شباب مجددون
2012-05-27, 16:23
https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/s720x720/579674_150508355081042_100003656352867_185693_6158 68948_n.jpg
نصبت أمس ما يعرف بــ "الجبهة السياسية لحماية الديمقراطية" بمقر حزب التجمع الوطني الجمهوري ببلدية اسطاوالي برلمانا شعبيا من 462 نائبا مصرحين بانهم يمثلون قرابة 3 ملايين صوت حيث اختارت الاحزاب ال 17 المشاركة تسميته بـ"البرلمان الشعبي الشرعي" حيث انه يمثل الشعب و لا يمت بصلة لبرلمان التزوير.
و اتهم المتدخلون من الأحزاب الحاضرة السلطة بالتحايل والتزوير في التشريعيات الماضية وقد حمل خطاب الأحزاب المعارضة المُمَثلة بالجبهة الكثير من الانتقاد الشديد الذي اقل ما يقال عنه انه لاذع للنظام الذي سلب اختيار الشعب على حد قولهم.
حيث اعتبروا نتائج الانتخابات التشريعية مسرحية هزلية ليس الا و قد انتهت فصولها بإعلان المجلس الدستوري الذي أضاف 7 مقاعد لحزب القوى الاشتراكية و6 مقاعد لحزب العمال.
واستنكرت التشكيلة السياسية تنصيب البرلمان الذي اعتبرته بالمزور الذي لا يستجيب لتطلعات الشعب الجزائري، كما أشارت الأحزاب المجتمعة أمس أن البرلمان الشعبي هو البرلمان الحقيقي والشرعي الذي يمثل مطالب المواطنين، معتبرين أنهم تحصلوا على 3 ملايين صوت رغم التزوير المعلن من قبل النظام حيث أجمعت المعارضة على أن ما حصل ليس انتخابات بل مسرحية انتخابية آخر فصولها إعلان المجلس الدستوري عن المقاعد التي أضافها أو أنقصها لتشكيلات سياسية متفقة مع النظام كجبهة القوى الاشتراكية التي دخلت في لعب السلطة، وانخرط في المؤامرة وأردفت الأحزاب المعارضة أن جبهة القوى الاشتراكية لم تقدم طعونا للمجلس الدستوري فيما يخص محاضر ولاية برج بوعريريج لكن رغم هذا فإن المجلس قدم لها مقعدين إضافيين والحال نفسه لحزب العمال حيث كان في المراتب الأخيرة بولاية قالمة وبقدرة قادر تحصل على مقعدين وفقا للنتائج الأخيرة التي قدمها المجلس الدستوري وأكدت الجبهة السياسية لحماية الديمقراطية أن البلد يحكم بفكر واحد حيث أن الجزائر ليست لها لا جمهورية ولا ديمقراطية ولا حقوق. للإشارة حضر تنصيب البرلمان الشعبي عدة شخصيات متمثلة في ادريس ربوح ممثلا عن جبهة التغيير, عبد الله جاب الله رئيس جبهة العدالة والتنمية، عبد القادر مرباح رئيس حزب التجمع الوطني الجمهوري ،الطاهر بن بعيبش رئيس حزب الفجر الجديد، مصطفى هميسي ممثل حزب الحرية والعدالة ، موسى تواتي رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية, عمر بوعشة رئيس حركة الانفتاح ,نعيمة صالحي رئيسة حزب العدل والبيان، شلبية محجوبي رئيسة حركة الشبيبة والديمقراطية ، عبد الرحمان عكيف رئيس الحزب من أجل الطبيعة والنمو، عبد العزيز غرمول رئيس الحركة الوطنية للأحرار.
نصبت أمس ما يعرف بــ "الجبهة السياسية لحماية الديمقراطية" بمقر حزب التجمع الوطني الجمهوري ببلدية اسطاوالي برلمانا شعبيا من 462 نائبا مصرحين بانهم يمثلون قرابة 3 ملايين صوت حيث اختارت الاحزاب ال 17 المشاركة تسميته بـ"البرلمان الشعبي الشرعي" حيث انه يمثل الشعب و لا يمت بصلة لبرلمان التزوير.
و اتهم المتدخلون من الأحزاب الحاضرة السلطة بالتحايل والتزوير في التشريعيات الماضية وقد حمل خطاب الأحزاب المعارضة المُمَثلة بالجبهة الكثير من الانتقاد الشديد الذي اقل ما يقال عنه انه لاذع للنظام الذي سلب اختيار الشعب على حد قولهم.
حيث اعتبروا نتائج الانتخابات التشريعية مسرحية هزلية ليس الا و قد انتهت فصولها بإعلان المجلس الدستوري الذي أضاف 7 مقاعد لحزب القوى الاشتراكية و6 مقاعد لحزب العمال.
واستنكرت التشكيلة السياسية تنصيب البرلمان الذي اعتبرته بالمزور الذي لا يستجيب لتطلعات الشعب الجزائري، كما أشارت الأحزاب المجتمعة أمس أن البرلمان الشعبي هو البرلمان الحقيقي والشرعي الذي يمثل مطالب المواطنين، معتبرين أنهم تحصلوا على 3 ملايين صوت رغم التزوير المعلن من قبل النظام حيث أجمعت المعارضة على أن ما حصل ليس انتخابات بل مسرحية انتخابية آخر فصولها إعلان المجلس الدستوري عن المقاعد التي أضافها أو أنقصها لتشكيلات سياسية متفقة مع النظام كجبهة القوى الاشتراكية التي دخلت في لعب السلطة، وانخرط في المؤامرة وأردفت الأحزاب المعارضة أن جبهة القوى الاشتراكية لم تقدم طعونا للمجلس الدستوري فيما يخص محاضر ولاية برج بوعريريج لكن رغم هذا فإن المجلس قدم لها مقعدين إضافيين والحال نفسه لحزب العمال حيث كان في المراتب الأخيرة بولاية قالمة وبقدرة قادر تحصل على مقعدين وفقا للنتائج الأخيرة التي قدمها المجلس الدستوري وأكدت الجبهة السياسية لحماية الديمقراطية أن البلد يحكم بفكر واحد حيث أن الجزائر ليست لها لا جمهورية ولا ديمقراطية ولا حقوق. للإشارة حضر تنصيب البرلمان الشعبي عدة شخصيات متمثلة في ادريس ربوح ممثلا عن جبهة التغيير, عبد الله جاب الله رئيس جبهة العدالة والتنمية، عبد القادر مرباح رئيس حزب التجمع الوطني الجمهوري ،الطاهر بن بعيبش رئيس حزب الفجر الجديد، مصطفى هميسي ممثل حزب الحرية والعدالة ، موسى تواتي رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية, عمر بوعشة رئيس حركة الانفتاح ,نعيمة صالحي رئيسة حزب العدل والبيان، شلبية محجوبي رئيسة حركة الشبيبة والديمقراطية ، عبد الرحمان عكيف رئيس الحزب من أجل الطبيعة والنمو، عبد العزيز غرمول رئيس الحركة الوطنية للأحرار.