مشاهدة النسخة كاملة : قصة جميلة ...أعجبتني..ان شاء الله تعجبكم ..
قصة جميلة
جاء صبى يسأل موسى أن يغنيه الله
فسأله موسى هل تريد أن يغنيك الله.... في أول 30 عام من عمرك ...
أم في ال 30 عام الاخيره ...؟
فاحتار الصبي وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين ...؟
واستقر اختياره على أن يكون الغنى فى اول 30 عام من عمره
وكان سبب اختياره انه اراد ان يسعد بالمال فى شبابه ..كما أنه لايضمن ان يعيش الى ال 60 من العمر ولكنه نسى ما تحمله الشيخوخة من ضعف وهزال ومرض ... ؟
ودعى موسى ربه فاستجاب على ان يغنيه فى اول
30 عام من عمره واغتنى الصبى واصبح فاحش الثراء ...
وصب الله عليه من الرزق الوفير
وصار الصبى رجلا ... وكان يفتح ابواب الرزق لغيره من الناس ...
فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال
بل كان يساعدهم فى انشاء تجارتهم ...
وصناعاتهم ... وزراعاتهم ... ويزوج الغير قادرين
ويعطى الايتام والمحتاجين ... وتمر ال30 عاما الأولى
وتبدأ ال 30 عاما الأخيره ..وينتظر موسى الاحداث ...؟
وتمر الأعوام ... والحال هو الحال ... ولم تتغير احوال الرجل ...
بل ازداد غنى على غناه
فاتجه موسى الى الله يسأله بأن الاعوام ال 30 الأولى قد انقضت... فأجاب الله وجدت عبدى يفتح ابواب رزقى لعبادى ...
فأستحيت ان اقفل باب رزقى اليه........
قال الله تعالى :
(( لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ))
لذا لا داعي للقلق على الرزق ما دام الله هو الرزاق...فأكيد بعد العسر يسرا....ولننفق مما اعطانا الله ننعم في حياتنا...
تقبلوا مروري وتحياتي ...للأمانة منقولة..
mahmoud1995
2012-06-05, 21:00
شكرا أختي على الفكرة و القصة الأكثر من قيمة
Lydia istanboul
2012-06-05, 21:09
ماشاء الله قصة رائعة بارك الله فيك
شخصية نرجسية
2012-06-06, 10:44
هايلة بارك الله فيك
أم أسرار
2012-06-06, 10:57
بسم الله الرحمان الرحيم
ما شاء الله قصة رائعة و الأروع ما فيها عضمة الخالق و رحمته و عطفه
اللهم أرزقنا رضاك في الدنيا و الأخرة
جزاك الله كل خير و جعله في ميزان حسناتك أمين يا رب العالمين .
*قطر الندى*
2012-06-06, 11:11
قصة رائعة جدا مشكووووووووووووووووورة يا الزينة
أجمل شيء في الحياة هو العطاء خاصة عندما تعطي إلى أناس لا تعرفينهم
شكرا لك
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول أحد الدعاة: كان هناك رجل عليه دين , وفي يوم من الأيام جاءه صاحب الدين وطرق عليه الباب ففتح له أحد الأبناء فاندفع الرجل بدون سلام ولا احترام وأمسك بتلابيب صاحب الدار وقال له : اتق الله وسدد ما عليك من الديون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم ونفذ صبري ماذا تراني فاعل بك يا رجل؟!. وهنا تدخل الابن ودمعة في عينيه وهو يرى والده في هذا الموقف وقال للرجل كم على والدي لك من الديون قال أكثر من تسعين ألف ريال. فقال الابن :
اترك والدي واسترح وأبشر بالخير، ودخل الشاب إلى غرفته حيث كان قد جمع مبلغا من المال قدره سبعة وعشرون ألف ريال من راتبه ليوم زواجه الذي ينتظره ولكنه آثر أن يفك به ضائقة والده ودينه على أن يبقيه في دولاب ملابسه.
