فجرالحرية
2012-06-12, 10:34
عرض السوري مدعي العلم محمد سعيد رمضان البوطي لحديث الفرقة الناجية , ضمن المرجعات التي تبثها قناة الحوار اللندنية تحت عنوان (مع البوطي) .
وأخذ البوطي في سلسلة الحلقات التي تتناول ذكرياته مع العلم والدعوة يلوي عنق النص ليحيل المقصود بــ (ستفترق أمتي) من أمة الإجابة (المسلمين) إلى أمة الدعوة (البشر).
وكان يهدف منه إدخال الطائفة العلوية الحاكمة في سوريا ضمن الفرقة الناجية وهو تفسير لم يقل به أحد من علماء المسلمين.
وخلال فترة الاحتجاجات 2011 رفض البوطي الحراك الشعبي وانتقد المحتجين ودعاهم إلى «عدم الانقياد وراء الدعوات المجهولة المصدر التي تحاول استغلال المساجد لإثارة الفتن والفوضى في سوريا»، ووصفهم بقوله «تأملت في معظمهم ووجدت أنهم لا يعرفون شيء اسمه صلاة، والقسم الأكبر لم يعرف جبينه السجود أبدًا».
واتهم عوامل خارجية بالوقوف وراء التظاهرات وقال: «ينبغي أن نفترض أنه عندما يتلاقى الناس في تجمعات واحتكاكات، يكون هناك مندسون من الخارج».
وفي فتوى أخرى قال أن التظاهرات تحولت إلى "أخطر أنواع المحرمات, وقد انتُقد البوطي بسبب هذه التصريحات واتهم بالنفاق.
وأخذ البوطي في سلسلة الحلقات التي تتناول ذكرياته مع العلم والدعوة يلوي عنق النص ليحيل المقصود بــ (ستفترق أمتي) من أمة الإجابة (المسلمين) إلى أمة الدعوة (البشر).
وكان يهدف منه إدخال الطائفة العلوية الحاكمة في سوريا ضمن الفرقة الناجية وهو تفسير لم يقل به أحد من علماء المسلمين.
وخلال فترة الاحتجاجات 2011 رفض البوطي الحراك الشعبي وانتقد المحتجين ودعاهم إلى «عدم الانقياد وراء الدعوات المجهولة المصدر التي تحاول استغلال المساجد لإثارة الفتن والفوضى في سوريا»، ووصفهم بقوله «تأملت في معظمهم ووجدت أنهم لا يعرفون شيء اسمه صلاة، والقسم الأكبر لم يعرف جبينه السجود أبدًا».
واتهم عوامل خارجية بالوقوف وراء التظاهرات وقال: «ينبغي أن نفترض أنه عندما يتلاقى الناس في تجمعات واحتكاكات، يكون هناك مندسون من الخارج».
وفي فتوى أخرى قال أن التظاهرات تحولت إلى "أخطر أنواع المحرمات, وقد انتُقد البوطي بسبب هذه التصريحات واتهم بالنفاق.