرف الإسلامي، وقف دعم حركة حماس وقطع المساعدات المالية عن الانتفاضة، العمل من خلال أصدقاء المملكة على وقف العمليات العسكرية في لبنان، وطلب ديفيد قمحي من الملك فهد استخدام نفوذه الشخصي الكبير من أجل إطلاق سراح الطيار الإسرائيلي رون أراد في لبنان.
وفي تعليقها على نشاطات المليونير السعودي عدنان خاشقجي نقلت صحيفة دافار بتاريخ 1987/1/9 جاء فيه إنه لا يؤمن بجدوي محاربة إسرائيل وأن ذلك يعتبر هدراً للوقت والمال وأن قرار السادات بفتح حوار مع إسرائيل كان قراراً شجاعاً ولقد لعبت أنا شخصياً آنذاك دوراً مهماً جداً، والتاريخ سيتحدث عن ذلك مستقبلاً. والجدير بالذكر أن علاقات الخاشقجي بإسرائيل بدأت منذ عام 1980 بواسطة سماسرة السلاح وخاصة نقل السلاح لإيران من أمريكا وذكرت جريدة الأنباء الإسرائيلية بتاريخ 1978/1/2 أن عضو الكنيست توفيق طوبي من كتلة حداش وجه استجواباً إلى وزير الدفاع الإسرائيلي جاء فيه أن عدنان خاشقجي الملياردير السعودي مسجل في سجل ضيوف فندق بلازا في القدس المحتلة، وقالت علهمشمار بتاريخ 1987/11/27 أن عدنان الخاشقجي والذي يعد من المقربين للملك فهد والبلاط السعودي، قد اجتمع مع رئيس الحكومة شمعون بيريس على خلفية صفقات السلاح أو ما يسمى (بالكونترا) بيع الأسلحة إلى نيكاراغوا، وأفادت مصادر دبلوماسية في واشنطن أن العديد من الشخصيات الإسرائيلية اجتمعت مع الأمير بندر السفير السعودي في الولايات المتحدة .
وقالت الإذاعة الإسرائيلية يوم 1989/2/20 نقلاً عن أرئيل شارون قوله إن العربية السعودية كان قد عرضت على إسرائيل قبل بضع سنوات دفع مبلغ مائة مليار دولار مقابل موافقة إسرائيل على رفع العلم السعودي على الحرم القدسي الشريف وأوضح شارون بأن المليونير السعودي عدنان خاشقجي هو الذي تقدم بهذا العرض إليه.
وقالت مجلة الدستور يوم 1990/8/20 أنه في شهر آب أقام عدنان خاشقجي في أحد كازينوهات مدينة كان الفرنسية حفلاً خاصاً بمناسبة عيد ميلاده الخامس والخمسين وبلغ عدد الضيوف حوالي 800 من جنسيات متعددة بينهم ستة إسرائيليين أحدهم يعقوب نمرودي الملحق العسكري السابق في إيران والدكتور موشي ميني وسامدار بيري مراسلة يديعوت أحرونوت في القاهرة التي أجرى معها الخاشقجي لقاءً صحفياً خاصاً، وتفاخر الخاشقجي خلال اللقاء، بالقول إن عملية (موسى) التي نفذتها إسرائيل مع النميري والإدارة الأمريكية لتهجير يهود الفلاشا من أثيوبيا إلى إسرائيل عبر الأراضي السودانيـــــة، قد تمت في منزله خلال اجتماع سري نظمه في مزرعته الخاصــــة في كينيا عام 1982 وحضر جعفر ووزير الحربية الإسرائيلي أرئيل شــــارون وزوجته ليلى ويعقوب النمرودي وزوجته ريفكا وشريكه رجل الأعمال اليهودي الأمريكي آل شفايمر الذي لعب دوراً هاماً في قضية إيران غيت فضلاً عن رئيس جهاز الموساد آنذاك ناحوم إمدوني.
وكشفت بيري للمرة الأولى سراً حول جوانب التعاون الأمني بيـــن الخاشقجـي والإسرائيليين تمثل بإشراف عضو الكنيست رحبعام زئيفي.
وأشار الخاشقجي إلى أن أهم الصفقات التي نفذها بين إسرائيل والعرب، تمثلت في محاولته تنظيم لقاء بين شمعون بيريس وياسر عرفات قبل خمس سنوات على أثر مؤتمر فاس، وأكد الخاشقجي أن بيريز الذي التقاه مرات عديدة كان معنياً بالتفاوض مع عرفات ولكنه لم يوافق على لقائه وجهاً لوجه وقال خاشقجي ناصحاً الإسرائيليين اقترح أن تسلموا السلطة إلى صديقي "أريك" أرئيل شارون وعندئذ سيكون كل شيء على ما يرام.
وقال راديو إسرائيل يوم 1994/2/3 أن نائب وزير الخارجية الإسرائيلي سيتوجه اليوم في جولة أوروبية ويلتقي خلالها مع نائب وزير الخارجية السعودي في أوتاوا.
وذكرت صحيفة المستقبل يوم 1994/2/10 أن الصحف الإسرائيلية كشفت عن اتصالات بين الرياض وتل أبيب أخذت أشكالاً مختلفة خلال الأسابيع القليلة الماضية ، حيث قامت السعودية بدبلوماسية هادئة خلال الأشهر الماضية عبر مذكرات ووسطاء مع إسرائيل لاستعادة جزر صنافير الواقعة في خليج العقبة على البحر الأحمر والتي تزيد مساحتها عن مساحة الضفة الغربية المحتلة، وقد جرت عدة لقاءات بين السعوديين والإسرائيليين وعلى عدة مستويات دون الإعلان عنها وأن كريستوفر أسهم في تقريب وجهات النظر بين الطرفين.
ونسبت هآرتس الإسرائيلية يوم 1994/2/16 إلى رجل الأعمال اليهودي يعقوب نمرودي قوله أنه تمكن قبل أسبوع من عقد اجتماع بين المليونير السعودي عدنان الخاشقجي ووزير التجارة والصناعة الإسرائيلي أرئيل شارون وأن هذا اللقاء ليس الأول من نوعه، الذي يعقد بين الاثنين.
وقال نمورودي أن الخاشقجي وشارون تحدثا عن حلول محتملة لقضية الشرق الأوسط. وقال الخاشقجي إن السعودية عرضت في الماضي تخصيص عدة مليارات من الدولارات لحل أزمة الشرق الأوسط بشرط أن يرفع العلم السعودي على الأقصى، ولكن مناحيم بيغن عارض ذلك مما أفشل الوساطة السعودية.
ونقلت صحيفة أخبار الأسبوع يوم 93/12/30 عن مصادر إسرائيلية وأمريكية قولها إن رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحق رابين عقد اجتماعاً سرياً الأسبوع الماضي مع سعود الفيصل وزير خارجية السعودية فقد عقد هذا الاجتماع في عاصمة أوروبية واستغرق ثلاث ساعات ويعتقد أن الاجتماع عقد في العاصمة الفرنسية. ومن ناحية أخرى علم أن اجتماعاً سرياً عقد في العاصمة اليونانية في الأيام الأخيرة بين ضابط أمن إسرائيلي وضباط من قوات الأمن السعودية، ويعتبر هذا اللقاء الأول من نوعه بين ضباط الموساد وخمسة من كبار ضباط الأمن السعوديين والمخابرات السعودية.










رد مع اقتباس