مشاهدة النسخة كاملة : متي تعود ؟
مصرية من الجزائر
2012-05-24, 10:23
سؤال يحيرني كثيراا وأسأله لنفسي أكثر
لماذا لا نؤمن أن المكتوب سوف نراه فلم تعب الأعصاب هذا؟
وتضيع الأوقات من بين يدينا لتوقعات مستقبل لم تأت بعد..!!
أوقات كثيرة يعوضنا الله بأشياء كنا في وقت ما نتعتش لها .
حتي بعد تملكها تتذكر الأيام قبلها ونقول متي تعود...؟!!
الذِكرَى البَيضآء~
2012-05-24, 10:26
هذا هو الانسان
يتقلق على المستقبل و ينسى الحاضر فلا يعيش لا حاضر و لا مستقبل
شكرا ياسمين بارك الله فيك
مصرية من الجزائر
2012-05-24, 10:28
هذا هو الانسان
يتقلق على المستقبل و ينسى الحاضر فلا يعيش لا حاضر و لا مستقبل
شكرا ياسمين بارك الله فيك
النفس البشرية تهوي وتعشق المغامرة ..
وكل مجهول جذاب ...!!
وربنا ليس في مصلحتنا ولكن نتمني
ولو نجربه ..!! ولكن نكتشف أننا أخطأنا العنوان
شكراا نسرين
david inriko
2012-05-24, 10:29
هذا هو الانسان
يتقلق على المستقبل و ينسى الحاضر فلا يعيش لا حاضر و لا مستقبل
شكرا ياسمين بارك الله فيك
ونعم القول..... فهذا هو حالنا
مصرية من الجزائر
2012-05-24, 10:31
ونعم القول..... فهذا هو حالنا
حالنا ولكن متي نستيقظ منه ...لنستمتع بحياتنا
قبل أن نعرف تلك الحقيقة ونحن قد هرمنا :)
شكراا لحضرتك أخي
محمد جديدي التبسي
2012-05-24, 10:32
متعة الحياة الحقيقية تتلخص في طاعة الله أما السعادة التي نشعر بها أحيانا في غير طاعة الله فهي مؤقتة وتعقبها ألم وحسرة على تضييع الوقت فيها
والفراغ هو ما يجعلنا نفكر في الماضي ونتمنى عودته ولو عاد فلن يتغير شيء
وسنحياه كما هو لذلك علينا اغتنام الحاضر لصناعة مستقبل أفضل
شكرا على الموضوع
مصرية من الجزائر
2012-05-24, 10:39
متعة الحياة الحقيقية تتلخص في طاعة الله أما السعادة التي نشعر بها أحيانا في غير طاعة الله فهي مؤقتة وتعقبها ألم وحسرة على تضييع الوقت فيها
والفراغ هو ما يجعلنا نفكر في الماضي ونتمنى عودته ولو عاد فلن يتغير شيء
وسنحياه كما هو لذلك علينا اغتنام الحاضر لصناعة مستقبل أفضل
شكرا على الموضوع
وهناك أناس تفكر في المستقبل
وما سيحدث فيها وتقلق نفسها في تضيع لحظاتها عمرها..
ولا تكتشف ذلك الإ بفوات الأوان ..
ممكن نتمني أشياء وتكون حلال وليس فيها شيئا
ولكن مجرد أن نتضايق لفقدانها ..هذا هو الخطأ بعينه
وعندما نحصل عليها في الحاضر نعرف جداا
أن أمتلكها لم يكن ظلم لنا ..!
شكراا لحضرتك أخي
ربنا يهدينا للصواب يارب
http://www.an-dr.com/images/itar/Itar%28slam-see_you%29/images/21.gif
في معترك الحياة نقابل مواقف شتى ونمر بأمور عديدة ..
أحياناً نحسب أن الأمر الفلاني كان أفضل لنا من غيره ، وأن غيره كان أفضل لنا من سابقه ..
ونظل علي هذا الحال ونحن نعتقد أن الام تمشي هكذا أحياناً بدون ضابط يضبطها أو معيار يحددها
قال صلى الله عليه و سلم
(واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك)
سؤال يحيرني كثيراا وأسأله لنفسي أكثر
لماذا لا نؤمن أن المكتوب سوف نراه فلم تعب الأعصاب هذا؟
وتضيع الأوقات من بين يدينا لتوقعات مستقبل لم تأت بعد..!!
أوقات كثيرة يعوضنا الله بأشياء كنا في وقت ما نتعتش لها .
حتي بعد تملكها تتذكر الأيام قبلها ونقول متي تعود...؟!!
الحبيبة ياسمين كيف احوالك ان شاء الله بخير
ارى الحياة كالرحلة لكن البعض منا عوض الاستمتاع بها يدخل في صراعات هو في غنى عنها
و يضيع اللحظة كما يقول وليام فيثر
كثير من الناس يفوتهم نصيبهم من السعادة ليس لانهم لم يجدوها قط بل لانهم لم يتوقفوا للاستمتاع بها
دمتي بخير
و الف مبروك عليك
:)
نجمة ساطعة
2012-05-27, 10:40
عزيزتي تفسيرها موجود في القرآن (( كان الانسان عجولا ))
و لك هذه القصة ....
