ما هو موقف الإخوان المسلمين من الحرية المطلقة ؟؟

[أبو عمار]

ما هو موقف الإخوان المسلمين من الحرية المطلقة ؟؟

قال عثمان بن عبد السلام نوح : إن في مفهوم الكفار الحيواني أن الإنسان له أن يعيش حراً طليقاً بلا قيود , وبلا تحريم ولا تحليل تماماً مثل الحيوانات غير العاقلة قال الله تعالى : ((وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ ))(محمد: 12) لذلك اخترعوا مباديء كفرية تتناسب مع هذه المفهومية الحيوانية ومنها (( الديمقراطية )) التي جعلتهم يصدرون التشريعات التي تبيح حرية الفجور بالنساء في الشوارع والمواصلات وجميع الأماكن العامة بل سنوا قوانين بإباحة اللواط كما في بريطانيا والسويد وغيرها وذلك لأن الديمقراطية تعني الحرية المطلقة للشعب في التشريع والشعوب وافقت على هذه الخبائث والفواحش ......الخ ....اهـ .

هذا هو مفهوم الحرية عند اليهود والنصارى وغيرهم من الكفار وصدق الله العظيم إذ يقول : ((أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ )) (المؤمنون:
115) ............... فلسنا نعتب عليهم ولا نستغرب ذلك منهم , إنما عتبنا كله على من ينتمي إلى الدين ويتسمى باسم الدعاة إلى الله عز وجل من الإخوان المسلمين الذين شربوا هذه الأفكار وصاروا ينشرونها في كتبهم ومجلاتهم , وصار أتباعهم ومحبوهم والمفتونون بهم يقرءونها . .... وسيأتي بعض أقوالهم بالمطالبة بالحرية المطلقة ,

منها قول مؤسسهم حسن البنا:( إن دعوة الإخوان غير موجهة ضد عقيدة من العقائد , وأننا لا نكره المواطنين الذين في البلاد العربية حتى اليهود )

ومنها قول الغنوشي:( إنه يجب طرح الإسلام مثل غيره ويجب احترام إرادة الشعوب ولو طالبت بالإلحاد والشيوعية )

ومنها قول التلمساني:( يجب احترام الرأي الحر للآخرين , وليس من الحرية أن أحول بين الناس وبين آرائهم )

ومنها قول (حامد أبي النضر) في جريدة النور الصادرة في ربيع الأول 1407 هـ : ( لا مانع من وجود حزب علماني أو شيوعي في ظل الحكم الإسلامي ) .

وفي عدد ( 848 ) الصادر في 22/12/1987 من مجلة ( المجتمع ) وجهت هذا السؤال للأستاذ سيف الإسلام حسن البنا ابن مؤسس دعوة الإخوان حسن البنا: ما رأيكم وما موقفكم من حق تكوين الأحزاب لجميع الاتجاهات , ومن ضمنها الشيوعية ؟ أجاب سيف الإسلام : لها الحق والإسلام لا يجبر الإنسان على الإلتزام بعقيدة (( لا إكراه في الدين )) . ثم قال : وأنا أرى شخصياً أنه في ظل مجتمع إسلامي من حق كل الناس أن تعلن عن آرائها ومعتقداتها .

وقال التلمساني أيضاً في ثنائه على الأحزاب العلمانية: وتلتقي أهدافنا عند نقطة واحدة وهي : المطالبة بالحرية المنصفة الكاملة , وعدم الحجر على أقلام الكتاب . انظر (( صحيفة الأنباء الكويتية )) العدد 15/5/1983 .