دخل إلى المجلس وقال للرجل: هذه دفعة من دين الوالد قدرها سبعة وعشرون ألف ريال وسوف يأتي الخير ونسدد لك الباقي في القريب العاجل إن شاء الله. هنا بكى الأب وطلب من الرجل أن يعيد المبلغ إلى ابنه فهو محتاج له ولا ذنب له في ذلك فأصرّ الشاب على أن يأخذ الرجل المبلغ.
وودعه عند الباب طالبا ًمنه عدم التعرض لوالده و أن يطالبه هو شخصياً ببقية المبلغ. ثم تقدم الشاب إلى والده وقبل جبينه وقال يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ وكل شيء يعوض إذا أمد الله عمرنا ومتعنا بالصحة والعافية
فأنا لم أستطع أن أتحمل ذلك الموقف ,ولو كنت أملك كل ما عليك من دين لدفعته له ولا أرى دمعة تسقط من عينيك على لحيتك الطاهرة. وهنا احتضن الشيخ ابنه و أجهش بالبكاء و أخذ يقبله ويقول الله يرضى عليك يا ابني ويوفقك ويحقق لك كل طموحاتك. وفي اليوم التالي وبينما كان الابن منهمكاً في أداء عمله الوظيفي
زاره أحد الأصدقاء الذين لم يرهم منذ مدة وبعد سلام وسؤال عن الحال والأحوال قال له ذلك الصديق: يا أخي أمس كنت مع أحد كبار رجال الأعمال وطلب مني أن أبحث له عن رجل مخلص وأمين وذو أخلاق عالية
ولديه طموح وقدرة على إدارة العمل وأنا لم أجد شخصاً أعرفه تنطبق عليه هذه الصفات إلا أنت فما رأيك أن نذهب سوياً لتقابله هذا المساء.
فتهلل وجه الابن بالبشرى وقال:لعلها دعوة والدي وقد أجابها الله فحمد الله كثيراً ,
وفي المساء كان الموعد فما أن شاهده رجل الأعمال حتى شعر بارتياح شديد تجاهه وقال : هذا الرجل الذي أبحث عنه وسأله كم راتبك؟
فقال: ما يقارب الخمسة ألاف ريال.
فقال له: اذهب غداً وقدم استقالتك وراتبك خمسة عشر ألف ريال، وعمولة من الأرباح 10% وراتبين بدل سكن وسيارة ,
وراتب ستة أشهر تصرف لك لتحسين أوضاعك. وما أن سمع الشاب ذلك حتى بكى وهو يقول
ابشر بالخير يا والدي.
فسأله رجل الأعمال عن سبب بكائه فحدثه بما حصل له قبل يومين، فأمر رجل الأعمال فوراً بتسديد ديون والده،
وكانت محصلة أرباحه من العام الأول لا تقل عن نصف مليون ريال.
وقفة
بر الوالدين من أعظم الطاعات وأجل القربات وببرهما تتنزل الرحمات وتنكشف الكربات ,
فقد قرن الله برهما بالتوحيد فقال تعالى:
وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف
ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما الإسراء .
شكرا أختي على الفكرة و القصة الأكثر من قيمة
شكررررررررررا لك اخي....
ماشاء الله قصة رائعة بارك الله فيك
وبارك الله فيك اخت ليديا...
هايلة بارك الله فيك
وفيك بارك الله paka
بسم الله الرحمان الرحيم
ما شاء الله قصة رائعة و الأروع ما فيها عضمة الخالق و رحمته و عطفه
اللهم أرزقنا رضاك في الدنيا و الأخرة
جزاك الله كل خير و جعله في ميزان حسناتك أمين يا رب العالمين .
شكرررررا حب وويصال ماأعظم الخالق وأرحمه .....وجعل ردك في يزان حسناتك أيضا..
