mayafcb bella
2012-06-06, 17:18
هده قصة فتاة أعرفها لم ترد أن أنشر اسمها فكان لها ما أرادت و ستسرد لكم قصتها مع التوبة ولكم أرجو أن تؤثر فيكم و تهديكم للطريق الصحيح
أنا فتاة في الثانية و العشرين من العمر كانت حياتي هادئة و مستقرة مع والدي اللدان ربياني و تعبا من أجلي رغم ظروفهما المادية السيئة
لقد درست أحسن دراسة و ماكان همي إلا أن أشرف أبوي و أكون لهما نعم الإبنة إلى أن أتى يوم الدهاب إلى الجامعة أين حزمت أمتعتي وودعت والدي و دموعي تنهمر من الأسى
في الجامعة تعرفت على فتاة و ياليتني لم أعرفها فقد ملأت مخي بأفكار التمرد و العصيان إلى أن وصلت معها إلى طريق لا مفر منه المخدرات نعم المخدرات كانت تعطيني الإبر كل يوم حتى أصبحت مدمنة وصرت أدعو صديقاتي للتجربة و ما كنت أدري عاقبة هدا
في إحدى الليالي هرعت أنا و تلك الفتاة إلى الأسفل بعد أن سمعنا صوت سيارات الشرطة وفهمت منهم أنه قد جاءتهم إخبارية تقول بأن هنالك مخدرات بالمدينة الجامعية فامتلكني الخوف و لما حان موعد تفتيش غرفتي و تلك اللعينة وضعت يدي على قلبي أدعو الله بأن يخلصني من هده المصيبة و الحمد لله لم يجدوا شيئا عندي و لكنهم وجدوا الإبر بحقيبة زميلتي فأخدوها معهم بتهمة المتاجرة بالمخدرات
لقد نجوت من هده المصيبة بأعجوبة وهنا أفقت من غيبوبتي و رحت أستغفر الله على الدنب الدي اقترفته ولما حان موعد عودنتي إلى المنزل قررت إخبار عائلتي بما حدث فتملكتني بعض القلق و لكنني جمعنت قوتي و أخبرتهم بالأمر بعد أن ظهرت علي أعراض الإدمان ولحسن حظي فقد تفهموا الأمر و ساعدوني للتخلص من الإدمان و الحمد لله اليوم أنا بألف خير و أعيش حياة سعيدة ملؤها الايمان و التقوى و حب الله
أنا فتاة في الثانية و العشرين من العمر كانت حياتي هادئة و مستقرة مع والدي اللدان ربياني و تعبا من أجلي رغم ظروفهما المادية السيئة
لقد درست أحسن دراسة و ماكان همي إلا أن أشرف أبوي و أكون لهما نعم الإبنة إلى أن أتى يوم الدهاب إلى الجامعة أين حزمت أمتعتي وودعت والدي و دموعي تنهمر من الأسى
في الجامعة تعرفت على فتاة و ياليتني لم أعرفها فقد ملأت مخي بأفكار التمرد و العصيان إلى أن وصلت معها إلى طريق لا مفر منه المخدرات نعم المخدرات كانت تعطيني الإبر كل يوم حتى أصبحت مدمنة وصرت أدعو صديقاتي للتجربة و ما كنت أدري عاقبة هدا
في إحدى الليالي هرعت أنا و تلك الفتاة إلى الأسفل بعد أن سمعنا صوت سيارات الشرطة وفهمت منهم أنه قد جاءتهم إخبارية تقول بأن هنالك مخدرات بالمدينة الجامعية فامتلكني الخوف و لما حان موعد تفتيش غرفتي و تلك اللعينة وضعت يدي على قلبي أدعو الله بأن يخلصني من هده المصيبة و الحمد لله لم يجدوا شيئا عندي و لكنهم وجدوا الإبر بحقيبة زميلتي فأخدوها معهم بتهمة المتاجرة بالمخدرات
لقد نجوت من هده المصيبة بأعجوبة وهنا أفقت من غيبوبتي و رحت أستغفر الله على الدنب الدي اقترفته ولما حان موعد عودنتي إلى المنزل قررت إخبار عائلتي بما حدث فتملكتني بعض القلق و لكنني جمعنت قوتي و أخبرتهم بالأمر بعد أن ظهرت علي أعراض الإدمان ولحسن حظي فقد تفهموا الأمر و ساعدوني للتخلص من الإدمان و الحمد لله اليوم أنا بألف خير و أعيش حياة سعيدة ملؤها الايمان و التقوى و حب الله