وجاء في مجلة الفرقان الكويتية العدد (9) (ص66) تحت عنوان (( ممارسة الحرية )) مدح الكاتب فيه ممارسة الحرية في أمريكا والسويد , وهذه بعض فقراته : إن المتأمل في قرار المحكمة يدرك عمق التجربة الديمقراطية التي تحرص عليها الولايات المتحدة الأمريكية وقال الكاتب وهو يعبر عن إعجابه بالحرية الحيوانية في السويد : والسويديون رغم كل هذه الحريات التي لا توجد في بقية الدول الأوربية نجد أنهم أكثر الشعوب الأوربية التزاماً بالنظام ومحافظة عليه , إن للحرية مذاقاً خاصاً والشعوب التي جربته هي أكثر الشعوب محافظة عليه . اهـ بتصرف من كتاب (( الطريق إلى الجماعة الأم )) (ص 182 – 184 )

وراجع كذلك كلام سيد قطب ........... حيث أنه اعتبر الإسلام بأنه عبارة عن مزيج من المسيحية والشيوعية ) .

رحم الله شيخنا مقبلاً فإنه كان يردد فيهم هذه العبارة كثيراً (( ماهم حول الدين , ما هم عند الدين , هم حول المصالح والأطماع )) .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

نقلاً من كتاب وقفات مع تنظيم الإخوان المسلمين ( ص 104 – 107 مع بعض الإختصار فقط ) تأليف الشيخ أبو عبد الله عبد الوهاب بن علي الحجوري / تقديم فضيلة الشيخ يحيى بن علي الحجوري ..

منقول .

[سيف الحجّاج]

موقفهم من الحرية مثل موقف ولي أمرنا بوتفليقة أيده الله ونصره على الوهابيين .

ولي أمرنا واقف بالمرصاد لكل الافكار المستوردة من الخارج من تكفير وتبديع وتفسيق

يكفيكم أنه يمنع كتبكم السلفية من الدخول لهذه البلاد الطيبة الزكية بدماء الشهداء.

قالها لكم ويعيدها :

لا نريد جزائر اسلامية (( متسعودة)) بل نريدها ديمقراطية شعبية.

[نَبيل]

بارك الله فيك أبو عمار أكمل ولا تلتفت لأصحاب القلوب المريضة ولا تسمع إلى الهراء

حتى يفتح الله

[*أميرةالجزائرية*]

تتمزق الأمة، ويسقط المسلم بلا ثمن في أيديهم وتحت لواء حزبياتهم، إلى غير ذلك مما يعايشه المسلمون فيقالب : ( أزمة فكرية غثائية حادة ) أفقدتهم التوازن في حياتهم، و زلزلت السند الاجتماعي للمسلم ( وحدة العقيدة )، كلٌّ بقدر ما علَّ من هذه الأسباب ونهل، فصار الدخل ، وثار الدخن وضعفت البصيرة، ووجد أهل الأهواء والبدع مجالا فسيحا لنثر بدعهم ونشرها ، حتى أصبحت في كف كل لافظ.............
فجزاك الله خيرا اخي في الله

[عبد الله-1]

بارك الله فيك أبو عمار أكمل ولا تلتفت لأصحاب القلوب المريضة ولا تسمع إلى الهراء

حتى يفتح الله

[ربيع الانس]

وراجع كذلك كلام سيد قطب ........... حيث أنه اعتبر الإسلام بأنه عبارة عن مزيج من المسيحية والشيوعية )

أين اراجع الكلام و أرى ما قاله سيد قطب عن الاسلام أنه مزيج من المسيحية و الشيوعية

الا دللتمونى

[ربيع الانس]

ولي أمرنا واقف بالمرصاد لكل الافكار المستوردة من الخارج من تكفير وتبديع وتفسيق


التكفير و التبديع و التفسيق أحكام شرعية الا فقهت هذا الا قرأت كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم

كتب الحديث موجودة و على رأسها البخارى و مسلم يا سيف الحجاج

[ياسا20]

ما هو موقف الإخوان المسلمين من الحرية المطلقة ؟؟
.
بل ما موقف السلفيين من الحرية المطلقة ...لولي الامر حفظه الله ...؟؟



