تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قصه قصيره ولكن اعجبتنى


بن حجوجة
2012-06-07, 17:34
السلا م عليكم ورحمة الله وبركاته



قصه قصيره ولكن اعجبتنى

كان هناك بنت تعمل فى محل لبيع الشرائط
وكان يذهب شخص ليشترى منها شريط فاعجب بهذه البنت
فكان يذهب كل يوم يشترى شريط من المحل وليس لانه يحتاجه ولكن لانه يريد ان يرى البنت
... ولكن كان لا يجرؤ على ان يعترف لها بحبه فكان يكتفى برؤيتها
وفى يوم عرفت البنت ان هذاالشخص توفى فذهبت الى منزله لتعزى
فعندما دخلت حجرته وجدت الشرائط سليمه لم تستعمل فبكت البنت
وكان بكائها ليس لانها عرفت حبه
ولكن لانها كانت تسجل له على كل شريط اعتراف بانها تحبه
وبهذا لم يعرف احد بانه كان يحب الاخر





من القصص الجميلة
الأم المثالية
قصة رجل البناء .. رائعة أنصحكم بقراءتها :)
.
⇓ ⇓ ⇓ ⇓ ⇓ ⇓
.
.
.
هناك رجل بناء يعمل في أحدى الشركات لسنوات طويلة، فبلغ به العمر أن أراد أن يقدم استقالته ليتفرغ لعائلته ، فقال له رئيسه : سوف أقبل استقالتك بشرط أن تبني منزلا أخيرا ،فقبل رجل البناء العرض على مضض ،وأسرع في تخليص المنزل دون (( تركيز وإتقان)) من ثم سلم مفاتيحه لرئيسه؛
فابتسم رئيسه وقال له : هذا المنزل هدية نهاية خدمتك للشركة طول السنوات الماضية.. فصدم رجل البناء وندم بشده انه لم يتقن بناء منزل العمر .. "

هكذا هي العبادة التي تكون على مضض وسرعه من غير اطمئنان وتركيز " فأعلم أن عبادتك في النهاية لك وليست لله ..... فالله غني عن عباده





ولذلك اذا احببت احداً اعترف له بحبك ..
فكثيراً مايموت الحب ،،
ليس بسبب كلمات قيلت ،، ولكن بسبب كلمات لم تُقـــال





*كما تدين تدان *

تحكي إحدى السيدات قصتها فتقول:

منذ ثلاثين عامًا كنت فتاة غريرة وزوجة حديثة ترفع شعارات تحرير المرأة، وترى الزواج مجرد إجراء اجتماعي لا يترتب عليه أية واجبات،
وشاء الله أن أقيم مع حماتي حتى يوفر لي زوجي سكنًا مستقلا بالمواصفات التي أريدها،
وكانت السنوات التي عشتها مع حماتي هي أسوأ سنوات عاشتها تلك السيدة الصابرة، وكنت أنا للأسف سر هذا السوء فقد أعطيت أذني لنصائح الصديقات بأن أظهر لها العين الحمراء منذ البداية،
ولذلك قررت أن أحدد إقامة حماتي داخل حجرتها وأتسيد بيتها وأعاملها كضيفة ثقيلة!

كنت أضع ملابسها في آخر الغسيل، فتخرج أقذر مما كانت، وأنظف حجرتها كل شهر مرة، ولا أهتم بأن أعد لها الطعام الخاص الذي يناسب مرضها،
وكانت كجبل شامخ تبتسم لي برثاء وتقضي اليوم داخل حجرتها تصلي وتقرأ القرآن ولا تغادرها إلا للوضوء
أو أخذ صينية الطعام التي أضعها لها على منضدة بالصالة وأطرق بابها بحدة لتخرج وتأخذها!
وكان زوجي مشغولاً في عمله؛ ولذلك لم يلحظ شيئًا ولم تشتكي هي إليه بل كانت تجيبه حين يسألها عن أحوالها معي بالحمد
وهي ترفع يديها إلى السماء داعية لي بالهداية والسعادة.
ولم أجهد نفسي كثيرًا في تفسير صبرها وعدم شكايتها مني لزوجي، بل أعمتني زهوة الانتصار عن رؤية الحقيقة حتى اشتد عليها المرض،
وأحست هي بقرب الأجل فنادتني وقالت لي وأنا أقف أمامها متململة: لم أشأ أن أرد لك الإساءة بمثلها حفاظًا على استقرار بيت ابني وأملاً في أن ينصلح حالك،
وكنت أتعمد أن أسمعك دعائي بالهداية لك لعلك تراجعين نفسك دون جدوى، ولذلك أنصحك – كأم – بأن تكفي عن قسوتك على الأقل في أيامي الأخيرة لعلي أستطيع أن أسامحك.

قالت كلماتها وراحت في غيبوبة الموت، فلم تر الدموع التي أغرقت وجهي ولم تحس بقبلاتي التي انهالت على وجهها الطيب،
ماتت قبل أن أريها الوجه الآخر وأكفر عن خطاياي نحوها، ماتت وزوجي يظن أنني خدمتها بعيني.

وكبر ابني وتزوج ولم يستطع توفير سكن خاص فدعوته للعيش معي في بيتي الفسيح الذي أعيش فيه وحدي بعد وفاة أبيه،

فاستجاب وأدارت زوجته عجلة الزمن فعاملتني بمثل ما كنت أعامل حماتي من قبل، فلم أتضجر،
لأن هذا هو القصاص العادل والعقاب المعجل بل ادخرت الصبر ليعنني على الإلحاح في الدعاء بأن يغفر الله لي ويكفيني شر جحيم الآخرة لقاء جحيم الدنيا
الذي أعيش فيه مع زوجة ابني، ويجعلني أتحمل غليان صدري بسؤال لا أستطيع له إجابة،

هل سامحتني حماتي الراحلة أم أنها علقت هذا السماح على تغيير معاملتي لها هذا التغيير الذي لم يمهلني الله لأفعله.