قصة رائعة جدا مشكووووووووووووووووورة يا الزينة
أجمل شيء في الحياة هو العطاء خاصة عندما تعطي إلى أناس لا تعرفينهم
شكرا لك صدقت قطر الندى العطاء صفة حميدة فاضلة ان شاء الله نتصف بها ..
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول أحد الدعاة: كان هناك رجل عليه دين , وفي يوم من الأيام جاءه صاحب الدين وطرق عليه الباب ففتح له أحد الأبناء فاندفع الرجل بدون سلام ولا احترام وأمسك بتلابيب صاحب الدار وقال له : اتق الله وسدد ما عليك من الديون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم ونفذ صبري ماذا تراني فاعل بك يا رجل؟!. وهنا تدخل الابن ودمعة في عينيه وهو يرى والده في هذا الموقف وقال للرجل كم على والدي لك من الديون قال أكثر من تسعين ألف ريال. فقال الابن :
اترك والدي واسترح وأبشر بالخير، ودخل الشاب إلى غرفته حيث كان قد جمع مبلغا من المال قدره سبعة وعشرون ألف ريال من راتبه ليوم زواجه الذي ينتظره ولكنه آثر أن يفك به ضائقة والده ودينه على أن يبقيه في دولاب ملابسه.
دخل إلى المجلس وقال للرجل: هذه دفعة من دين الوالد قدرها سبعة وعشرون ألف ريال وسوف يأتي الخير ونسدد لك الباقي في القريب العاجل إن شاء الله. هنا بكى الأب وطلب من الرجل أن يعيد المبلغ إلى ابنه فهو محتاج له ولا ذنب له في ذلك فأصرّ الشاب على أن يأخذ الرجل المبلغ.
وودعه عند الباب طالبا ًمنه عدم التعرض لوالده و أن يطالبه هو شخصياً ببقية المبلغ. ثم تقدم الشاب إلى والده وقبل جبينه وقال يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ وكل شيء يعوض إذا أمد الله عمرنا ومتعنا بالصحة والعافية
فأنا لم أستطع أن أتحمل ذلك الموقف ,ولو كنت أملك كل ما عليك من دين لدفعته له ولا أرى دمعة تسقط من عينيك على لحيتك الطاهرة. وهنا احتضن الشيخ ابنه و أجهش بالبكاء و أخذ يقبله ويقول الله يرضى عليك يا ابني ويوفقك ويحقق لك كل طموحاتك. وفي اليوم التالي وبينما كان الابن منهمكاً في أداء عمله الوظيفي
زاره أحد الأصدقاء الذين لم يرهم منذ مدة وبعد سلام وسؤال عن الحال والأحوال قال له ذلك الصديق: يا أخي أمس كنت مع أحد كبار رجال الأعمال وطلب مني أن أبحث له عن رجل مخلص وأمين وذو أخلاق عالية
ولديه طموح وقدرة على إدارة العمل وأنا لم أجد شخصاً أعرفه تنطبق عليه هذه الصفات إلا أنت فما رأيك أن نذهب سوياً لتقابله هذا المساء.
فتهلل وجه الابن بالبشرى وقال:لعلها دعوة والدي وقد أجابها الله فحمد الله كثيراً ,
وفي المساء كان الموعد فما أن شاهده رجل الأعمال حتى شعر بارتياح شديد تجاهه وقال : هذا الرجل الذي أبحث عنه وسأله كم راتبك؟
فقال: ما يقارب الخمسة ألاف ريال.
فقال له: اذهب غداً وقدم استقالتك وراتبك خمسة عشر ألف ريال، وعمولة من الأرباح 10% وراتبين بدل سكن وسيارة ,
وراتب ستة أشهر تصرف لك لتحسين أوضاعك. وما أن سمع الشاب ذلك حتى بكى وهو يقول
ابشر بالخير يا والدي.
فسأله رجل الأعمال عن سبب بكائه فحدثه بما حصل له قبل يومين، فأمر رجل الأعمال فوراً بتسديد ديون والده،
وكانت محصلة أرباحه من العام الأول لا تقل عن نصف مليون ريال.
