الامين صادق
2012-05-21, 23:30
كشف الدولي الجزائري جمال مصباح عن استمراره لموسم أخر مع ناديه الحالي ميلان الإيطالي نافيا بذلك الشائعات التي تحدثت عن قرب رحيله عن الروسونيري بسبب فشله في حجز مقعده اساسيا.
وقال مصباح (27 سنة) لدى وصوله إلى الجزائر للإنضمام لمعسكر "الخضر" :" أنا باق في ميلان خصوصا أن إدارة النادي أبدت لي رغبتها في الإحتفاظ بي رغم إهتمام نادي بولونيا بي".
وكان نادي بولونيا المنافس بالكالتشيو أعرب في وقت سابق عن رغبته بالتعاقد مع اللاعب الجزائري خلال الموسم المقبل واضعا إياه أحد أولوياته في تدعيم الخط الخلفي.
وانضم مصباح إلى ميلان الإيطالي خلال فترة الإنتقلات الشتوية الماضية قادما إليه من نادي تشيزينيا بموجب عقد يمتد لأربعة مواسم. وخلال هذه الفترة لازم الظهير الأيسر الجزائري دكة الإحتياط كثيرا فيما لم يقدم الشيء الكثير في المباريات القليلة التي خاضها اساسيا.
ورغم ذلك أكد اللاعب أنه " راض" عن مشواره حتى الآن مع ميلان، مشيرا إلى أنه "استفاد من أشياء كثيرة خلال هذه المدة رغم قصرها بمواجهته للاعبين كبار" على حد تعبيره.
وأعرب من جهة أخرى عن تفاؤله بمشوار المنتخب الجزائري بتصفيات أمم أفريقيا والمونديال المقبل، داعيا في الوقت ذاته إلى تجنب ما اسماه ب"الغرور والثقة المفرطة لتحقيق الأهداف المسطرة" على حد قوله.
وقال مصباح (27 سنة) لدى وصوله إلى الجزائر للإنضمام لمعسكر "الخضر" :" أنا باق في ميلان خصوصا أن إدارة النادي أبدت لي رغبتها في الإحتفاظ بي رغم إهتمام نادي بولونيا بي".
وكان نادي بولونيا المنافس بالكالتشيو أعرب في وقت سابق عن رغبته بالتعاقد مع اللاعب الجزائري خلال الموسم المقبل واضعا إياه أحد أولوياته في تدعيم الخط الخلفي.
وانضم مصباح إلى ميلان الإيطالي خلال فترة الإنتقلات الشتوية الماضية قادما إليه من نادي تشيزينيا بموجب عقد يمتد لأربعة مواسم. وخلال هذه الفترة لازم الظهير الأيسر الجزائري دكة الإحتياط كثيرا فيما لم يقدم الشيء الكثير في المباريات القليلة التي خاضها اساسيا.
ورغم ذلك أكد اللاعب أنه " راض" عن مشواره حتى الآن مع ميلان، مشيرا إلى أنه "استفاد من أشياء كثيرة خلال هذه المدة رغم قصرها بمواجهته للاعبين كبار" على حد تعبيره.
وأعرب من جهة أخرى عن تفاؤله بمشوار المنتخب الجزائري بتصفيات أمم أفريقيا والمونديال المقبل، داعيا في الوقت ذاته إلى تجنب ما اسماه ب"الغرور والثقة المفرطة لتحقيق الأهداف المسطرة" على حد قوله.