رابحي نـائل
2012-06-01, 17:31
السلام عليكم
أعذب تحية في العالم الى أروع أعضاء في العالم في أجمل منتدى في العالم
أرجوا أن يكون الجمع الطيب في أحسن الأحوال وأهنئها
وباختصار شديد وكلام مفيد
قبل ان نخوض ونلج أطناب الخيمة و السهرة ، لا يسعني وعبر هذا الصرح العظيم ،أن نتقدم بصادق دعائنا الى الذين هم مقبلون على اجتياز الشهادات والامتحانات وقطف الثمار وجني المحاصيل الموسمية أن يحقق أمانيهم ورغباتهم وأحلامهم وطموحاتهم ، وان ينالوا ما اجتهدوا وكدوا وتعبوا من أجله على طول العام ،اللهم آآآآآمين ، قولوا آآآآمين .
نعود الى سهرتنا المتواضعة وما تفعله الأيام ويخبئه الدهر وتستثمره السينين وتعرّيه رياح الزمن ،وتنسجه الحكم والتجارب وتخيطه الأعمال والنيات وتتجرأه النفس والمكتوب سواءا بالسعادة او التعاسة وبين التعاسة والسعادة هناك تبدأ حكاية اخرى فيها تعاسة من الآهات والويلات وبكاء ودموع الأكابر الاحرار الاشراف ، وفيها من السعادة ما يملئ البطون ضحكا وقهقهة حتى التخمة و الثمالة ، سهرتنا الليلة نخصصها الى اللواتي تقطعت بهم السبل والارحام والاوطان ، ورمت بهم المقادير واحتضنهم وطنهم الثاني الجزائر ، وأقصد بهم نساء وثكلى سوريا أو أمهات الأسد ، فمرحبا بهم وهذا ما يقتضيه الكرم العربي ، وللأسف أينما تول وجهك تجدهم مثنى وثلاث يتضرعن من أجل لقمة و طعمة خبز باردة يسدون بها سغب البطون وشدة الجوع وهذا حالهم في كافة تراب الجمهورية ، فلا احد يرأف بهم ولا احد يعطف عليهم ولا أحد يوجههم ، ادنى شيئ بل أعظم شيئ فتحت لهم الجزائر قلبها قبل حدودها وترابها ،وما لم تستطع ان تفعله الدول الاخرى ، وهذه مفخرة للجزائر والجزائريين ، هاته النسوة تركن الغالي والنفيس وفلذة أكبادهم وأوطانهم هاربين من جحيم الفتنة وكما هو معلوم الفتنة أشد من القتل ولعن الله من أيقضها وفتلها وأشعلها ، حتى أكون صريحا أول مرة نراهم على المباشر صراحة تفاجئت بكثرة عددهم حتى شككت في الامر ثم أنجلى الامر على أنهن امهات الاسد ، ما اعجبني في تضرعهم ودعائهم بان يحفظ الجزائر من علقم الحرب و من الفتن ما جهر وبطن منها وأن تضل الجزائر آمنة هادئة ، فقلت في نفسي آآآآآآآآمين ،حينها ادركت نعمة العافية ، ودعواتنا الصادقة أن يحفظ ويلم شمل الوطن العربي ويشفى جراح أكبادهم وقلوبهم ويكفكف دموعهم ويرجعهم الى ذويهم في أقرب وقت ، هذا ما كان من أمر ثكلى و وأمهات الاسد ، نرجع الى دكتورات ودكتاتورية او فتيات كوبا حيث الحصانة والحضانة والرضاعة ، معززات مكرمات يهيمون ويعيثون في البلاد وعلى العباد كما يشاءون ، وكما يحلو لهم ، لا يعرفن الواجبة ولا الميعاد ولا الحظ ولا القدر ، لكن الايجابي في دكتورات وفتيات وأطباء كوبا والحقيقة تقال ، انهم يحسدونا على وطن اسمه الجزائر وما رأوه من فقر ومجاعة وحصار في وطنهم ، وقال لنا بالحرف الواحد نحن نشتري من عندكم الملابس [ الشيفون ] ، و بعض الأجهزة والمقتنيات و كل ما رخص ثمنه وثقل حمله و وزنه و و و ،ونرسلها الى أهلنا في كوبا ،[ الله يباركم على الجزائر] حينها تذكرت العشرية السوداء والحمراء والكحلاء ، اللهم أحفظ الجزائر قولوا آآآآآمين ،نعود وبخطى متثاقلة الى تحليل السهرة ، ويبدوا ان أطلت الكلام والمقام ، كيف ترون نساء سوريا في الجزائر ، لماذا لا تحضين بكل التقدير والاحترام ، ولماذا يشمئز منهن البعض عندما يطلبن صدقة ، أليس من حق الدولة الجزائرية ان تجيرهم ما دمن تقطعت بهم السبل والأرحام والأوطان ويحسون ولو قليلا من الطمأنينة والسعادة وراحة البال ، عكس طبيبات وفتيات كوبا وخلاف عقود وبنود مهنتهم ، فكل الامتيازات والحقوق أعطاها لهم الشارع ، حتى أني شككت في تمسيحهم وتنصيرهم للشعب الجزائري ، وهناك حديث وكلام لا يحق لي ان أتفوه به ونشره ونثره عبر هذا الصرح العظيم
السهرة مفتوحة للجميع أضعف الردود ان ترتشفوا معي كؤوس الشاي
تقبلوا عظيم احترامي وتقديري ،
كان يوما هنا رابحي نائل
http://www4.0zz0.com/2012/06/01/16/967887840.jpg
أعذب تحية في العالم الى أروع أعضاء في العالم في أجمل منتدى في العالم
أرجوا أن يكون الجمع الطيب في أحسن الأحوال وأهنئها
وباختصار شديد وكلام مفيد
قبل ان نخوض ونلج أطناب الخيمة و السهرة ، لا يسعني وعبر هذا الصرح العظيم ،أن نتقدم بصادق دعائنا الى الذين هم مقبلون على اجتياز الشهادات والامتحانات وقطف الثمار وجني المحاصيل الموسمية أن يحقق أمانيهم ورغباتهم وأحلامهم وطموحاتهم ، وان ينالوا ما اجتهدوا وكدوا وتعبوا من أجله على طول العام ،اللهم آآآآآمين ، قولوا آآآآمين .