وقفة
بر الوالدين من أعظم الطاعات وأجل القربات وببرهما تتنزل الرحمات وتنكشف الكربات ,
فقد قرن الله برهما بالتوحيد فقال تعالى:
وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف
ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما الإسراء .
قصة رائعة ...بارك الله فيك ...
اللهم أرزقنا طاعتك وبر والدينا...
بوركتم جميعا وجعل ردودكم في ميزان حسناتكم .....
**المتفائلة**
2012-06-06, 13:33
قصة جميلة بارك الله فيك
ام سيلينا
2012-06-06, 14:00
قصة رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئعة
بهجة الزمان
2012-06-06, 14:02
سلام ...
قصص جميلة وهادفة مشكورين وبارك الله فيكم
soumia 02
2012-06-06, 14:59
ما شاء الله قصة رائعة
جزاك الله خيراااااااااااااااااا
قصة و عبرة
كان في البلدة رجل اسمه أبو نصر الصياد يعيش مع زوجته وابنه في فقر شديد مدقع وفي احد الأيام وبينما هو يمشى في الطريق مهموما مغموما ً حيث زوجته وابنه يبكيان من الجوعمر على شيخ من علماء المسلمين وهو "أحمد بن مسكين" وقال له أنا متعب فقال له اتبعني إلى البحرفذهبا إلى البحر، وقال له صلي ركعتين فصلى
ثم قال له قل بسم الله فقال بسم الله. ..
ثم رمى الشبكة فخرجت بسمكة عظيمة. قال له بعها واشتر طعاماً لأهلك ، فذهب وباعها في السوق واشترى فطيرتين إحداهما باللحم والأخرى بالحلوى وقرر أن يذهب ليطعم الشيخ منها فذهب إلى الشيخ وأعطاه فطيرةفقال له الشيخ لو أطعمنا أنفسنا هذا ما خرجت السمكةأي أن الشيخ كان يفعل الخير للخير، ولم يكن ينتظر له ثمناً،
ثم رد الفطيرة إلى الرجل وقال له خذها أنت وعيالكوفي الطريق إلى بيته قابل امرأة تبكي من الجوع ومعها طفلها، فنظرا إلى الفطيرتين في يدهوقال في نفسه هذه المرأة وابنها مثل زوجتي وابني يتضوران جوعاً فماذا افعل ؟ونظر إلى عيني المرأة فلم يحتمل رؤية الدموع فيها، فقال له اخذي الفطيرتينفابتهج وجهها وابتسم ابنها فرحاً.. وعاد يحمل الهم فكيف سيطعم امرأته وابنه ؟وبينما هو يسير مهموما سمع رجلاً ينادي من يدل على أبو نصر الصياد؟فدله الناس على الرجل.. فقال له إن أباك كان قد أقرضني مالاً منذ عشرين سنة ثم ماتولم أستدل عليه ، خذ يا بني هذه الثلاثين ألف درهم مال أبيك . يقول أبو نصر الصيادوتحولت إلى أغنى الناس و صارت عندي بيوت وتجارة وصرت أتصدق بالألف درهم في المرة الواحدة لأشكر اللهومرت الأيام وأنا أكثر من الصدقات حتى أعجبتني نفسيوفي ليلة من الليالي رأيت في المنام أن الميزان قد وضع وينادي مناد أبو نصر الصياد هلم لوزن حسناتك وسيئاتك ،
فوضعت حسناتي ووضعت سيئاتي، فرجحت السيئاتفقلت أين الأموال التي تصدقت بها ؟ فوضعت الأموال، فإذا تحت كل ألف درهم شهوة نفسأو إعجاب بنفس كأنها لفافة من القطن لا تساوي شيئاً، ورجحت السيئاتوبكيت وقلت ما النجاةوأسمع المنادي يقول هل بقى له من شيء ؟فأسمع الملك يقول: نعم بقت له رقاقتان
فتوضع الرقاقتان (الفطيرتين) في كفه الحسنات فتهبط كفة الحسنات حتى تساوت مع كفة السيئات. فخفت وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟
فأسمع الملك يقول: بقى له شيءفقلت: ما هو؟ فقيل له: دموع المرأة حين أعطيت لها الرقاقتين (الفطيرتين)
فوضعت الدموع فإذا بها كحجر فثقلت كفة الحسنات، ففرحت
فأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟فقيل: نعم ابتسامة الطفل الصغير حين أعطيت له الرقاقتين وترجح و ترجح وترجح كفة الحسناتوأسمع المنادي يقول: لقد نجا لقد نجافاستيقظت من النوم فزعا أقول: لو أطعمنا أنفسنا هذا لما
خرجت السمكة
سلام عليكم
شكرا اختي على القصة فيها كثير من العبر لمن يعتبر
abdoubessami
2012-06-06, 19:40
قصة في منتهى الروعة
الجليس الصلح
2012-06-06, 22:35
شكراااااااااااااااااااااااااااا على القصة
قصة جميلة بارك الله فيك
وفيك بارك...
