"محب الله"
2012-06-06, 21:28
الكلب والحمار هما من أوفى الحيوانات للإنسان على مر العصور
فالكلب هو أول من يستقبل صاحبه بحفاوة عند عودت إلى البيت
http://www.alarab.net/data/news/2012/02/03/431630/20120203115343ooo10213.JPG
بل ويلاعبه في بعض الأحيان
http://www.0zzz0.com/uploads/13059790971.jpg
وهو الحارس الفي للبيت من اللصوص والمعتدين
http://s3.amazonaws.com/mbc_actionha/uploads/65669/large.jpg
وهو الراعي الأمين للأغنام
http://www.pp11.com/upfiles/ocf76393.jpg
أما إذا ذكر الحمار تذكرنا معه المشقة والعناء وما تحمله هذا الحيوان من أجل الإنسان على مر العصور
فهو يحمل مؤونته
http://www.nobles-news.com/news/photo//mais3/2012032606-4f70c29b23310.jpg
http://www.altahreernews.com/inp/Upload/724447_donkey%20of%20labour.JPG
بل يحمله هو وأهله إلى بلد لم يكونو بالغيه إلا بشق الأنفس
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2006/7/12/1_631910_1_34.jpg
وكان يحرث الأراضي الشاسعة قبل اكتشاف الجرار
http://i830.photobucket.com/albums/zz229/alhjry/DSC_1007800x600.jpg
بل هو الحيوان الوحيد الذي لا يرفض طلبا للإنسان ولو كان مستحيلا
http://ahmadabdulkader1973.files.wordpress.com/2009/12/donkey-pulling-cart2.jpg
وبالرغم من ذلك كله ما أن يذكر الإنسان هذين الحيوانين إلا ويعقبهما بكلمة ما أنزل الله بها من سلطان وهي " أكرمك الله "
فالله ذكر الكلب فقال : " وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد "
وذكر الحمار فقال : " كمثل الحمار يحمل أسفارا "
وأنا بدوري أضن أن هذا طبع في الإنسان
فهو دائما يزهد في من يتقرب منه ويسعى خلف من يعرض عنه
فترى الصديق يفرط في أوفى أصدقائه المتقربين منه والمتوددين إليه ويسعى لكسب صداقة من يتكبر ويترفع عليه
وترى الزوج يفرط في زوجته أم أولاده التي تحبه وتهتم به ويلهث وراء الحرام
فعضوا على من يحبكم بالنواجد
فالكلب هو أول من يستقبل صاحبه بحفاوة عند عودت إلى البيت
http://www.alarab.net/data/news/2012/02/03/431630/20120203115343ooo10213.JPG
بل ويلاعبه في بعض الأحيان
http://www.0zzz0.com/uploads/13059790971.jpg
وهو الحارس الفي للبيت من اللصوص والمعتدين
http://s3.amazonaws.com/mbc_actionha/uploads/65669/large.jpg
وهو الراعي الأمين للأغنام
http://www.pp11.com/upfiles/ocf76393.jpg
أما إذا ذكر الحمار تذكرنا معه المشقة والعناء وما تحمله هذا الحيوان من أجل الإنسان على مر العصور
فهو يحمل مؤونته
http://www.nobles-news.com/news/photo//mais3/2012032606-4f70c29b23310.jpg
http://www.altahreernews.com/inp/Upload/724447_donkey%20of%20labour.JPG
بل يحمله هو وأهله إلى بلد لم يكونو بالغيه إلا بشق الأنفس
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2006/7/12/1_631910_1_34.jpg
وكان يحرث الأراضي الشاسعة قبل اكتشاف الجرار
http://i830.photobucket.com/albums/zz229/alhjry/DSC_1007800x600.jpg
بل هو الحيوان الوحيد الذي لا يرفض طلبا للإنسان ولو كان مستحيلا
http://ahmadabdulkader1973.files.wordpress.com/2009/12/donkey-pulling-cart2.jpg
وبالرغم من ذلك كله ما أن يذكر الإنسان هذين الحيوانين إلا ويعقبهما بكلمة ما أنزل الله بها من سلطان وهي " أكرمك الله "
فالله ذكر الكلب فقال : " وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد "
وذكر الحمار فقال : " كمثل الحمار يحمل أسفارا "
وأنا بدوري أضن أن هذا طبع في الإنسان
فهو دائما يزهد في من يتقرب منه ويسعى خلف من يعرض عنه
فترى الصديق يفرط في أوفى أصدقائه المتقربين منه والمتوددين إليه ويسعى لكسب صداقة من يتكبر ويترفع عليه
وترى الزوج يفرط في زوجته أم أولاده التي تحبه وتهتم به ويلهث وراء الحرام
فعضوا على من يحبكم بالنواجد