قال عثمان بن عبد السلام نوح : إن في مفهوم الكفار الحيواني أن الإنسان له أن يعيش حراً طليقاً بلا قيود , وبلا تحريم ولا تحليل تماماً مثل الحيوانات غير العاقلة قال الله تعالى : ((وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ ))(محمد: 12) لذلك اخترعوا مباديء كفرية تتناسب مع هذه المفهومية الحيوانية
.
لا تكذب ....فلو كان الغرب يعيشون كالحيوانات ما كان العالم ككل بما فيهم السلفيين تحت رجله هم و علماؤهم و اولياء امورهم حفظهم الله ..فليس معقولا ان تتحكم الحيوانات في المسلمين ..و تسيرهم كيفما شاؤوا ..!!!




ومنها (( الديمقراطية )) التي جعلتهم يصدرون التشريعات التي تبيح حرية الفجور بالنساء في الشوارع والمواصلات وجميع الأماكن العامة بل سنوا قوانين بإباحة اللواط كما في بريطانيا والسويد وغيرها وذلك لأن الديمقراطية تعني الحرية المطلقة للشعب في التشريع والشعوب وافقت على هذه الخبائث والفواحش ......الخ ....اهـ .
.
الديمقراطية نظمت الحكم عند الكفار ....و اعطت كل ذي حق حقه ..حتى وصلوا الى قمة التنظيم و بفضل حريتهم و التي هي حكر عند السلفيين فقط على ولي الامر دون سواه ..و هو يصنع ما يشاء كيفما يشاء مثلما يشاء اينما يشاء ...و المسلمون كلهم مطالبين في الفكر السلفي بحبه و طاعته بل و اعطائه الظهور كي يجلدها
--------
و لم نسمع بحرية كهاته عند الكفار رغم ما يروجه السلفيون عنهم ...حرية مطلقة للحاكم مثلما هو في فكرهم !!




هذا هو مفهوم الحرية عند اليهود والنصارى وغيرهم من الكفار وصدق الله العظيم إذ يقول : ((أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ )) (المؤمنون:
115) ............... فلسنا نعتب عليهم ولا نستغرب ذلك منهم , إنما عتبنا كله على من ينتمي إلى الدين ويتسمى باسم الدعاة إلى الله عز وجل من الإخوان المسلمين الذين شربوا هذه الأفكار وصاروا ينشرونها في كتبهم ومجلاتهم , وصار أتباعهم ومحبوهم والمفتونون بهم يقرءونها . .... وسيأتي بعض أقوالهم بالمطالبة بالحرية المطلقة ,
.
اولا الغرب و الذي يتبجح السلفيون عليه و يظنون انفسهم احسن منه و هم تحت اقدامه و يعيشون بفكره و بفضل حريته
و الدليل الانترنت و المنتديات و التي وصلت الى السلفيين بفضل حرية الغرب و احترامه لاراء الاخرين ..و هم يسبونه عليها و يظنون لغبائهم و شيتتهم للحكام ....انه متحرر و ان الاسلام ضد الحرية !!

ثانيا الاخوان طالبوا بالحرية التي تُخلص الشخص من عبودية ولي الامر و التي ينادي بها السلفيون
و بالمقايل نادوا بمحاسبة ولي الامر ...و هذا ما ازعج السلفيون و الذين يريدونها حرية مطلقة له و عبودية تامة لغيره



منها قول مؤسسهم حسن البنا:( إن دعوة الإخوان غير موجهة ضد عقيدة من العقائد , وأننا لا نكره المواطنين الذين في البلاد العربية حتى اليهود )
.
و هل يستطيع الاخوان او حتى السلفيون اكراه احد ...؟؟!!!

بل اولم تبنى دولة اليهود ..باموال النفط التي كانت تستخرج من تحت ارجل اكبر علماء السلفية ؟؟ و برضاهم ؟؟!!
فكيف اذا يلومون على الاخرين ..تقبلهم للاخرين فقط تقبلهم لغيرهم كبشر !!


ومنها قول الغنوشي:( إنه يجب طرح الإسلام مثل غيره ويجب احترام إرادة الشعوب ولو طالبت بالإلحاد والشيوعية )
.
و هل يستطيع التلفيون ..ارغام احد على الاسلام ؟؟؟؟؟؟
ان كانوا يستطيعون ....بل و لم يتحالف ولاة امورهم و من يعبدونهم مع امريكا و برضاهم و تسترهم على اموال المسلمين التي بني بها الالحاد و الشيبوعية و اسرائيل و غيرها ؟؟

فلقد اخطا الغنوشي بل و حتى قوله تعالى ..لا اكراه في الدين ...فهي حرية مطلقة وعلى طريقة اليهود و النصارى يجب حذفها من القران !!



ومنها قول التلمساني:( يجب احترام الرأي الحر للآخرين , وليس من الحرية أن أحول بين الناس وبين آرائهم )
.
و ماذا كان يجب ان يقول حتى يرضى عليه التلفيون و علماؤهم : يجب سب و شتم كل من يجمل رايا اخر....جهرا (و في السر نسكت على ما يقيمه ولاة الامور معهم من صفقات و يجب مباركتها و الدعاء لهم بالخير )

التلمساني ليس منافقا ..و لا يتعامل بوجهين مختلفين كالتلفيين !!!


ومنها قول (حامد أبي النضر) في جريدة النور الصادرة في ربيع الأول 1407 هـ : ( لا مانع من وجود حزب علماني أو شيوعي في ظل الحكم الإسلامي ) .
.
كان يجب ان يقول يجب قتل كل من يختلف مع المسلمين حتى و لو كانوا من ابناء البلد الاصليين ؟؟؟

يجب عليه ان يقول يجب ان يقتل المسلمون عندما يصلون الى الحكم ...جيرانهم و اصدقاءهم و من درسوا معهم في المدرسة ...و من لعبوا معهم صغارا ...من غير المسلمين بمجرد وصولهم للحكم ؟؟ حتى يرض عليهم علماء ال سعود !!و يضمنون لهم الجنة !!
و بذلك يكن قد اتبع السلفيين و تخلص من حرية اليهود و النصارى المقيتة !!


وفي عدد ( 848 ) الصادر في 22/12/1987 من مجلة ( المجتمع ) وجهت هذا السؤال للأستاذ سيف الإسلام حسن البنا ابن مؤسس دعوة الإخوان حسن البنا: ما رأيكم وما موقفكم من حق تكوين الأحزاب لجميع الاتجاهات , ومن ضمنها الشيوعية ؟ أجاب سيف الإسلام : لها الحق والإسلام لا يجبر الإنسان على الإلتزام بعقيدة (( لا إكراه في الدين )) . ثم قال : وأنا أرى شخصياً أنه في ظل مجتمع إسلامي من حق كل الناس أن تعلن عن آرائها ومعتقداتها .
.

اخطا مثل سابقيه ..لأنه لم يكن يعلم ان السلفيين و اتباع رسول الله ..يجب عليهم ان يسبوا و يشتموا المتحزبين ..حتى من ابناء جلدتهم فكيف سيرضون بمن يخالفهم ؟؟؟
لذلك سيدخل جهنم ...لان الجنة لا يدخلها سوى من تبرا من الحرية .....و سب و شتم و حارب كل من يخافه !!
رغم ان السلفيون يعيشون ببركة مخالفيهم من رؤوسهم الى اقدامهم !!!


وقال التلمساني أيضاً في ثنائه على الأحزاب العلمانية: وتلتقي أهدافنا عند نقطة واحدة وهي : المطالبة بالحرية المنصفة الكاملة , وعدم الحجر على أقلام الكتاب . انظر (( صحيفة الأنباء الكويتية )) العدد 15/5/1983 .
.
اعذروه فلم يتتلمذ على ايدي علماء ال سعود .....و الذين يحرمون كل شيئ يزعج ولي الامر على المسلمين .....فكيف بهم يحترمون و دون سب و شتم بل و يسمحون بالحديث للاخرين ممن ليسوا مسلمين ؟؟!!
اما ولي الامر فهو مستثنى بطبيعة الحال من هذا ..و تكوينه لصفقات مع الشيطان حتى ...و ليس فقط احزاب ..هو عين العقل..و الاسلام الصحيح البعيد عن الحرية المطلقة !!


وجاء في مجلة الفرقان الكويتية العدد (9) (ص66) تحت عنوان (( ممارسة الحرية )) مدح الكاتب فيه ممارسة الحرية في أمريكا والسويد , وهذه بعض فقراته : إن المتأمل في قرار المحكمة يدرك عمق التجربة الديمقراطية التي تحرص عليها الولايات المتحدة الأمريكية وقال الكاتب وهو يعبر عن إعجابه بالحرية الحيوانية في السويد : والسويديون رغم كل هذه الحريات التي لا توجد في بقية الدول الأوربية نجد أنهم أكثر الشعوب الأوربية التزاماً بالنظام ومحافظة عليه , إن للحرية مذاقاً خاصاً والشعوب التي جربته هي أكثر الشعوب محافظة عليه . اهـ بتصرف من كتاب (( الطريق إلى الجماعة الأم )) (ص 182 – 184 )
.
اخطأ كذلك ....فالسويد و امريكا تعيش في فوضى ..(لا يراها الا السلفيون ببصيرتهم ) ..اما بلادهم التي تعج بالفكر السلفي و علماؤهم الاجلاء ..فهي منظمة و احسن في كل شيئ من البلدان التي ---كذب عليها الكاتب و لم يسبها مثل السلفيين ---و لم يقل انها خراب و بلاد حيوانات !!!
رغم ان طعام و لباس و دواء و مواصلات و جامعات و دراسات و كل شيئ يعيش به التلفيون ..هو من صنع تلك الحيوانات !!!!



وراجع كذلك كلام سيد قطب ........... حيث أنه اعتبر الإسلام بأنه عبارة عن مزيج من المسيحية والشيوعية ) .
.
سيد قطب كان غبيا جدا و لا يفهم مثل علماء ال سعود و الذين و من شدة بصيرتهم شككوا في كروية الارض و دورانها !!

فهو لا يفرق الاسلام و بين المسيحية ...لذلك اعدم و قتل ؟؟ من اجل الصليب الذي لم يرد ان ينزعه !!



رحم الله شيخنا مقبلاً فإنه كان يردد فيهم هذه العبارة كثيراً (( ماهم حول الدين , ما هم عند الدين , هم حول المصالح والأطماع )) .
.
بل رحم الله الغرب الكافر ...و الذي لو كان يحمل فكركم ..مع ما عنده من اسلحة فتاكة ...و خطيرة .....ما كان ليترك عليها مسلما واحدا....لا شيخكم مقبل و لا شيخكم مدبر !!!!


-------------

واصل يا اخ عمار ...

و احمد الله على حرية الكفار اليهود و النصارى و التي بفضلها ...انت تكتب ما تكتب و تعرف الشيخ فلان و الشيخ علان و تبحث في قوقل (الذي صنعته عقول المكفار و ليس عقل الشيخ مقبل ) و الانترنت و المنتديات !!

--

[سيف الحجّاج]

و الله أتحدى أي واحد من هؤلاء السلفيين أن يذهب عند أولياء الأمور والمفسدين في الوزارات ويقول لهم هذه الحكمة السلفية :

(( ماهم حول الدين , ما هم عند الدين , هم حول المصالح والأطماع )) .

[أبو عمار]

موقفهم من الحرية مثل موقف ولي أمرنا بوتفليقة أيده الله ونصره على الوهابيين .

ولي أمرنا واقف بالمرصاد لكل الافكار المستوردة من الخارج من تكفير وتبديع وتفسيق

يكفيكم أنه يمنع كتبكم السلفية من الدخول لهذه البلاد الطيبة الزكية بدماء الشهداء.

قالها لكم ويعيدها :

لا نريد جزائر اسلامية (( متسعودة)) بل نريدها ديمقراطية شعبية.


صراخ على قدر الألم ...

و الله لم أفهم ما علاقة بوتفليقة بالحرية و منع الكتب ...

هراء ما بعده هراء ...

الظاهر أنّ هذا مبلغك من العلم ، نفس الاسطوانة الشارخة المفضوحة ....

حاول أن تغير من أساليب الرد عندك و ارفع من مستواك حتى نفهم مقصودك .

[*Jugurtha*]

جاء في [ " الدُّرَرُ السَّنِيَّة فِي الأَجْوِبَة النَجْدِيَّة " الجزء العاشر صفحة 429 ؛ جمع عبد الرحمن بم محمد بن قاسم العاصمي القحطاني النّجدي ؛ الطبعة السادسة 1418هـ - 1996 م ] :
سئل الشيخ عبد الله بن عبد اللّطيف ، عمّن لم يُكفِّر الدولة { يعني الدّولة العثمانية الإسلامية !!! } ، و من جرَّهم على المسلمين ، و اختار ولايتهم ، وأنه يلزمه الجهاد معه ، و الآخر لا يرى ذلك كلّه ، بل الدولة و من جرهم بغاة ، و لا يحلّ منهم إلا ما يحلّ من البغاة ، و أن ما يغنم من الأعراب حرام ؟

( فأجاب :)

من لم يُكفِّر الدّولة ، و لم يُفرّق بينهم و بين البغاة من المسلمين ، لم يعرف معنى لا إله إلاّ الله ، فإن اعتقد مع ذلك : أن الدولة مسلمون ، فهو أشد و أعظم ، و هذا هو الشك في كفر من كفر بالله ، و أشرك به ؛ و من جرهم و أعانهم على المسلمين ، بأيّ إعانة ، فهي ردّة صريحة.انتهى


حفظ الله بلادنا الطيّبة من الفكر الوهابي المتعطش للتكفير .

[أبو عمار]

جاء في [ " الدُّرَرُ السَّنِيَّة فِي الأَجْوِبَة النَجْدِيَّة " الجزء العاشر صفحة 429 ؛ جمع عبد الرحمن بم محمد بن قاسم العاصمي القحطاني النّجدي ؛ الطبعة السادسة 1418هـ - 1996 م ] :
سئل الشيخ عبد الله بن عبد اللّطيف ، عمّن لم يُكفِّر الدولة { يعني الدّولة العثمانية الإسلامية !!! } ، و من جرَّهم على المسلمين ، و اختار ولايتهم ، وأنه يلزمه الجهاد معه ، و الآخر لا يرى ذلك كلّه ، بل الدولة و من جرهم بغاة ، و لا يحلّ منهم إلا ما يحلّ من البغاة ، و أن ما يغنم من الأعراب حرام ؟

( فأجاب :)

من لم يُكفِّر الدّولة ، و لم يُفرّق بينهم و بين البغاة من المسلمين ، لم يعرف معنى لا إله إلاّ الله ، فإن اعتقد مع ذلك : أن الدولة مسلمون ، فهو أشد و أعظم ، و هذا هو الشك في كفر من كفر بالله ، و أشرك به ؛ و من جرهم و أعانهم على المسلمين ، بأيّ إعانة ، فهي ردّة صريحة.انتهى


حفظ الله بلادنا الطيّبة من الفكر الوهابي المتعطش للتكفير .

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=983033

[*Jugurtha*]

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=983033

http://www.djelfa.info/vb/showpost.php?p=10220057&postcount=2