مما يُروى عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)أنه أوقف فرسه مرة ً عند باب مسجد وقبل أن يدخل لُيصلي استأمن أحد الواقفين عند الباب على فرسه وعلى السرج الذي عليه ... فطمع الرجل المُستأمن على الفرس وسرق سرج الفرس وهرب إلى السوق وباعه هناك .....
ولمّا خرج علي بن ابي طالب (ع)من المسجد لم يجد الرجل ولا السرج فذهب إلى السوق ليشتري سرجاً آخر حتى يستطيع ركوب الفرس ، وقد أدهشه أن وجد سرج فرسه نفسه معروض للبيع في السوق فسأل صاحب الدكان بكم يبيعه ...؟؟
- فقال البائع : بعشرة دراهم ....
- فقال له علي : وبكم باعك السرج من أحضره لك .. ؟؟
- قال البائع : بخمسة دراهم ....
فاشترى علي (ع)السرج وقال : سبحان الله ، لقد كنت أنوي أن أدفع للرجل السارق خمسة دراهم عند خروجي من المسجد لقاء أمانته .. لكنه أستعجل رزقه وسرق السرج وباعه .. ولو لم يستعجل رزقه بالحرام لأخذه بالحلال .. !!
سبحان الله ، خُلق الإنسان عجولا
مصرية من الجزائر
2012-05-27, 19:22
http://www.an-dr.com/images/itar/itar%28slam-see_you%29/images/21.gif
في معترك الحياة نقابل مواقف شتى ونمر بأمور عديدة ..
أحياناً نحسب أن الأمر الفلاني كان أفضل لنا من غيره ، وأن غيره كان أفضل لنا من سابقه ..
ونظل علي هذا الحال ونحن نعتقد أن الام تمشي هكذا أحياناً بدون ضابط يضبطها أو معيار يحددها
قال صلى الله عليه و سلم
(واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك)
عليه أفضل الصلاة وأذكي السلام...
صحيح الإنسان لا يعرف هل ما أصابه خير أم شر...ولكن يتصرع ف الحكم..!
وممكن خير يكون شر وممكن شر يكون خير
ربنا ييسر الأمور دائماا
شكراا لحضرتك
مصرية من الجزائر
2012-05-27, 19:26
الحبيبة ياسمين كيف احوالك ان شاء الله بخير
ارى الحياة كالرحلة لكن البعض منا عوض الاستمتاع بها يدخل في صراعات هو في غنى عنها
و يضيع اللحظة كما يقول وليام فيثر
كثير من الناس يفوتهم نصيبهم من السعادة ليس لانهم لم يجدوها قط بل لانهم لم يتوقفوا للاستمتاع بها
دمتي بخير
و الف مبروك عليك
:)
أهلا حبيبتي وحشاني بجد
الإنسان بيدخل في صراعات في حياته لأنه لا يعلم المجهول..!!وهو يتشوق لمعرفته ولا يدع كل شيء لوقته
..لذلك لحظات كثيرة تضيع منا..
فعلا صحيح ..ربناا ييسر الأمور دائما
وحياتنا كلها تكون سعادة...
الله يبارك فيك حبيبتي
وعقبالك:)
مصرية من الجزائر
2012-05-27, 19:29
عزيزتي تفسيرها موجود في القرآن (( خلق الانسان عجولا ))
و لك هذه القصة ....
مما يُروى عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)أنه أوقف فرسه مرة ً عند باب مسجد وقبل أن يدخل لُيصلي استأمن أحد الواقفين عند الباب على فرسه وعلى السرج الذي عليه ... فطمع الرجل المُستأمن على الفرس وسرق سرج الفرس وهرب إلى السوق وباعه هناك .....
ولمّا خرج علي بن ابي طالب (ع)من المسجد لم يجد الرجل ولا السرج فذهب إلى السوق ليشتري سرجاً آخر حتى يستطيع ركوب الفرس ، وقد أدهشه أن وجد سرج فرسه نفسه معروض للبيع في السوق فسأل صاحب الدكان بكم يبيعه ...؟؟
- فقال البائع : بعشرة دراهم ....
- فقال له علي : وبكم باعك السرج من أحضره لك .. ؟؟
- قال البائع : بخمسة دراهم ....
فاشترى علي (ع)السرج وقال : سبحان الله ، لقد كنت أنوي أن أدفع للرجل السارق خمسة دراهم عند خروجي من المسجد لقاء أمانته .. لكنه أستعجل رزقه وسرق السرج وباعه .. ولو لم يستعجل رزقه بالحرام لأخذه بالحلال .. !!
سبحان الله ، خُلق الإنسان عجولا
جميلة أوووي القصة يالولو..
سبحان الله في البشر فعلا...!
وحتي لو الموضوع ليس سرقة الإنسان يستعجل الأمر...
ربنا يهدينا للصواب دائما
شكراا حبيبتي
لقنت درسا " في المكتوب " بعد شفاء الام الكريمة . ...فسبحان الله ميسر الامور
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاته
وبينما أقرأ موضوعك تذكرت الآيـتين الكريمتين
{خـُلِقَ الإنـْسَانُ منْ عَجـَلٍ} والآخـرى {وكَانَ الإنْسـَانُ عَجـولاً}
فهو دائمـا يتطـلع إلـى ماهو آت فينسى حاضره ويتحسر على مـامضى
دون أن يترك الأمر لله تعالى بأنها قضية قضاء وقدر
شكرا جزيلا لك
محمد غيزة
2012-05-27, 21:54
شكرا اختي
دفعت الى الهموم تصيبني منهن ثلاث شدائد جمعن لي اسف على ماضي الزمان وحيرة في الحال ووحشة من المستقبل
بارك الله فيك
إبن الثورة
2012-07-30, 15:08
بارك الله فيكي اختي
كل سنة وانت طيبة
soufianedz2010
2012-07-30, 18:26
سلام عليكم
أختاه موضوع في القمة
على حسب معلوماتي
أن نستطيع ان نطرح صيغة موضوعك في سؤال : الانسان مخير أم مسير ؟
الجواب :
انه كل شيئ مكتوب عند في الله
ففي" اللوح المحفوظ" توجد كلُّ أعمال العِباد، ولا يعلم بهذه الأسرار إلاّ الله،[[ وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلاّ هو..]].
أمّا لوح المحو والإثبات" فيُغيّرُ اللهُ ما أثبتَ ويمحو..لقوله تعالى : [[ يمحو اللهُ ما يشاء ويُثْبِتْ..]]..
فقد يُقدّر الله لفلان أن يعيش سبعين سنة، لكنّه لمّا قَطعَ رَحِمه،أو انتهك حُرمة مؤمن أو عقَّ والديه، فيقصّر الله من عمره إلى أربعين، مثلاً..
أو يُقدّر اللهُ لآخر أن يعيش ثلاثين سنة، لكنّه أدخل سروراً أو كفل يتيماً أو وصل رحمه يجعلها الله سبعين سنة..
إذن، للإنسان دورٌ في خطّ مصيره، وهناك حديث وردَ عن أهل البيت(عليهم السلام)، مضمونه : {يعيشُ النّاسُ بحسناتهم أكثر ممّا يعيشون بأعمارهم، ويموتون بذنوبهم أكثر ممّا يموتون بآجالهم..!!}.
والله ولي التوفيق
و انا ايضا لم اافهم لماذا لا يصدقون ان المكتوب من عند الله ياخ عباد ياخ
love_michi
2012-07-30, 22:14
و الله هادا هو الانسان يحب ينسى الماضي و يتقلق على الحاضر و كي يولي فيه يفكر في المستقبل علاش و الله ماني عارفة المهم شكرًا على الموضوع
عطر الملكة
2012-07-30, 22:26
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
رمضان طيب مبارك غاليتي ياسمين عليك و على اسرتك الكريمة
بالرجوع للموضوع
تخيلي الماضي نفسه لما كان بحياتنا حاضر ربما كان ابشع حاضر نعيشه و من منا من لم يقل في لحظات معينة ان هذه اللحظة كانت من اصعب اللحظات في حياتي
لكن ...... تلك اللحظة نفسها لما تتحول الى ماضي تصبح مجرد ذكرى و قدى تتحول الى ذكرى جميلة نتذكرها و قد نضحك على انفسنا كيف كنا بتلك اللحظة
اما المستقبل فمن نعم الله علينا ان جعله مجهول بالنسبة لنا و لو علم الانسان ما قد يخبأه مستقبله لحمد الله حمدا كثيرا على حاضره
فماذا لو انني مثلا اعرف ماذا ينتظرني و بأي يوم و ساعة سأموت برأيك الا تتحول حياتنا الى حالة حيرة و ترقب و بهذ الشكل لا تستقيم الحياة و لا تستمر
( اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ، و اعمل لآخرتك كأنك تموت غدا )
جهلنا لما يخبأه المستقبل نعمة من نعم الله و الماضي مجرد ذكرى قد نستعيدها للاستفادة من أخطائنا و اعادة ترتيب حياتنا و استدراك كل تقصير اما اجمل اللحظات التي نملكها ولا يجب ان نضيعها في ما لا ينفع هي الحاضر يتوجب علينا ان نستمتع به قدر الامكان
انا من سنة 2009 حفظت مليح ان الحياة قسمة و نصيب لا نأخذ من الدنيا الا ما كتبه الله لنا
مشكورة غاليتي ياسمين موضوع قيم
بارك الله فيكم و تقبل صيامكم و قيامكم بمزيد من الأجر و الثواب و المغفرة،،،
abdelkoudous l3ajib
2012-09-01, 22:19
والله رايعة يا أختي الكريمة القصة دييك..........
والموضوع أروعيا حلوة وجزاك الله خيرا وشكر
****************
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir