لو كانت على دراية بأن الأحزاب الإسلامية الحالية في الجزائر لها مصداقية عند الشعب الجزائري لما تفوهت بكلمة سوء عنهم
لكنها تدرك تماما أن هذه الأحزاب لا تعدو أن تكون شخصيات كرتونية لا تتخطى عتبة مكاتبها .ولاتؤثر حتى في أسرها.
فالساحة لك أيتها المتقلبة الحمراء.