tab51
2009-01-31, 09:08
بسم الله الرحمن الرحيم.
منذ اللحظة الاولى التي ظهر فيها الاسلام واجه اليهود هذا الدين الجديد مواجهة نكرة ,و قاوموه في السر و العلن’ و كادوا له كيدا مستمرا لما علموا ان هذا الدين الجديد في طريقه الى التمكين و السيطرة عل حياة و سلوكات و عقائد الناس ....و ما زال هؤلاء , الى يومنا هذا, يستعملون نفس الاساليب و نفس الوسائل لم تتغير الا شكليا ,اما حقيقة و طبيعة المكر و الخداع و العداوة للاسلام و المسلمين فمازالت باقية الى هذه اللحظة, على الرغم من ان ارض الاسلام هي الوحيدة التي فتحت لهم ابوابها بعد ان طردوا من كل الجيهات و من طرف كل الاقوام ! و لم يجدوا صدرا حنونا الا صدر الاسلام و المسلمين!...و كان من المفروض ان يدخلوا في هذا الدين الجديد افواجا افواجا لانهم كان عندهم في التوراة مواصفات و ذكر هذا الدين الجديد و هذا الرسول الجديد,لكنهم قابلوا الرسالة الجديدة بالرفض و الحرب المعلنة حسدا من عند انفسهم !
و القرآن الكريم يذكر "طبيعة" اليهود في جل السور القرآنية خاصة المدنية منها حتى:
1-يحطم دعاوى اليهود المغرضة و كشف مكائدهم عبر التاريخ.
2-يبصر المسلمين بدسائسهم وكرهم لهم و تحذيرهم من تشويشهم و اذاعة الفتن بينهم.....رغم ان نفسية و طبيعة اليهود مذكوران باسهاب و وضوح في كتاب الله الا ان البعض منا يحاول عبثا طلب رضاهم و التعامل معهم على اساس انهم بشر يمكن التعايش معهم بسلام و وئام و احترام!!! يا لها من مغالطة عظيمة!!! كل الامم تخلصت منهم و زرعتهم في ظهران الامة الاسلامية لانهم يعرفونهم كما يعرفون ابناءهم ان العيش معهم خطير و متعب للغاية!!!
وما احوج الامة اليوم الى الرجوع الى تعاليم و توجيهات كتاب الله و سنة الرسول صل الله عليه و سلم و دراستهما بالعين المفتوحة و الحس البصير لتتصدى لليهود و مكائدهم الخبيثة و حربهم المعلن للاسلام و المسلمين !!!!...و لن تتمكن هذه الامة من مواجهة اعدائها خاصة اليهود منهم الا بالعودة الى عقيدتها و تطبيقها في كل مجالات حياتها, كل حياتها!.....
منذ اللحظة الاولى التي ظهر فيها الاسلام واجه اليهود هذا الدين الجديد مواجهة نكرة ,و قاوموه في السر و العلن’ و كادوا له كيدا مستمرا لما علموا ان هذا الدين الجديد في طريقه الى التمكين و السيطرة عل حياة و سلوكات و عقائد الناس ....و ما زال هؤلاء , الى يومنا هذا, يستعملون نفس الاساليب و نفس الوسائل لم تتغير الا شكليا ,اما حقيقة و طبيعة المكر و الخداع و العداوة للاسلام و المسلمين فمازالت باقية الى هذه اللحظة, على الرغم من ان ارض الاسلام هي الوحيدة التي فتحت لهم ابوابها بعد ان طردوا من كل الجيهات و من طرف كل الاقوام ! و لم يجدوا صدرا حنونا الا صدر الاسلام و المسلمين!...و كان من المفروض ان يدخلوا في هذا الدين الجديد افواجا افواجا لانهم كان عندهم في التوراة مواصفات و ذكر هذا الدين الجديد و هذا الرسول الجديد,لكنهم قابلوا الرسالة الجديدة بالرفض و الحرب المعلنة حسدا من عند انفسهم !
و القرآن الكريم يذكر "طبيعة" اليهود في جل السور القرآنية خاصة المدنية منها حتى:
1-يحطم دعاوى اليهود المغرضة و كشف مكائدهم عبر التاريخ.
2-يبصر المسلمين بدسائسهم وكرهم لهم و تحذيرهم من تشويشهم و اذاعة الفتن بينهم.....رغم ان نفسية و طبيعة اليهود مذكوران باسهاب و وضوح في كتاب الله الا ان البعض منا يحاول عبثا طلب رضاهم و التعامل معهم على اساس انهم بشر يمكن التعايش معهم بسلام و وئام و احترام!!! يا لها من مغالطة عظيمة!!! كل الامم تخلصت منهم و زرعتهم في ظهران الامة الاسلامية لانهم يعرفونهم كما يعرفون ابناءهم ان العيش معهم خطير و متعب للغاية!!!
وما احوج الامة اليوم الى الرجوع الى تعاليم و توجيهات كتاب الله و سنة الرسول صل الله عليه و سلم و دراستهما بالعين المفتوحة و الحس البصير لتتصدى لليهود و مكائدهم الخبيثة و حربهم المعلن للاسلام و المسلمين !!!!...و لن تتمكن هذه الامة من مواجهة اعدائها خاصة اليهود منهم الا بالعودة الى عقيدتها و تطبيقها في كل مجالات حياتها, كل حياتها!.....