قصة رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئعة
فعلا شكرا على الرد...
سلام ...
قصص جميلة وهادفة مشكورين وبارك الله فيكم
العفو أخت بهجة وجزاك الله كل الخير...
ما شاء الله قصة رائعة
جزاك الله خيراااااااااااااااااا
وجزاك الله خير الجزاء..
قصة و عبرة
كان في البلدة رجل اسمه أبو نصر الصياد يعيش مع زوجته وابنه في فقر شديد مدقع وفي احد الأيام وبينما هو يمشى في الطريق مهموما مغموما ً حيث زوجته وابنه يبكيان من الجوعمر على شيخ من علماء المسلمين وهو "أحمد بن مسكين" وقال له أنا متعب فقال له اتبعني إلى البحرفذهبا إلى البحر، وقال له صلي ركعتين فصلى
ثم قال له قل بسم الله فقال بسم الله. ..
ثم رمى الشبكة فخرجت بسمكة عظيمة. قال له بعها واشتر طعاماً لأهلك ، فذهب وباعها في السوق واشترى فطيرتين إحداهما باللحم والأخرى بالحلوى وقرر أن يذهب ليطعم الشيخ منها فذهب إلى الشيخ وأعطاه فطيرةفقال له الشيخ لو أطعمنا أنفسنا هذا ما خرجت السمكةأي أن الشيخ كان يفعل الخير للخير، ولم يكن ينتظر له ثمناً،
ثم رد الفطيرة إلى الرجل وقال له خذها أنت وعيالكوفي الطريق إلى بيته قابل امرأة تبكي من الجوع ومعها طفلها، فنظرا إلى الفطيرتين في يدهوقال في نفسه هذه المرأة وابنها مثل زوجتي وابني يتضوران جوعاً فماذا افعل ؟ونظر إلى عيني المرأة فلم يحتمل رؤية الدموع فيها، فقال له اخذي الفطيرتينفابتهج وجهها وابتسم ابنها فرحاً.. وعاد يحمل الهم فكيف سيطعم امرأته وابنه ؟وبينما هو يسير مهموما سمع رجلاً ينادي من يدل على أبو نصر الصياد؟فدله الناس على الرجل.. فقال له إن أباك كان قد أقرضني مالاً منذ عشرين سنة ثم ماتولم أستدل عليه ، خذ يا بني هذه الثلاثين ألف درهم مال أبيك . يقول أبو نصر الصيادوتحولت إلى أغنى الناس و صارت عندي بيوت وتجارة وصرت أتصدق بالألف درهم في المرة الواحدة لأشكر اللهومرت الأيام وأنا أكثر من الصدقات حتى أعجبتني نفسيوفي ليلة من الليالي رأيت في المنام أن الميزان قد وضع وينادي مناد أبو نصر الصياد هلم لوزن حسناتك وسيئاتك ،
فوضعت حسناتي ووضعت سيئاتي، فرجحت السيئاتفقلت أين الأموال التي تصدقت بها ؟ فوضعت الأموال، فإذا تحت كل ألف درهم شهوة نفسأو إعجاب بنفس كأنها لفافة من القطن لا تساوي شيئاً، ورجحت السيئاتوبكيت وقلت ما النجاةوأسمع المنادي يقول هل بقى له من شيء ؟فأسمع الملك يقول: نعم بقت له رقاقتان
فتوضع الرقاقتان (الفطيرتين) في كفه الحسنات فتهبط كفة الحسنات حتى تساوت مع كفة السيئات. فخفت وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟
فأسمع الملك يقول: بقى له شيءفقلت: ما هو؟ فقيل له: دموع المرأة حين أعطيت لها الرقاقتين (الفطيرتين)