انثــــــــــــر الحــــــــــــــب

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=

يحكى عن رجل كان يسكن مدينة كبيرة كان كل يوم يركب الباص ليتوجه إلى
...
عمله في أحد المصانع الكبيرة

وكانت رحلة الطريق تستغرق خمسين دقيقة.

وفي إحدى المحطات التي يقف فيها الباص صعدت سيدة كانت دائما تحاول

الجلوس بجانب النافذة

وكانت تلك السيدة أثناء الطريق تفتح حقيبتها وتخرج منها كيساً ثم تمضي

الوقت وهي تقذف شيئاً من نافذة الباص

وكان هذا المشهد يتكرر مع السيدة كل يوم.

أحد المتطفلين سأل السيدة: ماذا تقذفين من النافذة؟!

فأجابته السيدة: أقذف البذور!

قال الرجل: بذور!! بذور ماذا؟!!

قالت السيدة: بذور ورود, لأني أنظر من النافذة وأرى الطريق هنا فارغة

ورغبتي أن أسافر وأرى الورود ذات الألوان

الجميلة طيلة الطريق, تخيل كم هو جميل ذلك المنظر؟!!

قال الرجل: ولكن البذور تقع على الرصيف وتهرسها المركبات, وهل تظنين

أن هذه الورود يمكنها أن تنمو على حافة الطريق؟!!

قالت السيدة: أظن أن الكثير منها سوف يضيع هدراً ولكن بعضها سيقع

على التراب وسيأتي الوقت الذي فيه ستزهر وهكذا يمكنها أن تنمو.

قال الرجل: ولكن هذه البذور تحتاج إلى الماء لتنمو!!!

قالت السيدة: نعم،، أنا أعمل ما علّي وهناك أيام المطر إذا لم أقذف أنا البذور،،

هذه البذور لا يمكنها أن تنمو ثم أدارت رأسها وقامت بعملها المعتاد،،، نثر البذور.

نزل الرجل من الباص وهو يفكر أن السيدة تتمتع بالقليل من الخرف.

مضى الوقت.

ويوم من الأيام، وفي نفس مسلك الباص جلس نفس الرجل بجانب النافذة

ورفع بصره فنظر في الطريق فإذا به تملأه

الورود ،،، على جانبيه،،، ياه،،، كم من الورود،،، إنها كثيرة، وما أجملها،

أصبح الطريق جميلا يمتع الناظر، معطر، ملون، يزهو بالورود

والأزهار..

تذكر الرجل السيدة الكبيرة في السن التي كانت تنثر البذور فسأل عنها بائع

التذاكر في الباص الذي يعرف الجميع،

السيدة كبيرة السن التي كانت تلقي بالبذور من النافذة،، أين هي؟؟!!

فكان الجواب: أنها ماتت إثر نزلة صدرية الشهر الماضي.

عاد الرجل إلى مكانه وواصل النظر من النافذة ممتعاً عيناه بالزهور الرائعة.

فكر الرجل في نفسه وقال: الورود تفتحت، ولكن ماذا نفع السيدة الكبيرة

في السن هذا العمل؟؟!!

المسكينة ماتت ولم تتمتع بهذا الجمال.

وفي نفس اللحظة سمع الرجل ابتسامات طفل في المقعد الذي أمامه من طفلة

جلست كانت تؤشر بحماس من النافذة وتقول:

انظر يا أبي ،، كم هو جميل الطريق!!! يا إلهي!!!

كم تملأ الورود هذه الطريق!!!

الآن ،، فهم الرجل ما كانت قد عملته السيدة الكبيرة في السن..

حتى ولو أنها لم تتمتع بجمال الزهور التي زرعتها فإنها سعيدة أنها قد منحت

الناس هدية عظيمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يا لها من رسالة جميلة حقاً..

ألق أنت بذورك ،،، لا يهم إذا لم تتمتع برؤية الأزهار ،،، بالتأكيد أحد ما

سيستمتع بها ويستقبل الحب الذي

نثرته
♥ ♥ ♥

آلملــكـة
2012-06-07, 17:41
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRf2wYMYDUAwVUjLrTWCNNY99gAKYNP5 oKxzAW5GL0IVPXhCoJtuQ

adel houari
2012-06-07, 17:45
الحزن يغمرني
لكنني قرات قصة مثل هده و البنت تعمل في المكتبة و كان كلما يتري كتابا تضع له فيه ورقة

المنصور3
2012-06-13, 22:18
شكرا جزيلا لك يا أخي كل يوم نتعلم منكم جديدا يغير نقاطا في حياتنا ويثري أرصدتنا الفكرية ،فعلا إنها مثل بذور الورد الذي كانت تنثره السيدة على حواف الطريق

ريلينا7
2012-06-14, 09:22
شكراجزيال عضو

خولة1995
2012-06-14, 10:12
mmmmmmmmmmmmmmmmmmeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee eeeeeeeeeeeeeeerrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrcccccccccccccc ccccccci

همسات الروح
2012-06-14, 11:59
hayliiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiin
foooooooooooor mrc bcp

lamiss algeria
2012-06-14, 12:14
قصص رائعة
ارجومنك المواصلة على هذا المنوال

- إكرام -
2012-06-14, 12:26
قصص في قمة الروعة


شكرا جزيلا لك