نعود الى سهرتنا المتواضعة وما تفعله الأيام ويخبئه الدهر وتستثمره السينين وتعرّيه رياح الزمن ،وتنسجه الحكم والتجارب وتخيطه الأعمال والنيات وتتجرأه النفس والمكتوب سواءا بالسعادة او التعاسة وبين التعاسة والسعادة هناك تبدأ حكاية اخرى فيها تعاسة من الآهات والويلات وبكاء ودموع الأكابر الاحرار الاشراف ، وفيها من السعادة ما يملئ البطون ضحكا وقهقهة حتى التخمة و الثمالة ، سهرتنا الليلة نخصصها الى اللواتي تقطعت بهم السبل والارحام والاوطان ، ورمت بهم المقادير واحتضنهم وطنهم الثاني الجزائر ، وأقصد بهم نساء وثكلى سوريا أو أمهات الأسد ، فمرحبا بهم وهذا ما يقتضيه الكرم العربي ، وللأسف أينما تول وجهك تجدهم مثنى وثلاث يتضرعن من أجل لقمة و طعمة خبز باردة يسدون بها سغب البطون وشدة الجوع وهذا حالهم في كافة تراب الجمهورية ، فلا احد يرأف بهم ولا احد يعطف عليهم ولا أحد يوجههم ، ادنى شيئ بل أعظم شيئ فتحت لهم الجزائر قلبها قبل حدودها وترابها ،وما لم تستطع ان تفعله الدول الاخرى ، وهذه مفخرة للجزائر والجزائريين ، هاته النسوة تركن الغالي والنفيس وفلذة أكبادهم وأوطانهم هاربين من جحيم الفتنة وكما هو معلوم الفتنة أشد من القتل ولعن الله من أيقضها وفتلها وأشعلها ، حتى أكون صريحا أول مرة نراهم على المباشر صراحة تفاجئت بكثرة عددهم حتى شككت في الامر ثم أنجلى الامر على أنهن امهات الاسد ، ما اعجبني في تضرعهم ودعائهم بان يحفظ الجزائر من علقم الحرب و من الفتن ما جهر وبطن منها وأن تضل الجزائر آمنة هادئة ، فقلت في نفسي آآآآآآآآمين ،حينها ادركت نعمة العافية ، ودعواتنا الصادقة أن يحفظ ويلم شمل الوطن العربي ويشفى جراح أكبادهم وقلوبهم ويكفكف دموعهم ويرجعهم الى ذويهم في أقرب وقت ، هذا ما كان من أمر ثكلى و وأمهات الاسد ، نرجع الى دكتورات ودكتاتورية او فتيات كوبا حيث الحصانة والحضانة والرضاعة ، معززات مكرمات يهيمون ويعيثون في البلاد وعلى العباد كما يشاءون ، وكما يحلو لهم ، لا يعرفن الواجبة ولا الميعاد ولا الحظ ولا القدر ، لكن الايجابي في دكتورات وفتيات وأطباء كوبا والحقيقة تقال ، انهم يحسدونا على وطن اسمه الجزائر وما رأوه من فقر ومجاعة وحصار في وطنهم ، وقال لنا بالحرف الواحد نحن نشتري من عندكم الملابس [ الشيفون ] ، و بعض الأجهزة والمقتنيات و كل ما رخص ثمنه وثقل حمله و وزنه و و و ،ونرسلها الى أهلنا في كوبا ،[ الله يباركم على الجزائر] حينها تذكرت العشرية السوداء والحمراء والكحلاء ، اللهم أحفظ الجزائر قولوا آآآآآمين ،نعود وبخطى متثاقلة الى تحليل السهرة ، ويبدوا ان أطلت الكلام والمقام ، كيف ترون نساء سوريا في الجزائر ، لماذا لا تحضين بكل التقدير والاحترام ، ولماذا يشمئز منهن البعض عندما يطلبن صدقة ، أليس من حق الدولة الجزائرية ان تجيرهم ما دمن تقطعت بهم السبل والأرحام والأوطان ويحسون ولو قليلا من الطمأنينة والسعادة وراحة البال ، عكس طبيبات وفتيات كوبا وخلاف عقود وبنود مهنتهم ، فكل الامتيازات والحقوق أعطاها لهم الشارع ، حتى أني شككت في تمسيحهم وتنصيرهم للشعب الجزائري ، وهناك حديث وكلام لا يحق لي ان أتفوه به ونشره ونثره عبر هذا الصرح العظيم
السهرة مفتوحة للجميع أضعف الردود ان ترتشفوا معي كؤوس الشاي
تقبلوا عظيم احترامي وتقديري ،
كان يوما هنا رابحي نائل
http://www4.0zz0.com/2012/06/01/16/967887840.jpg