فوضعت الدموع فإذا بها كحجر فثقلت كفة الحسنات، ففرحت
فأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟فقيل: نعم ابتسامة الطفل الصغير حين أعطيت له الرقاقتين وترجح و ترجح وترجح كفة الحسناتوأسمع المنادي يقول: لقد نجا لقد نجافاستيقظت من النوم فزعا أقول: لو أطعمنا أنفسنا هذا لما
خرجت السمكة
قصة رائعة ....هادفة ...بارك الله فيك...
سلام عليكم
شكرا اختي على القصة فيها كثير من العبر لمن يعتبر
العفو اخت سعاد ووفقنا لما فيه خير
قصة في منتهى الروعة
شكرا على الرد ....
شكراااااااااااااااااااااااااااا على القصة
العفو....وشكرا لكم جميعا على الردود....بوركتم ...
محمد...عبد النور
2012-06-07, 17:59
جاء صبى يسأل موسى أن يغنيه الله
فسأله موسى هل تريد أن يغنيك الله.... في أول 30 عام من عمرك ...
أم في ال 30 عام الاخيره ...؟
فاحتار الصبي وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين ...؟
واستقر اختياره على أن يكون الغنى فى اول 30 عام من عمره
وكان سبب اختياره انه اراد ان يسعد بالمال فى شبابه ..كما أنه لايضمن ان يعيش الى ال 60 من العمر ولكنه نسى ما تحمله الشيخوخة من ضعف وهزال ومرض ... ؟
ودعى موسى ربه فاستجاب على ان يغنيه فى اول
30 عام من عمره واغتنى الصبى واصبح فاحش الثراء ...
وصب الله عليه من الرزق الوفير
وصار الصبى رجلا ... وكان يفتح ابواب الرزق لغيره من الناس ...
فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال
بل كان يساعدهم فى انشاء تجارتهم ...
وصناعاتهم ... وزراعاتهم ... ويزوج الغير قادرين
ويعطى الايتام والمحتاجين ... وتمر ال30 عاما الأولى
وتبدأ ال 30 عاما الأخيره ..وينتظر موسى الاحداث ...؟
وتمر الأعوام ... والحال هو الحال ... ولم تتغير احوال الرجل ...
بل ازداد غنى على غناه
فاتجه موسى الى الله يسأله بأن الاعوام ال 30 الأولى قد انقضت... فأجاب الله وجدت عبدى يفتح ابواب رزقى لعبادى ...
فأستحيت ان اقفل باب رزقى اليه........
قال الله تعالى :
(( لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ))
لذا لا داعي للقلق على الرزق ما دام الله هو الرزاق...فأكيد بعد العسر يسرا....ولننفق مما اعطانا الله ننعم في حياتنا...
تقبلوا مروري وتحياتي ...للأمانة منقولة..[/quote]
قصة و عبرة
كان في البلدة رجل اسمه أبو نصر الصياد يعيش مع زوجته وابنه في فقر شديد مدقع وفي احد الأيام وبينما هو يمشى في الطريق مهموما مغموما ً حيث زوجته وابنه يبكيان من الجوعمر على شيخ من علماء المسلمين وهو "أحمد بن مسكين" وقال له أنا متعب فقال له اتبعني إلى البحرفذهبا إلى البحر، وقال له صلي ركعتين فصلى
ثم قال له قل بسم الله فقال بسم الله. ..
ثم رمى الشبكة فخرجت بسمكة عظيمة. قال له بعها واشتر طعاماً لأهلك ، فذهب وباعها في السوق واشترى فطيرتين إحداهما باللحم والأخرى بالحلوى وقرر أن يذهب ليطعم الشيخ منها فذهب إلى الشيخ وأعطاه فطيرةفقال له الشيخ لو أطعمنا أنفسنا هذا ما خرجت السمكةأي أن الشيخ كان يفعل الخير للخير، ولم يكن ينتظر له ثمناً،
ثم رد الفطيرة إلى الرجل وقال له خذها أنت وعيالكوفي الطريق إلى بيته قابل امرأة تبكي من الجوع ومعها طفلها، فنظرا إلى الفطيرتين في يدهوقال في نفسه هذه المرأة وابنها مثل زوجتي وابني يتضوران جوعاً فماذا افعل ؟ونظر إلى عيني المرأة فلم يحتمل رؤية الدموع فيها، فقال له اخذي الفطيرتينفابتهج وجهها وابتسم ابنها فرحاً.. وعاد يحمل الهم فكيف سيطعم امرأته وابنه ؟وبينما هو يسير مهموما سمع رجلاً ينادي من يدل على أبو نصر الصياد؟فدله الناس على الرجل.. فقال له إن أباك كان قد أقرضني مالاً منذ عشرين سنة ثم ماتولم أستدل عليه ، خذ يا بني هذه الثلاثين ألف درهم مال أبيك . يقول أبو نصر الصيادوتحولت إلى أغنى الناس و صارت عندي بيوت وتجارة وصرت أتصدق بالألف درهم في المرة الواحدة لأشكر اللهومرت الأيام وأنا أكثر من الصدقات حتى أعجبتني نفسيوفي ليلة من الليالي رأيت في المنام أن الميزان قد وضع وينادي مناد أبو نصر الصياد هلم لوزن حسناتك وسيئاتك ،
فوضعت حسناتي ووضعت سيئاتي، فرجحت السيئاتفقلت أين الأموال التي تصدقت بها ؟ فوضعت الأموال، فإذا تحت كل ألف درهم شهوة نفسأو إعجاب بنفس كأنها لفافة من القطن لا تساوي شيئاً، ورجحت السيئاتوبكيت وقلت ما النجاةوأسمع المنادي يقول هل بقى له من شيء ؟فأسمع الملك يقول: نعم بقت له رقاقتان
فتوضع الرقاقتان (الفطيرتين) في كفه الحسنات فتهبط كفة الحسنات حتى تساوت مع كفة السيئات. فخفت وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟
فأسمع الملك يقول: بقى له شيءفقلت: ما هو؟ فقيل له: دموع المرأة حين أعطيت لها الرقاقتين (الفطيرتين)
فوضعت الدموع فإذا بها كحجر فثقلت كفة الحسنات، ففرحت
فأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟فقيل: نعم ابتسامة الطفل الصغير حين أعطيت له الرقاقتين وترجح و ترجح وترجح كفة الحسناتوأسمع المنادي يقول: لقد نجا لقد نجافاستيقظت من النوم فزعا أقول: لو أطعمنا أنفسنا هذا لما
خرجت السمكة
بارك الله فيك أختي وسام
و الله قصة روعة و فيها من العبرة ما الله به عليم
ربي يوفقنا للخير و يعرفنا ننفقوا اموالنا في طريق الخير و سبيل الله الكريم
و شكرا للاخ بوزو قصة ما شاء الله
ربي يبارك فيكم و جزاكم الله كل خير
ســــــــــــــــــــــــــــلام
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir