MONONOKI
2012-05-16, 23:27
http://n4hr.com/up/uploads/cbdfe8a216.jpg
في بداية الامر احببت ان اسمي العنوان صرخة حجر ولكني عند رؤيتي للصورة غيرة رايي
من نحن ليتم التحكم بنا وتدمير احلامنا ياترى .... العنوان يقول محطات حياتي عنوان مضحك الا توافقونني الراي هههه تستغربون ؟؟؟ ارجوكم لا ...
ساخبركم الحقيقة :
منذ ان استقليت قطار الحياة وانا اتفرج فقط ع المحطات ، لم اتجرئ يوما ع النزول لتجربة المكان او فقط من باب التغيير النزول من القطار
ستقولون انها تبالغ في وصفها للامر... لا فهذه حقيقتي وكل احلامي بالنزول يوما صارت رمادا تتناثرها الرياح
لااعرف لما قدر لي العيش في هذه الحجرة ولما كانو هاؤلاء هم الذين قدر لي مشاطرتهم رحلتي
لم لم اختر خيرهم ولما لم يسمح لي الاختيار اصلا
اسئلة واسئلة تحوم في فكري ، تؤرق صفو وحدتي .
عند ولادتنا يختارو لنا اسمواتنا ع حسب اختيارهم
ويختارو لنا اكلنا وشربنا وحتى طريقة كلامنا
والادهى من هذا انهم هم الذين يختارون نوع القطار الذي يجب ان نستقله في حياتنا
وبذلك يكونون استطاعو تحديد هوياتنا وتحديد شخصياتنا
فنكون كالدمى بالنسبة لهم نعيش احلامهم ونحقق اهدافهم لماذا ياترى ؟؟؟ نعم لماذا لم يتركونا نختار حياتنا ...عيش احلامنا .... معرفة اهدافنا ... لما لا؟؟؟
وحينما نكبر لنطالبهم بحقوقنا او ابسط مشاريعنا يتهموننا بالعقوق
فنتوه في دوامة الشكوك ومتاهة التساؤلات هل كل الاشخاص مثلنا ؟؟؟ حالهم مثل حالنا
ام انهم استطاعو تغيير القطار او ربما غيرو وجهته او نزلو منه في محط الاحلام
لماذا يجب ان يكون كل شيء معلق بهم وباراداتهم
لما لايدعوننا نجرب بانفسنا ...نعم ربما سنخطا ولكننا اكيد سنتعلم من اخطائنا اكثر من اخطاء غيرنا
لما يغالون في تكسير معنوياتنا وكاننا لسنا ابنائهم او بناتهم لماذا كل هذا الجمود والجحود
قرات مرة ان فاقد الشيء لايعطيه هل هذه المقولة صحيحة ياترى
ع حسب كلامهم فقد عاشو حياة احسن منا حققو احلامهم وبنو مستقبلهم وازدهر حاضرهم بالاطفال
اما بالنسبة لنا ماذا نقول لو واجهنا انفسنا مع المرات ...
في بداية الامر احببت ان اسمي العنوان صرخة حجر ولكني عند رؤيتي للصورة غيرة رايي
من نحن ليتم التحكم بنا وتدمير احلامنا ياترى .... العنوان يقول محطات حياتي عنوان مضحك الا توافقونني الراي هههه تستغربون ؟؟؟ ارجوكم لا ...
ساخبركم الحقيقة :
منذ ان استقليت قطار الحياة وانا اتفرج فقط ع المحطات ، لم اتجرئ يوما ع النزول لتجربة المكان او فقط من باب التغيير النزول من القطار
ستقولون انها تبالغ في وصفها للامر... لا فهذه حقيقتي وكل احلامي بالنزول يوما صارت رمادا تتناثرها الرياح
لااعرف لما قدر لي العيش في هذه الحجرة ولما كانو هاؤلاء هم الذين قدر لي مشاطرتهم رحلتي
لم لم اختر خيرهم ولما لم يسمح لي الاختيار اصلا
اسئلة واسئلة تحوم في فكري ، تؤرق صفو وحدتي .
عند ولادتنا يختارو لنا اسمواتنا ع حسب اختيارهم
ويختارو لنا اكلنا وشربنا وحتى طريقة كلامنا
والادهى من هذا انهم هم الذين يختارون نوع القطار الذي يجب ان نستقله في حياتنا
وبذلك يكونون استطاعو تحديد هوياتنا وتحديد شخصياتنا
فنكون كالدمى بالنسبة لهم نعيش احلامهم ونحقق اهدافهم لماذا ياترى ؟؟؟ نعم لماذا لم يتركونا نختار حياتنا ...عيش احلامنا .... معرفة اهدافنا ... لما لا؟؟؟
وحينما نكبر لنطالبهم بحقوقنا او ابسط مشاريعنا يتهموننا بالعقوق
فنتوه في دوامة الشكوك ومتاهة التساؤلات هل كل الاشخاص مثلنا ؟؟؟ حالهم مثل حالنا
ام انهم استطاعو تغيير القطار او ربما غيرو وجهته او نزلو منه في محط الاحلام
لماذا يجب ان يكون كل شيء معلق بهم وباراداتهم
لما لايدعوننا نجرب بانفسنا ...نعم ربما سنخطا ولكننا اكيد سنتعلم من اخطائنا اكثر من اخطاء غيرنا
لما يغالون في تكسير معنوياتنا وكاننا لسنا ابنائهم او بناتهم لماذا كل هذا الجمود والجحود
قرات مرة ان فاقد الشيء لايعطيه هل هذه المقولة صحيحة ياترى
ع حسب كلامهم فقد عاشو حياة احسن منا حققو احلامهم وبنو مستقبلهم وازدهر حاضرهم بالاطفال
اما بالنسبة لنا ماذا نقول لو واجهنا انفسنا مع المرات ...