المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : توبوا إلى بارئكم


ياسر البرشلوني
2012-06-12, 15:30
قصة شاب



ســبــحــان الله وبحـمـده سـبـحـان الله العـظـيم..




لا إله إلى الله ...الله أكبر..




يــــارب أغـــفــــرلـــي مافات..




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





اللهم صلي على محمد وعلى أهله وزوجاته وصحبه والتابعين





كان يوم عادي مثل يومي الماضي ...





أخرج من البيت إلى المسجد لصلاة الفجر وأعود إلى بيتي أنام قليل





ثم أذهب إلى عملي وأعود وقت الظهيرة من كل يوم





أصلي الظهر في المسجد ثم أذهب إلى البيت





أقرأ القرآن الكريم حتى أشعر بنعاس قليل ثم لا أشعر إلى وأنا نائم إلى صلاة العصر





ولأكن اليوم لم أصحوا للصلاة مع الجماعة في المسجد





أشعر أن شيء ثقيل في جسدي لا أستطيع الحركة




فقط أرى من حولي وأرى أشياء لم أكن أراها في يومي الماضي





أأنا أحلم أأنا أحلم





سؤال يدور في راسي ....! آآآهـ من هذا الإنسان .... يرقد على فراشي؟





يا أنت من أنت ؟ لا يجيب يا رجل من أنت وكيف لكـ أن تنام على فراشي




بل من سمح لكـ أن تدخل بيتي بدون أذني ألا تستحي من نفسكـ يا رجل




ولا جواب منه .......





أشعر ببرد شديد أشعر بحاله غريبة في داخلي لا أدري ماهية ولا أعلم كيف هي





لا بد أن أصحو من نومي الآن وأصلي العصر في جماعه مع المسلمين





لا أستطيع لا أستطيع ياربي كيف حصل معي كل هذا





أود أن أتحرك ولو قليل أريد أن أرى من هذا الشخص الراقد على فراشي





آآآهـ الحمد لله دخل أخي الصغير من أين جاء هذا الإنسان هنا ومن سمح له بالنوم على فراشي ؟؟؟





بسم لله الرحمن الرحيم





أخي لا يسمعني والغريب انه يوقظ النائم على فراشي






ويناديه باسمي . ! ! ! ! .





أجل يناديه باسمي الآن عرفت من أنا .. أنا روح الآن بلا جسد





يارب لكـ الحمد لكـ الحمد





كنت أسمع الآغاني قبل عام




كنت أزني قبل عام




كنت لا أصلي قبل عام




كنت أشرب الخمر قبل عام




كنت أكذب قبل عام




كنت لا أصوم قبل عام





الحمد لله الحمد لله لقد هداني الله قبل دخول عامي هذا





عام كامل وأنا أصلي وأصوم وأستغفر الله من كل الذنوب و المعاصي





هنا أشكر الله على التوبة دخل جميع أهلي إلي من صياح أخي وهو ينادي





أخي لا يتحرك قلبه لا يدق ولا يتنفس





دخل أولا أبي غرفتي وينظر إلي ويقول أبني مبتسم أبني يضحكـ





أمي ترتمي على حطني وتبكي وأنا أقول لها أماه لا تبكي



أنا هنا أمامكـ أنظري إلي





وزاد البكاء. الكل يبكي وأنا أضحكـ مبتسم مسرور



من جسدي الراقد البارد المنور الأبيض مثل الثلج





دخل الجيران إلينا والناس كثير من حولي





آآآآآهـ لقد رأيت يدي أصبعي مرفوع على التشهد





الحمد لله كم كنت أدعي ربي كل يوم في صلاة الوتر من أخر الليل





أن تجعل أخر كلامي




لا إله إلى الله محمد رسول الله





حقق ربي ما أريد حقق ربي ما أريد





لقد نطقتها نطقت الشهادة قبل موتي كنت أدعوكـ ربي دائما





أن أموت على الشهادة





لا يخلف الله وعده من تمنى الموت على شيء وجده




وأنا وجدت ما أدري جاء وقت صلاه المغرب




جاء الكفن وجاء الطيب




غسلوني وطيبوني وأنا أنظر إلى جسدي الطاهر




سبحان الله أصبعي لم ينظم مع الباقية مثل ماهو مرفوع لله




سوف أدخل قبري وأنا رافع أصبعي لله




جاء جميع أهلي وأصدقائي إلي من أجل النظر أخر نظره إلي في الدنيا




وأنا سوف أذهب إلى العالم الخالد إلى الخلود




ويجتمع علي أناس ينزلوني إلى قبري






الأن فرش التراب يضمني





ما شاء الله من هذا الرجل من أنت أيها الوسيم لم أرى جميل مثلكـ في حياتي





أنت تقف على راسي وأنا أنزل إلى القبر أتريد النزول معي





هل سوف تدفن معي أنت أيها الرجل الوسيم




من أنت؟؟؟؟




وإذا هم قادمون إلي منكر ونكير لسؤالي ولأكن الرجل الوسيم





يضمني بقوه لا يريد أن يتركني وأنا مسرور منه جدا





ويحاول منكر ونكير أن يفصلان عني الرجل الوسيم ولا يريد أن يبتعد عني





وهو يقول هو رفيقي هو صديقي





ويقول إذا كنتم معينينَّن لسؤالهِ, فأعمَلوا بما تؤمرونَ.



أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ




ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيقي ويَقُولُ




أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه بصوتٍ عالي أحياناً وبصوت خفيض





أحياناً أخرى. لا تقلق فبعد سؤال مُنكرٍونكير لا حزن بعد اليوم




الحمد لله بعد السؤال لم أذق الحزن ولا الخوف والهم




أنا أرى مالا ترون أنتم .. أرى نعيم سرور أرى جنه فيها



مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر




___________________________





متى نكون قريبون من الله متى نتركـ الأغاني والمنكرات والمحرمات





متى نتوب إلى الخالق متى نستقيم متى نصلي متى نصوم





التوبة التوبة أول طريق الحق أول طريق الهدايا





كم من ناس كثير ماتوا وهم يسمعون الأغاني وهم في سكر وهم في حرام





يارب نستغفركـ من جميع الذنوب و المعاصي ونتوب إليكـ





يارب أغفر لنا ماكان منا يارب خلقتنا مسلمين أمتنا مؤمنين
قصة توبة..مؤثرة ُُُُ~~~~

(http://forum.6r63h.com/t12999/) " قد تكون هذه القصة غريبة على من لم يلتقي بصاحبها شخصيًّا ويسمع

ماقاله بأذنييه ويراه بأم عينيه فهي قصة خيالية النسج ، واقعية الأحداث ،

تجسدت أمام ناظري بكلمات صاحبها وهو يقبع أمامي قاصًّا عليّ ماحدث له

شخصيا ولمعرفة المزيد بل ولمعرفة كل الأحداث المشوقة . دعوني

اصطحبكم لنتجه سويا إلى جوهانسبرغ مدينة مناجم الذهب الغنية بدولة

جنوب أفريقيا حيث كنت أعمل مديرًا لمكتب رابطة العالم الإسلامي هناك.

كان ذلك في عام 1996 وكنا في فصل الشتاء الذي حل علينا قارسا في

تلك البلاد ، وذات يوم كانت السماء فيه ملبدة بالغيوم وتنذر بهبوب عاصفة
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات طرطعة http://forum.6r63h.com/t12999/

شتوية عارمة ، وبينما كنت أنتظر شخصًا قد حددت له موعدا لمقابلته كانت

زوجتي في المنزل تعد طعام الغداء ، حيث سيحل ذلك الشخص ضيفا

كريما عليّ بالمنزل .

كان الموعد مع شخصية لها صلة قرابة بالرئيس الجنوب أفريقي السابق

الرئيس نلسون مانديلا ، شخصية كانت تهتم بالنصرانية وتروج وتدعو لها ..
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات طرطعة http://forum.6r63h.com/showthread.php?t=12999 (http://forum.6r63h.com/t12999/)

إنها شخصية القسيس ( سيلي ) . لقد تم اللقاء مع سيلي بواسطة

سكرتير مكتب الرابطة عبدالخالق متير حيث أخبرني أن قسيسا يريد

الحضور إلى مقر الرابطة لأمر هام.وفي الموعد المحدد حضر سيلي

بصحبته شخص يدعى سليمان كان ملاكما وأصبح عضوا في رابطة

الملاكمة بعد أن من الله عليه بالإسلام بعد جولة قام بها الملاكم المسلم

محمد علي كلاي. وقابلت الجميع بمكتبي وسعدت للقائهم أيما سعادة.

كان سيلي قصير القامة ، شديد سواد البشرة ، دائم الابتسام . جلس

أمامي وبدأ يتحدث معي بكل لطف . فقلت له : أخي سيلي ، هل من

الممكن أن نستمع لقصة اعتناقك للإسلام ؟ ابتسم سيلي وقال : نعم بكل

تأكيد . وأنصتوا إليه أيها الإخوة الكرام وركزوا لما قاله لي ، ثم احكموا

بأنفسكم .

قال سيلي : كنت قسيسا نشطًا للغاية ، أخدم الكنيسة بكل جد واجتهاد

ولا أكتفي بذلك بل كنت من كبار المنصرين في جنوب أفريقيا ، ولنشاطي

الكبير اختارني الفاتيكان لكي أقوم بالنتصير بدعم منه فأخذت الأموال

تصلني من الفاتيكان لهذا الغرض ، وكنت أستخدم كل الوسائل لكي أصل

إلى هدفي. فكنت أقوم بزيارات متوالية ومتعددة ، للمعاهد والمدارس

والمستشفيات والقرى والغابات ، وكنت أدفع من تلك الأموال للناس في

صور مساعدات أو هبات أو صدقات وهدايا ، لكي أصل إلى مبتغاي وأدخل

الناس في دين النصرانية .. فكانت الكنيسة تغدق علي فأصبحت غنيا فلي

منزل وسيارة وراتب جيد ، ومكانة مرموقة بين القساوسة . وفي يوم من

الأيام ذهبت لأشتري بعض الهدايا من المركز التجاري ببلدتي وهناك كانت

المفاجأة !!

ففي السوق قابلت رجلاً يلبس كوفية ( قلنسوة ) وكان تاجرًا يبيع الهدايا ،
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات طرطعة http://forum.6r63h.com/showthread.php?t=12999 (http://forum.6r63h.com/t12999/)

وكنت ألبس ملابس القسيسن الطويلة ذات الياقة البيضاء التي نتميز بها

على غيرنا ، وبدأت في التفاوض مع الرجل على قيمة الهدايا . وعرفت أن

الرجل مسلم ـ ونحن نطلق على دين الإسلام في جنوب أفريقيا : دين

الهنود ، ولانقول دين الإسلام ـ وبعد أن اشتريت ماأريد من هدايا بل قل من

فخاخ نوقع بها السذح من الناس ، وكذلك أصحاب الخواء الديني والروحي

كما كنا نستغل حالات الفقر عند كثير من المسلمين ، والجنوب أفريقيين

لنخدعهم بالدين المسيحي وننصرهم ..

- فإذا بالتاجر المسلم يسألني : أنت قسيس .. أليس كذلك ؟

فقلت له : - نعم فسألني من هو إلهك ؟

فقلت له : - المسيح هو الإله فقال لي : - إنني أتحداك أن تأتيني بآية

واحدة في ( الإنجيل ) تقول على لسان المسيح ـ عليه السلام ـ شخصيا

أنه قال : ( أنا الله ، أو أنا ابن الله ) فاعبدوني .

فإذا بكلمات الرجل المسلم تسقط على رأسي كالصاعقة ، ولم أستطع أن

أجيبه وحاولت أن أعود بذاكرتي الجيدة وأغوص بها في كتب الأناجيل وكتب

النصرانية لأجد جوابًا شافيًا للرجل فلم أجد !! فلم تكن هناك آية واحدة

تتحدث على لسان المسيح وتقول بأنَّه هو الله أو أنه ابن الله. وأسقط في

يدي وأحرجني الرجل ، وأصابني الغم وضاق صدري. كيف غاب عني مثل

هذه التساؤلات ؟ وتركت الرجل وهمت على وجهي ، فما علمت بنفسي

إلا وأنا أسير طويلا بدون اتجاه معين .. ثم صممت على البحث عن مثل

هذه الآيات مهما كلفني الأمر ، ولكنني عجزت وهزمت.! فذهبت للمجلس

الكنسي وطلبت أن أجتمع بأعضائه ، فوافقوا . وفي الاجتماع أخبرتهم بما

سمعت فإذا بالجميع يهاجمونني ويقولون لي : خدعك الهندي .. إنه يريد أن

يضلك بدين الهنود. فقلت لهم : إذًا أجيبوني !!.. وردوا على تساؤله. فلم

يجب أحد.!

وجاء يوم الأحد الذي ألقي فيه خطبتي ودرسي في الكنيسة ، ووقفت أمام

الناس لأتحدث ، فلم أستطع وتعجب الناس لوقوفي أمامهم دون أن أتكلم.

فانسحبت لداخل الكنيسة وطلبت من صديق لي أن يحل محلي ، وأخبرته

بأنني منهك .. وفي الحقيقة كنت منهارًا ، ومحطمًا نفسيًّا .

وذهبت لمنزلي وأنا في حالة ذهول وهم كبير ، ثم توجهت لمكان صغير في

منزلي وجلست أنتحب فيه ، ثم رفعت بصري إلى السماء ، وأخذت أدعو ،

ولكن أدعو من ؟ .. لقد توجهت إلى من اعتقدت بأنه هو الله الخالق .. وقلت

في دعائي : ( ربي .. خالقي. لقد أُقفلتْ الأبواب في وجهي غير بابك ، فلا

تحرمني من معرفة الحق ، أين الحق وأين الحقيقة ؟ يارب ! يارب لا تتركني

في حيرتي ، وألهمني الصواب ودلني على الحقيقة ) . ثم غفوت ونمت.

وأثناء نومي ، إذا بي أرى في المنام في قاعة كبيرة جدا ، ليس فيها أحد

غيري .. وفي صدر القاعة ظهر رجل ، لم أتبين ملامحه من النور الذي كان

يشع منه وحوله ، فظننت أن ذلك الله الذي خاطبته بأن يدلني على الحق ..

ولكني أيقنت بأنه رجل منير .. فأخذ الرجل يشير إلي وينادي : يا إبراهيم !

فنظرت حولي ، فنظرت لأشاهد من هو إبراهيم ؟ فلم أجد أحدًا معي في

القاعة .. فقال لي الرجل : أنت إبراهيم .. اسمك إبراهيم .. ألم تطلب من

الله معرفة الحقيقة .. قلت : نعم .. قال : انظر إلى يمينك .. فنظرت إلى

يميني ، فإذا مجموعة من الرجال تسير حاملة على أكتافها أمتعتها ،

وتلبس ثيابا بيضاء ، وعمائم بيضاء . وتابع الرجل قوله : اتبع هؤلاء . لتعرف

الحقيقة !! واستيقظت من النوم ، وشعرت بسعادة كبيرة تنتابني ، ولكني

كنت لست مرتاحا عندما أخذت أتساءل .. أين سأجد هذه الجماعة التي

رأيت في منامي ؟

وصممت على مواصلة المشوار ، مشوار البحث عن الحقيقة ، كما وصفها

لي من جاء ليدلني عليها في منامي. وأيقنت أن هذا كله بتدبير من الله

سبحانه وتعالى .. فأخذت أجازة من عملي ، ثم بدأت رحلة بحث طويلة ،

أجبرتني على الطواف في عدة مدن أبحث وأسأل عن رجال يلبسون ثيابا

بيضاء ، ويتعممون عمائم بيضاء أيضًا .. وطال بحثي وتجوالي ، وكل من كنت

أشاهدهم مسلمين يلبسون البنطال ويضعون على رؤوسهم الكوفيات

فقط. ووصل بي تجوالي إلى مدينة جوهانسبرغ ، حتى أنني أتيت إلى

مكتب استقبال لجنة مسلمي أفريقيا ، في هذا المبنى ، وسألت موظف

الاستقبال عن هذه الجماعة ، فظن أنني شحاذًا ، ومد يده ببعض النقود

فقلت له : ليس هذا أسألك. أليس لكم مكان للعبادة قريب من هنا ؟

فدلني على مسجد قريب .. فتوجهت نحوه .. فإذا بمفاجأة كانت في

انتظاري فقد كان على باب المسجد رجل يلبس ثيابا بيضاء ويضع على

رأسه عمامة. ففرحت ، فهو من نفس النوعية التي رأيتها في منامي ..

فتوجهت إليه رأسًا وأنا سعيد بما أرى ! فإذا بالرجل يبادرني قائلاً ، وقبل أن

أتكلم بكلمة واحدة : مرحبًا إبراهيم !!! فتعجبت وصعقت بما سمعت !!

فالرجل يعرف اسمي قبل أن أعرفه بنفسي. فتابع الرجل قائلاً : - لقد رأيتك

في منامي بأنك تبحث عنا ، وتريد أن تعرف الحقيقة. والحقيقة هي في

الدين الذي ارتضاه الله لعباده الإسلام. فقلت له : - نعم ، أنا أبحث عن

الحقيقة ولقد أرشدني الرجل المنير الذي رأيته في منامي لأن أتبع جماعة

تلبس مثل ماتلبس .. فهل يمكنك أن تقول لي ، من ذلك الذي رأيت في

منامي؟ فقال الرجل : - ذاك نبينا محمد نبي الإسلام الدين الحق ، رسول

الله صلى الله عليه وسلم !! ولم أصدق ماحدث لي ، ولكنني انطلقت نحو

الرجل أعانقه ، وأقول له : - أحقًّا كان ذلك رسولكم ونبيكم ، أتاني ليدلني

على دين الحق ؟ قال الرجل : - أجل. ثم أخذ الرجل يرحب بي ، ويهنئني

بأن هداني الله لمعرفة الحقيقة .. ثم جاء وقت صلاة الظهر. فأجلسني

الرجل في آخر المسجد ، وذهب ليصلي مع بقية الناس ، وشاهدت

المسلمين ـ وكثير منهم كان يلبس مثل الرجل ـ شاهدتهم وهم يركعون

ويسجدونلله ، فقلت في نفسي : ( والله إنه الدين الحق ، فقد قرأت في

الكتب أن الأنبياء والرسل كانوا يضعون جباههم على الأرض سجّدا لله ) .

وبعد الصلاة ارتاحت نفسي واطمأنت لما رأيت وسمعت ، وقلت في

نفسي : ( والله لقد دلني الله سبحانه وتعالى على الدين الحق ) وناداني

الرجل المسلم لأعلن إسلامي ، ونطقت بالشهادتين ، وأخذت أبكي بكاءً

عظيمًا فرحًا بما منَّ الله عليَّ من هداية "




مع تحياتي ............

hocine2007347
2012-06-12, 15:35
بارك الله فيييييييييك اخي
اشكرك جعلها الله في ميزان حسناتك

سماح 2
2012-06-12, 15:43
بارك الله فيييك
http://www.hala-ksa.com/uploadcenter/uploads/08-2011/PIC-860-1313116697.gif

ياسر البرشلوني
2012-06-12, 15:56
شكرا على الردود

ياسر البرشلوني
2012-08-04, 20:59
الظاهر ما عجبكمش الموضوع

مـلكـة آلآحـسـآسـ
2012-08-04, 21:02
بارك الله فيك اخي

ياسر البرشلوني
2012-08-05, 13:33
و جزاكي الله خيرا على المرور