اسلام انس
2012-06-11, 11:02
لا شك أنّ نبي الله يوسف عليه السلام ضرب أروع الأمثلة على العفة والطهر؛ وهااناذا أنقل المزيد من أخبار أمة محمد صلى الله عليه وسلم الذين يدركون خطر فتنة النساء التي حذر الله منها في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم يو أن قال : " ما تركت بعدي فتنة أضرّ على الرجال من النساء".
من هذه النماذج والصور
aقال عمران بن عبد الله الخُزاعي : قال سعيد بن المسيب : ما خفتُ على نفسي شيئـًا مخافة النساء ! قالوا يا أبا محمد ! إنّ مثلك لا يريد النساء ولا تريده . قال : هو ما أقول لكم . وكان شيخًا كبيرًا أعمش. [السير/4/ 241] .
aقال علي بن زيد : قال لنا سعيد بن المسيب ـ وهو ابن أربع وثمانين سنة ، وقد ذهبت إحدى عينيه ، وهو يعشو بالأخرى ـ : ما من شيء أخوف عندي من النساء . [السير/4/237] .
a قال سعيد بن المسيب ـ رحمه الله ـ : ما يئس الشيطان من شيء ؛ إلا أتاه من قبل النساء. [السير/4/237] .
وقال محمد بن سيرين - رحمه الله - : و الله ما نظرت إلى غير أم عبد الله – أي زوجته - في يقظة ولا منام ، وإني لأرى المرأة في المنام فأذكر أنها لا تحل لي فأصرف بصري عنها .
aوكان الربيع بن خثيم - رحمه الله - يغض بصره فمر نسوة فأطرق بصره حتى ظن النسوة أنه أعمى؛ فتعوذن بالله من العمى .
@ وذكر لي أنّ واعظاً كان يدرس النساء في مركز إسلامي.. وكان يُغمض عينيه من البداية حتى يغادر..
وكانت النساء تظن أنه أعمى .. لله دره وغفر ذنبه..
aقال أبو المليح : سمعت ميمون بن مهران يقول : لأن أوتمن على بيت مالٍ أحبّ إليّ من أنْ أُوتمن على امرأة . [ السير/5/77] .
aقال عطاء بن أبي رباح ـ رحمه الله ـ : لو ائتمنت على بيت مال لكنت أمينًا ، ولا آمنُ نفسي على أَمةٍ شوهاء . [ السير/5/87] .
aقال عمر بن عبد العزيز لابن مهران : لا تأتين أبواب السلاطين وإن أمرتهم بمعروف أو نهيتهم عن منكر ، ولا تخلون بامرأة وأنْ علمتها سورة من القرآن ، ولا تصحبن عاقاً فإنه لن يقبلك وقد عقّ والديه .
aقال ميمون بن مهران: ثلاث لا تبلون نفسك بهن لا تدخل على السلطان وإن قلت آمره بطاعة الله ، ولا تُصغين بسمعك إلى هوى فإنك لا تدري ما يعلق بقلبك منه ، ولا تدخل على امرأة ولو قلت أعلمها كتاب الله . [السير/5/77] .
aقال شجاع الكرماني : " من عمر ظاهرة باتباع السنة و باطنة بدوام المراقبة وغض بصره عن المحارم وكف نفسه عن الشهوات واكل من الحلال لم تخطئ له فراسة " وكان شجاع لم تخطئ له فراسة .
aقال محمد بن عبد الكريم التلمساني ـ رحمه الله ـ ناصحاً وموصياً الأمراء : ... وتربع إنْ جلستَ ، واسكت ما استطعتَ ، ولا تعبث ولو بيدكَ ، واغضض من بصرك .
aقال أبو جعفر محمد بن علي ـ رحمه الله ـ : ما من عبادة أفضل من عفة بطن أو فرج ، وما من شيء أحب إلى الله من أنْ يسأل , وما يدفع القضاء إلا الدعاء ، وإنّ أسرع الخير ثوابًا البر .
@ قال ابن الجوزي ـ رحمه الله ـ : أحقّ الأشياء بالضبط والقهر : اللسان والعين .
aقيل: البر ثلاثة : المنطق والنظر والصمت ، فمن كان منطقه في غير ذكره ؛ فقد لغا ، ومن كان نظره في غير اعتبار ؛ فقد سها ، ومن كان صمته في غير تفكر ؛ فقد لها .
aقال الأحنف بن قيس: جنبوا مجالسنا ذكر النساء والطعام، إني ابغض الرجل يكون وصَّافًا لفرجه وبطنه . [السير/4/94] .
ملاحظة.............منقـــــــــــــــــوووووووووول .للفائـــــــــــدة
من هذه النماذج والصور
aقال عمران بن عبد الله الخُزاعي : قال سعيد بن المسيب : ما خفتُ على نفسي شيئـًا مخافة النساء ! قالوا يا أبا محمد ! إنّ مثلك لا يريد النساء ولا تريده . قال : هو ما أقول لكم . وكان شيخًا كبيرًا أعمش. [السير/4/ 241] .
aقال علي بن زيد : قال لنا سعيد بن المسيب ـ وهو ابن أربع وثمانين سنة ، وقد ذهبت إحدى عينيه ، وهو يعشو بالأخرى ـ : ما من شيء أخوف عندي من النساء . [السير/4/237] .
a قال سعيد بن المسيب ـ رحمه الله ـ : ما يئس الشيطان من شيء ؛ إلا أتاه من قبل النساء. [السير/4/237] .
وقال محمد بن سيرين - رحمه الله - : و الله ما نظرت إلى غير أم عبد الله – أي زوجته - في يقظة ولا منام ، وإني لأرى المرأة في المنام فأذكر أنها لا تحل لي فأصرف بصري عنها .
aوكان الربيع بن خثيم - رحمه الله - يغض بصره فمر نسوة فأطرق بصره حتى ظن النسوة أنه أعمى؛ فتعوذن بالله من العمى .
@ وذكر لي أنّ واعظاً كان يدرس النساء في مركز إسلامي.. وكان يُغمض عينيه من البداية حتى يغادر..
وكانت النساء تظن أنه أعمى .. لله دره وغفر ذنبه..
aقال أبو المليح : سمعت ميمون بن مهران يقول : لأن أوتمن على بيت مالٍ أحبّ إليّ من أنْ أُوتمن على امرأة . [ السير/5/77] .
aقال عطاء بن أبي رباح ـ رحمه الله ـ : لو ائتمنت على بيت مال لكنت أمينًا ، ولا آمنُ نفسي على أَمةٍ شوهاء . [ السير/5/87] .
aقال عمر بن عبد العزيز لابن مهران : لا تأتين أبواب السلاطين وإن أمرتهم بمعروف أو نهيتهم عن منكر ، ولا تخلون بامرأة وأنْ علمتها سورة من القرآن ، ولا تصحبن عاقاً فإنه لن يقبلك وقد عقّ والديه .
aقال ميمون بن مهران: ثلاث لا تبلون نفسك بهن لا تدخل على السلطان وإن قلت آمره بطاعة الله ، ولا تُصغين بسمعك إلى هوى فإنك لا تدري ما يعلق بقلبك منه ، ولا تدخل على امرأة ولو قلت أعلمها كتاب الله . [السير/5/77] .
aقال شجاع الكرماني : " من عمر ظاهرة باتباع السنة و باطنة بدوام المراقبة وغض بصره عن المحارم وكف نفسه عن الشهوات واكل من الحلال لم تخطئ له فراسة " وكان شجاع لم تخطئ له فراسة .
aقال محمد بن عبد الكريم التلمساني ـ رحمه الله ـ ناصحاً وموصياً الأمراء : ... وتربع إنْ جلستَ ، واسكت ما استطعتَ ، ولا تعبث ولو بيدكَ ، واغضض من بصرك .
aقال أبو جعفر محمد بن علي ـ رحمه الله ـ : ما من عبادة أفضل من عفة بطن أو فرج ، وما من شيء أحب إلى الله من أنْ يسأل , وما يدفع القضاء إلا الدعاء ، وإنّ أسرع الخير ثوابًا البر .
@ قال ابن الجوزي ـ رحمه الله ـ : أحقّ الأشياء بالضبط والقهر : اللسان والعين .
aقيل: البر ثلاثة : المنطق والنظر والصمت ، فمن كان منطقه في غير ذكره ؛ فقد لغا ، ومن كان نظره في غير اعتبار ؛ فقد سها ، ومن كان صمته في غير تفكر ؛ فقد لها .
aقال الأحنف بن قيس: جنبوا مجالسنا ذكر النساء والطعام، إني ابغض الرجل يكون وصَّافًا لفرجه وبطنه . [السير/4/94] .
ملاحظة.............منقـــــــــــــــــوووووووووول .للفائـــــــــــدة